منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الْحَيَاةَ أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها فِي الآهات’
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-22-2014, 01:12 AM
♔ queen ♔ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 98
 جيت فيذا » Feb 2014
 آخر حضور » 08-12-2014 (05:59 PM)
آبدآعاتي » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute♔ queen ♔ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
 
جديد1 الْحَيَاةَ أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها فِي الآهات’





الْحَيَاةَ أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها فِي الآهات’

إِلَى يَائِسِ ...
ضَاعَ مِنْكَ الأمل وَتَمَزُّقَ مِنْك الْحَلِمَ وَغَرَّقَتْ الأماني فِي مُحِيطَاتٍ
الْمُسْتَحِيلُ لَنْ تُعَوِّدَ إِلَيك الْبسمةَ إلّا بَعْدَ أَنْ تُكَوِّنَ كَالْشَّمْسِ تُشْرِقُ الْيَوْمُ .. وَتُشْرِقُ
بأمل جَدِيدَ تُرَحِّلُ وَتَعَوُّدَ بأمر رَبَّهَا وَلَيْسَتْ كَالْشَّمْعَةِ الَّتِي إذاً ذَابَتْ لَنْ تُعَوِّدَ




إِلَى كُلَّ فَقِيرَ ...
لَسْتِ فَقِيرَا إذاً أَدْرَكَتْ جَيِدَا أَنْ اِكْبَرْ الأغنياء يَحْسُدُكَ عَلَى
سَعَادَةُ لَا يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَاِبْتِسَامَةَ لَا يَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةٍ الْحَيَاةَ





إِلَى غَائِبِ ...
نَنْتَظِرُكَ فَلَا تَطَوَّلَ فِي غُيَّابِكَ
وَرَغْمُ غُيَّابِكَ لَا تَغَيُّبُ كَيْفَ تَغَيُّبُ وَأَنْت
فِي قُلُوبِنَا






إِلَى حَقُودِ ...
أَنْت لَا تُحْقِدُ إلّا عَلَى نَفْسُك
لِأَنَّك تؤذيها وَتُقَتِّلُ قُلَّبُكَ دُونَ أَنْ تَشْعُرَ
اِنْهَ قلبَكَ فَلَا تَكِنُ سَبَبُ مَوْتِهُ






إِلَى كُلَّ مُحِبَّ ...
الْمُحِبَّةُ هِي الَّتِي تَبْعَثُ الألوان لِلْزُهورِ وَتَغْمَرُ الْكَوْنُ رَوْعَةَ وَعَطَاءَ ،
إذاً كَانَتْ مُحِبَّةُ لَا يشوبها الْفِسْقَ وَالْمُجُونَ وَلَا الْحَرامَ مِنْ عَالِمِ الْمُحِبَّةِ أَرَسْمَ
الْحَيَاةَ جَمِيلَةً عَشَّهَا ..
وَهَذِهِ الْمُحِبَّةُ الَّتِي تَعَيُّشَ بِقُلَّبِكَ اِبْعَثْهَا نسائم بَارِدَةً لِلْقُلُوبِ المتأججة
بِالنَّارِ



إِلَيكُمْ ...
هَذِهِ الْحُروفُ فَهَذِهِ معانٍ أَرْدَتْ زَرْعُهَا فِي قُلُوبِكُمْ ، اِفْرَحُوا فَالْحَيَاةَ
أَقَصَرُ [الأعضـاء فقط يستطيـعون رؤية الروابط. ] أَنْ نعيشها فِي الآهات وَلَا تَأْخُذُكُمْ الهموم إِلَى حَيْثُ تُضِيعُ الْفَرَحَةُ وَتَسْلَبُ
الْبسمةُ وَتُجْلِبُ الآهات’

الْحَيَاةَ أَقَصَرُ مِنْ أَنْ نعيشها



hgXpQdQhmQ HQrQwQvE lAkX HQkX kudaih tAd hgNihjM lwku HQrQwQvE lAkX hgNihjM hgXpQdQhmQ tAd kudaih





رد مع اقتباس