منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - !! ,, .. هِوآيَةُ المُستَبِدَة .. ,, !!
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-02-2016, 07:08 PM   #41


الصورة الرمزية مُتبلِد !

 
 عضويتي » 1052
 جيت فيذا » Feb 2016
 آخر حضور » 08-01-2018 (10:39 PM)
آبدآعاتي » 1,662
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond reputeمُتبلِد ! has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

مُتبلِد ! غير متواجد حالياً

افتراضي رد: !! ,, .. هِوآيَةُ المُستَبِدَة .. ,, !!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جراح العمر مشاهدة المشاركة
،

وليد الاحزاان ..
متشابهون في الاوجاع .؟
ام حرفك بحد ذاته وجع !
لذلك دائماً ما اشعر ب الالم كل ما قرات لك ..؟
،

دعك من هذا .
اخبرني فقط الا تشعر ان النص لا زال ناقصاً !
وكان لا بد من اكمال كتابته ..
ام ان رغبتي ب القراءه لك ما يجعله قليل في نضري ؟
ولازلت اطمع ب المزيــد ..!!!


،

اكتب كثيراً يا صديقي ..
فأني لك من الناصتين


/

قبله على جبينكَ يآ راائع
’,

# هُناَ إِنفِرآدة وَ عُذراً لِماَ سَبقْ ، أَنتظِرُكْ سَيدِي وَ علىَ يقيِن بِـ/ إِنتِظارُكْ .،
الأَدِيبْ المُتميِز : جِرآحَ العُمر .،
لكَ ماَيحدِثُ لِي ، أَجُوبُ مُلكاً بِـ/ خَربشةِ قَلمْ لَمْ أَرِثُ مِنةُ سِوىَ الحُزنْ لِـ/ مَشاعِر تَشكُو مِنْ نَقصٍ حاَد فِي الأَعماقْ وَ لآ يَتِمُ كمالِة إلأَ بِهاَ .،
لِذآ فِي دآخلِي يُثارُ المُثيِر حَدُ التأَثُر بِـ/ وآقِعُ الأَحرُفِ وَ الظاهِرُ كماَ هُوَ الحالْ لطالماَ تَجرعتُ أَوجاعِة .،
وَ ماَ قبلَ الهِوآية ( حُلماً ) رَسمتُةُ بِـ/ عِنايَة فائِقَة وَ تفنَنتُ بِة وَ بعد تلآشَى كَـ/ السَرآبْ وَ كَـ/ أَنِي بِـ/ ذلِكْ أَقحَمتُ نَفسِي فِي عِدآدُ مَنْ يُؤكِد لِـ/ مَرضَى السَعادة بِـ/ أَنَ ( الحُبَ عَذآبْ ) .،
مَرضَى السَعادة ، يُعاتِبُونَ علىَ الحُزنْ وَ يَصرخِونَ كَفى أَلماً وَمنْ بَعدِهاَ لآ تَجِدُ أَحداً .،
/
أَرأَيتْ قُوةِ سِقُوطِي ، أَتشعُرُ بِماَ يُؤلِمُنِي .،
دَعكَ مِنْ هَذآ .!
أَخبرنِي فَقط كيفَ عَزمتْ مَحبُوبتِي علَى ذلِكْ

عَزِيزِي رآئِعُ المَساحة
تَتنَفسُ أَزهارِي عَبيراً يَفوقُ جَمالاً .،
فَقط عِندماَ يَمِرُ جِرآح مِنْ هُناَ .،
إنحِناَءة ياَ باذِخَ الحَرفْ .


 توقيع : مُتبلِد !

’,

لِـ/ الأَحاسِيسْ النَقِيَة دُونَ أَنْ تُنَمقُ ( زآئِفَة )
أَعظَمُ تَحيَة وَ أَصدقُهاَ عِرفاناً .