منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - نفحات قرآنية في سورتي الأحقاف
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-03-2016, 01:40 AM
شموخ وايليه غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 146
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 04-13-2025 (07:17 PM)
آبدآعاتي » 271,241
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » شموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: 6000

My Flickr My twitter

 
Ghh0 نفحات قرآنية في سورتي الأحقاف












سورة الأحقاف
قال تعالى: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ
عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأحقاف: 10].

قوله: ﴿ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾، قيل: إن الذي شهد هو عبدالله بن سلام، وهو أكبر علماء بني إسرائيل
ورهبانهم في المدينة المنورة على زمن الرسالة المحمدية؛ على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم.

قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ
سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾ [الأحقاف: 26].

قوله: ﴿ بِآيَاتِ اللَّهِ ﴾، أي: آيات الله الكونية والقرآنية.

قال تعالى: ﴿ وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ
قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الأحقاف: 29، 30].

أي: إن نفرًا من الجن سمعوا القرآن الكريم من النبي صلى الله عليه وسلم؛ فأسلموا وآمنوا وصدقوا به
ثم ذهبوا إلى قومهم يدعونهم إلى الإسلام وإلى الإيمان، وبينوا لهم أن هذه القرآن يهدي إلى الدين الحق وإلى الصراط المستقيم.

وقوله: ﴿ مِنْ بَعْدِ مُوسَى ﴾، قال عطاء: كانوا يهودًا، أي: أن هؤلاء النفر من الجن كانوا من اليهود
ولذلك لم يذكروا عيسى عليه الصلاة والسلام؛ مع أنه هو الذي كان قبل الرسول صلى الله عليه وسلم
لأن موسى عليه الصلاة والسلام أرسل إلى اليهود، لذلك فإنهم لا يعترفون بعيسى عليه الصلاة والسلام.

نفحات قرآنية سورتي الأحقاف
سورة محمد:
قال تعالى: ﴿ قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الأحقاف: 9].



استدل بعض العلماء بهذه الآية على أن من كره شيئًا مما أنزله الله فقد كفر.





الشيخ محمد بن صالح الشاوي




ktphj rvNkdm td s,vjd hgHprht w,vjd ktphj




 توقيع : شموخ وايليه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ