’,
لِـ/ الأَمانَة مُرهَقْ جِداً وَعلَي التَوقفْ الآنْ وَ دِخولِي اليَومْ كاَنْ مِنْ أَجِلْ أَنْ لآ أَغاَدِر حَتى أَرد علَى كُلْ منْ أَكرمنِي بِـ/ حضُورة و شَاركنِي فِي المُتصَفِح وَ لآزماً يَستحِقُ الرَد حَتى وَ إنْ كاَنُ الحالُ سَيئاً سَـ/ أَعود ولو بَعد حِينْ ، وَ أَنْ لمْ أَقوى على ذَلِكْ فَـ/ أَتمنَى منْ لمْ أَرُدُ عليِةِ بَعد العُذر وَ السموحَة .،
كُونوآ بخيِر .