رد: آنــثــى ذاك الاميــــر
عندما ينهمل شلال المشاعر
بفيض الأحرف الرقراقه
مابين أملٍ وإرتياح
وغموضٍ وأفصاح
هنا
تستعيد بك الذاكره
لتلك المداخل والمخارج
لاتكون إلا
!
!
!
لهدوء
أفتقدت صياغه هذا البوح
الذي يكمن بإيحـــــــاءه
مناجاة الروح
باقات الورد
بعقود الحروف
|