’,
عَبرَ ثَغرآتِ السَعادة مَساماتٌ لآ تُحصَى أَبداً ، إِذاً هلأَ وَلجناَ .؟
ممممم لآ يُمكِنُ ذلِكْ فَـ/ تِلكَ المَساماتْ ( ضَيقَة ) كَـ/ ثُقبِ الإِبرَة تَماماَ .،
لِذآ جَمِيلةٌ هِيَ المَشاعِر إلأَ إِذآ خُدِشتْ وَ تشوهَتْ بِـ/ فِعلِ إنسانْ تُصبِحُ مُتناقِضَة وَ لآ شَي يَحكِمُهاَ سِوى ( البَعثرة ) وَ متاهاتِ الأَلمْ .،
وَ تُدمِي بَعضاً مِنْ أَوردةِ الحُزنْ نَزِيفاً أَليماً لِـ/ الغاَية .
الرآئَعِة نَغمْ :
لَيتُكِ أَسهبتِ قَليلاً فَـ/ المَشاعِر وَ إنْ كانتْ مُتناقِضَة تُلجِمُناَ الصَمتَ الطَويِلْ .،
وَ مِنهاَ نَـ/ توَجعُ تاَرة وَ نُـ/ نصِتُ تاَرةٌ أُخرى .،
عَزِيزتِي :
كُنتُ هناَ مُتاَثِراً أَعِيشُ حَقاً هَذآ التناقُضْ وَ أَعلمُ تَماماً كَم هُوَ مُتعِبْ لِـ/ الدِماَغِ وَ الجسَد .،
وَ لِـ/ الأنامِلْ التِي مَررتِ التناقُضْ وَ بِـ/ الكادِ تَقوى ماَ يَحدِثُ لهاَ ( أَطوآقُ الياسميِنْ ) .
’,