منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-01-2016, 06:32 PM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (01:00 AM)
آبدآعاتي » 1,159,052
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
Arrow اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح




اختيارات تيمية التفسير ومنهجه الترجيح اختيارات تيمية التفسير ومنهجه الترجيح



اختيارات تيمية التفسير ومنهجه الترجيح
مؤلف الكتاب: محمد بن زيلعي هندي
اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
عدد صفحات الكتاب: 969
الناشر: مكتبة المزيني
سنة النشر: 2010
نبذة عن الكتاب: اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح: هذا الكتاب هو الكتاب الثاني في جملة سلسلة الاختيارات لشيخ الإسلام ابن تيمية وهو اختياراته التفسيرية وترجيحاته في أقوال المفسرين، للأستاذ الدكتورمحمد بن زيلعي هندي الأستاذ المساعد بكلية الدراسات الإسلامية والشريعة بجامعة الطائف.
عدد الزيارات للكتاب: 272
مرات تحميل الكتاب: 71


اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح: هذا الكتاب هو الكتاب الثاني في جملة سلسلة الاختيارات لشيخ الإسلام ابن تيمية وهو اختياراته التفسيرية وترجيحاته في أقوال المفسرين، للأستاذ الدكتورمحمد بن زيلعي هندي الأستاذ المساعد بكلية الدراسات الإسلامية والشريعة بجامعة الطائف.
اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح: بين يدي الكتاب

الإنتاج التفسيري لشيخ الإسلام ابن تيمية هو إنتاج غزير وفريد ومتميز للغاية، لذلك حازت آراء شيخ الإسلام الاهتمام الأكبر من العلماء والباحثين قديما وحديثا، وقد خصص الباحث هذه الدراسة للوقوف على أهم اختيارات ابن تيمية التفسيرية وآراؤه فيما اختلف فيه المفسرون من قبله، ومنهج ابن تيمية في الترجيح بين الأقوال، حيث يعد الشيخ من العلماء المؤصلين للقواعد سواء في مجال التفسير أو علوم القرآن الكريم، لذا فقد اتبع ابن تيمية منهجا واضحا المعالم محدد القواعد في ترجيحاته واختياراته التفسيرية، ليضيف بذلك إضافة جديدة في علوم التفسير تفيد المطالعين لتفسيرات ابن تيمية في عدم البحث والمطالعة في كثير الكتب والتفاسير، حيث يعد الإلمام الموسوعي لابن تيمية في التفسير زاد كل طالب علم وباحث في مجال التفسير وعلوم القرآن.
اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح: محتوى الكتاب

يبدأ المؤلف هذا الكتاب بذكر تعريفات جديدة لكل من الاختيار والترجيح عند العلماء وعند ابن تيمية على وجه الخصوص، وهل يصح اختيار المفسر لبعض الآراء دون ترجيح لها على غيرها من الاختيارات، وأين وقعت الاختيارات تحديدا في إنتاج ابن تيمية التفسيري الغزير، ثم ينتقل المؤلف بعد ذلك لاختيارات ابن تيمية وترجيحاته في القرآن الكريم، مبتدأ بسورة الفاتحة، وأول المسائل التي اختصها ابن تيمية للاختيار والترجيح في سورة الفاتحة هي البسملة وهل تعد البسملة من القرآن الكريم أم أنها ليست آية من آي القرآن، وقد اختار ابن تيمية القول أن البسملة آية من آي القرآن الكريم، غير أنها ليست آية من آيات سورة الفاتحة، وقد دلل على هذا الاختيار ورجحه بعديد الأقوال من المنقول والمعقول وصلت هذه الأدلة المرجحة إلى أكثر من سبعة أدلة تثبت صحة اختيار وترجيح ابن تيمية في هذه المسألة.
اختيارات ابن تيمية في التفسير ومنهجه في الترجيح: هذا الكتاب هو الكتاب الثاني في جملة سلسلة الاختيارات لشيخ الإسلام ابن تيمية وهو اختياراته التفسيرية وترجيحاته في أقوال المفسرين، للأستاذ الدكتورمحمد بن زيلعي هندي الأستاذ المساعد بكلية الدراسات الإسلامية والشريعة بجامعة الطائف.
اختيارات تيمية التفسير ومنهجه الترجيح اختيارات تيمية التفسير ومنهجه الترجيح



hojdhvhj hfk jdldm td hgjtsdv ,lki[i hgjv[dp hgfvd]d hgjtsdv hfk hojdhvhj fpN[m




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ