ساعة آبل الذكية أو Apple Watch كما هو اسمها التجاري، هذه الساعة أثبتت تفوقها من حيث المزايا بالإضافة إلى المبيعات التي حققتها، طبعا آبل تسعى لمواصلة النجاح الذي حققته مع هذا الجهاز من خلال الجيل الثاني، طبعا الجميع ينتظر هذا الجيل لأنه من المفترض أن يكون أفضل وأحسن، وطبعا نحن كالعادة نحاول استقصاء المزايا التي ستتوفر بها هذه الساعة ونود إخباركم بها في هذا المقال. ساعة ابل الجيل الثاني – ما هي الـ 5 أمور التي يجب أن تعرفها حولها ؟ كثيرون يعرفون أن آبل قامت بإطلاق الجيل الأول من ساعتها منذ أكثر من عام، الساعة حققت نجاحا كبيرا كما عرفنا، مع ذلك كثيرون أيضا عزفوا عن طلبها بسبب انتظارهم الجيل الثاني الذي من المتوقع أن تكون مراحل توفره كالتالي: أولا: موعد الإعلان عن الجيل الثاني من ساعة آبل قامت آبل بعقد مؤتمر المطورين WWDC 16، ولم يتم الكشف خلالها عن أي جهاز، واكتفت بالكشف عن الإصدارات الجديدة من أنظمة التشغيل، ومنها نظام watchOS 3 أو الإصدار الثالث من نظام تشغيل الساعة الذكية Apple Watch، وهو تلميح إلى أن ساعة آبل القادمة ستكون مميزة. ما يهمنا أولا معرفة موعد الإعلان عن الجيل الثاني من هذه الساعة، الحقيقة لا يوجد أي تأكيد أو حتى تلميح حول موعد قيام آبل بذلك، ومن المفترض أنها ستقوم بذلك خلال هذا العام، إلا في حال قررت تأجيل ذلك إلى غاية مؤتمر الربيع لعام 2017 وبالضبط في شهر مارس، ولا نجزم بشيء. أما في حال قررت آبل الإعلان عنها مبكرا خلال هذا العام، فمن المنتظر أن تقوم بذلك خلال مؤتمر شهر سبتمبر الذي ستكشف فيه عن جهاز الأيفون 7، وإن تأخرت ستكشف عنها خلال مؤتمر يليه في شهر أكتوبر عند الكشف عن الجيل الجديد من الآيباد والماك بوك، بالتالي كل هذه الاحتمالات واردة، ولا يمكننا تقديم موعد دقيق للأسف. سعر الجيل الثاني من ساعة آبل ثانيا: سعر الجيل الثاني من ساعة آبل الأمر الثاني المهم الواجب على كل منتظر للجيل الثاني من ساعة آبل معرفته هو السعر، بالنسبة لكثير من المستخدمين هو النقطة الفاصلة التي من خلالها سيقرر المستخدم شراء الساعة أم لا، وما نود إخباركم به أن آبل تسير نحو تخفيض أسعار منتجاتها، وفي وقت سابق كشفت عن ساعتها الذكية بسعر 299$، وهذا يخص أرخص موديل متوفر وهي النسخة الرياضية، أما النسخ الأخرى فهي أغلى. من المنتظر أن تحافظ آبل على نفس الأسعار، أو قد تقوم فعليا بتخفيض السعر بعض الشيء، ولكن هذا يبقى احتمال غير وارد باعتبار أن المنافسين يعتمدون سعر 299$ لساعاتهم الذكية ويشمل هذا موتورولا وLG وهواوي وغيرهم، وطبعا بعضهم يقدم أسعارا أغلى، بالتالي نتوقع أن تقدم آبل الجيل الثاني بنفس سعر الجيل الأول، مع إيقاف إنتاج الجيل الأول طبعا. كاميرا ساعة آبل ثالثا: المزايا التقنية في الجيل الثاني من ساعة آبل عندما قامت آبل بإطلاق الجيل الأول من ساعتها، قدمت عدة مزايا ساعدتها في التفوق على المنافسين من منتجي ساعات أندرويد وير، وبالطبع ستواصل آبل تقديم ما يميز ساعتها ويجعلها أفضل، ونعتقد أن الجيل الثاني من ساعتها سيطور المزايا التقنية المتوفرة سابقا، مع إضافة بعض المزايا الجديد والتي ستكون: كاميرا مدمجة: يبقى هذا الخيار وارد، باعتبار أن الساعة أصبح بإمكانها القيام بعدة أعمال مفيدة للمستخدم دون الحاجة لهاتفه الأيفون. شاشة بدقة أفضل: ستقوم آبل بتحسين الشاشة وجعلها أفضل، مما يزيد من دقة العرض وينقص من استهلاك البطارية. معالج أفضل: كالعادة ستقوم آبل بتحسين المعالج أو الوحدة الرئيسية والتي قد تحمل إسم S2، وستكون أقل استهلاكا للبطارية. بالنسبة للبطارية وزيادة سعتها، فمعروف عن آبل محافظها على نفس السعة في الجيل السابق من أجهزتها، وتعمل على تحسين وحدة المعالجة والقطع الخاصة بالجهاز، بالإضافة إلى تحسين نظام التشغيل، بالتالي نتوقع أن البطارية ستبقى بنفس السعة، ويرجع هذا أساسا للتصميم. تحديث watchOS 3 رابعا: نظام التشغيل الجديد watchOS 3 ما يجب على كل مستخدم ينتظر الجيل الثاني من ساعة آبل الاطلاع على الإصدار الثالث من نظام تشغيل ساعة آبل الذكية، والذي يحمل الإسم watchOS 3، وفي هذا الإصدار ركزت آبل على: الإبقاء على التطبيقات المفضلة في الرام وبالتالي تشغيل سريع. تحديثات في الخلفية. تحديث المعلومات بسرعة. تشغيل سريع للساعة مقارنة بالإصدار السابق. مع العديد من التحسينات والإضافات المهمة التي يمكنكم التعرف عليها من خلال هذا المقال. الجيل الثاني من ساعة أبل خامسا: التصميم الجديد للجيل الثاني من ساعة آبل من بين النقاط المهمة الواجب معرفتها، هو اعتماد آبل على تصميم جديد للجيل الثاني من ساعتها، هذا التصميم قد يضيف نسخة بتصميم دائري، وهذا يجلب النمط الكلاسيكي المعروفة به ساعات اليد منذ زمن بعيد، وهذا بحد ذاته قد يجعل كثير من المستخدمين يطلبون الساعة باعتبار حبهم لهذا التصميم الدائري. أما التصميم المستطيل كما هو عليه الحال في الجيل الأول، فمن المنتظر أن تقوم آبل بتحسينه، والتركيز على جعل الساعة أنحف وأقل وزنا، وهذا راجع للقطع الداخلية التي ستقوم آبل بتحسينها وتصغيرها فعليا.

shum hfg hg[dg hgehkd – lh id hgJ 5 Hl,v hgjd d[f Hk juvtih p,gih ? hgehkd hgjd hgpdg hgJ hfg juvtih []m p,gih