منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - أنواع هجر القرآن الكريم
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-15-2016, 09:13 PM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (12:59 AM)
آبدآعاتي » 1,159,082
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
ورده أنواع هجر القرآن الكريم













ذكر الإمام ابن القيم - رحمه الله - في كتاب [ الفوائد ] خمسة أنواع من هجر القرآن الكريم، نسأل الله - سبحانه وتعالى - إبعادنا عنها وهي :
هجر سماعه والإيمان به والاصغاء إليه .
هجر العمل به ، والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به .
هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه ، واعتقاد أنه لا يفيد اليقين ، وأن أدلته لفظيه لا تحصل العلم .
هجر تدبره ، وتفهمه ، ومعرفة ما أراد المتكلم به منه .
هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ، ويهجر التداوي به ، وكل هذا داخل قوله [ وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ] الفرقان آية [ 30 ] وإن كان بعض الهجر أهون من بعض.
أسماء أخرى لسورة التوبة( البراءة ، الكاشفة )
أبو بكر الصديق رضي الله عنه هو من أمر بجمع القرآن الكريم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
الزهراوين هما سورة البقرة وسورة آل عمران.
أنواع القرآن الكريم





Hk,hu i[v hgrvNk hg;vdl hgrvNk hg;vdl




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ