منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - حقوق العمال في الإسلام
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-02-2016, 01:05 PM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
 
 عضويتي » 1035
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 07-22-2016 (11:46 AM)
آبدآعاتي » 51,469
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
 
افتراضي حقوق العمال في الإسلام




حقوق العمال في الإسلام

حقوق العمال الإسلام
مؤلف الكتاب: E-Da`wah Committee (EDC)

اصدار الكتاب: 1
عدد صفحات الكتاب: 19
الناشر: لجنة الدعوة الإلكترونية

سنة النشر: 2015
نبذة عن الكتاب: لقد كرمَّ الإسلام العامل ورعاه وأعزه، وقنَّنَ لحقوقه لأول مرة منذ ولد آدم عليه السلام، بعد أن كـان العمل في كثير من البيئات والحضارات القديمة معناه الرق والتبعية، وفي البعض الآخر معناه المذلة والهوان. فجاء الإسلام وقرر للعمال حقوقهم الطبيعية كمواطنين من أفراد المجتمع، كما جاء بكثير من المبادئ لضمان حقوقهم كعمال؛ قاصداً بذلك إقامة العدالة الاجتماعية وتوفير الحياة الكريمة لهم ولأسرهم في حيـاتهم وبعد مماتهم. حتى أن الإسلام قدر قيمة العمل فنظرته له نظرة احترام وتمجيد، ورفع قيمته وربط كرامة الإنسان بـه، بل إن الإسلام جعله فريضة من فرائضه التي يثاب عليها الإنسان فهو مأمور به، والعمل في الإسلام عبادة إذن. حتى أن العامل الذي يصبح في سبيل قوته وقوت عياله، وفي سـبيل رفعة أمته وتحقيق الخير في المجتمع أفضل عند الله من المتعبد الذي يركن إلى العبـادة ويزهـد فـي العمل.
عدد الزيارات للكتاب: 2101
مرات تحميل الكتاب: 1315

حقوق العمال الإسلام


pr,r hgulhg td hgYsghl hg/ghl hgYsghl pr,r




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ