اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخات
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسعد الله اوقاتك بكل خير
فى البدايه
اخي وليد الاحزان طريقه طرحك فى الموضوع رائعه
ومختلفه ومتميزه واسلوبك جذاب جدا اهنيك عليه
’,
وَعليِكُمْ السلآم ورَحمةُ اللهِ تَعالى وَ بركاتُة .،
وَ أَوقاتُك أُختِي وَمنْ يَقرأُ بِـ/ كُلِ خِير .،
شُكراً علَى ثَنائِكْ لِـ/ ذَورةِ المشَاعِر وَ يَسُرنِي حَقاً بِـ/ أَنهاَ لآقتْ علَى إِعجابِكْ .
وجهة نظري فى الموضوع
اللى فهمت من موضوعك لماذا لا يستمر الحب ومن السبب فى نهيار الحب وهل الحب للحبيب الاول
ساطرح فكرتي بشكل عام عن الحب
وان شاء الله لن اخرج من صلب الموضوع
اخي الكريم
الله سبحانه وتعالى خلق المراه والرجل وجعل بينهم مشاعر وعواطف واحاسيس ونبض حب قى قلوبهم وهذي فطره بشريه
كل شخص يحتفظ به لنفسه الى ان يجد شريكه الحقيقه فى الحياة
شريكه الذي يستحق هذا الحب
الحب الصادق الحب الطهاره الحب الذي ليس فيه تجاوزات شرعيه حب مبني على الخوف من الله وحب فى الله ان وجد هذا الحب الله يبارك فيه ويستمر بقووه ولا ينهار مهما كانت الظروف ويتوج هذا الحب بذريه الصالحه [/quote]
’,
الفاَضِلَة :
مُتقَيِنْ بِـ/ أَنَ هَذِة النُقطَة هِي مَبدأَ وَ أَصِل شَرعِي مُتأَصِلْ وَ لآ جَدلَ فِي هَذآ .،
وَعلىَ هَذآ الإِتِجاَة لِـ/ رُبماَ الإِرتِباَطُ يَسبِقُ كمَالَ الحُبْ لِذآ هُناَ إحساسُ الحُبْ قَد لآ يَنشأَ إلأَ بَعدَ إعلآنُ الإِرتِباَط وَفِي هَذِة الحَالة مَسألة البِناَء وَ الإِنهِياَر لآ يُمكِن تَأكِيدُة .
بخصوص الحب فى واقعنا
علاقه الشاب والبنت باسم الحب وتصبح بينهم تجاوزات شرعيه مثلا يخرجون مع بعض اذا لم يخرجون يكون بينهم اتصالات ويمكن يكون بينهما كلمات خادشه عن الحياة
علاقتهم ضعيفه ايمانين مافيها خوف من الله
لذلك يولد بين هذا الشخصين الغيره والشك والمشاكل عدم الثقه
تنهار هذي العلاقه لانها باطله ولا تستمر
لذلك سبب الانهيار من الشخصين
وفى مجتمعنا مافي حب حقيقي نهائى كلها علاقات عابره وقصص وهميه تفريغ عواطف ومشاعر فقط
هذي وجهة نظري اتمنى تقبلها
الله يعطيك العافيه واعتذر عن الاطاله
على فكره مواضيع الحب ماافضل اني ادخل فى نقاش فيها لكن جذبني موضوعك وحبيت اطرح راي
كنت هنا
زخااااااااات[/quote]
’,
الفِطرةُ دَوماً تَنبعُ مِنَ الصِدق وَ حَقيِقَةُ المَشاعِر.،
وَلكِنْ هُناَكَ فِعلاً مَنْ تَجاَوزَ الفِطرة وَ أَعتاَد التَنقُل فِي قِلوبَ الناَسْ لِـ/ يُفرِغُ مَشاعِرةُ فَقط ولآ يُرآعِي أَبداً بِـ/ أَنَ هَذآ التَفريِغ دَمارٌ لِـ/ الأَخر .،
هَذآ الأمر هُوَ منْ شَوهه مَنظوَر الحُبْ وَحتىَ نَتجاَوز هَذآ الكَمْ مِنَ التَدميِر لِـ/ أَعماقِناَ أَرى الحُلُ بِـ/ أَنْ نَتَخِذُ مِنةُ دَرساً لِـ/ حَياةٍ أَفضَلْ .،
مَعَ العِلم بِـ/ أَنةُ سَـ/ ينتَزِفَ الكَثيِر مِنَ الجُهد وَ الوَقتْ لِـ/ إِصلآحُ ماَ دُمِر فِي الأَعماَقْ وَ لِـ/ إِستِيعاَبُ إِدآرةُ المَشاعِر مُجَدداً .
أًختِي الكَرِيَمة :
أَهلاً بِـ/ رأَيِكْ وَ لةُ التُولِيبْ وَمِنَ الله مِدآدُ السَعادةُ لِـ/ رُوحِكْ .