منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة

03-22-2016, 09:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــدر

وليد الأحزآن

موضوع النقاش بغايه الروووعه

بقعد اعصر مخي اطلع المعلومات هههههه

عَزِيزي أَعي ماَ تَشعُرُ بِة وَ كَيفَ لآ يَكُونُ كَـ/ ذلِكْ وَ هُوَ العِشقُ الأَولْ .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــدر

[color=white]المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟
طبعا ردي بيكون مثل اختي ملاك الاثنين ممكن تكون بدايتهم او نهايتهم البناء ممكن يكون من النت او خارج النت بالزواج طبعا داخل النت الشي يصير نادرا والقله منهم اما اذا كان خارج النت مبني على بناء العائله .. ناتي الى الانهيار ان لم يتم الموافقه العائله على الفتى او الفتاه هنا تكون تحطم الامال والاحلام وانهيار العلاقه

أَخِي أَنتَ والملآكْ علَى حَقْ بِـ/ ماَ تُفكِرآنِ بِة وَ لكِنْ قُوةُ العلاقَة مِنْ ضِعفِهاَ ثُمَ فَشلِهاَ لآ أرآةُ يَرتبِطْ بِـ/ النِتْ علَى وَجةِ الخصُوصْ بِـ/ إمتياَز وَ لكِنْ كماَ قُلتْ ومؤيِد لِـ/ رأَيكْ مِنْ ناَحِيةُ المسؤلِيَة وَ هُوَ شائِع فِي المُجتمع بِـ/ شَكِل عاَمْ قَد تَكُونْ نَظرة ولآةُ الأمر لِـ/ الأبناَء وَ البناَتْ سَواءاً الأَبْ أَوِ الأُمْ لِـ/ العلاقَة تَنشأَ مِنَ النِتْ سلبيِة ومِنَ النادِر أَنْ يَكُونَ الإِرتِباَط فِي مُجتمعِناَ عَنْ علآقَة بَدأَتْ بِـ/ خصُوصيَة العالمْ الإِفترآضِي .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــدر

-
التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟

نعم الفشل ممكن يحصل اغلبنا عاش التجربه وانا منهم لكن ممكن هناك تجارب اخرى البعض جربها والبعض لا كـ مثال الحب عن طريق النت او الزواج

- ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟
نعم ولكنه صعب نسيانه رغم مرور سنين حتى وان كانت او تجربه فشلت واهي اجمل الحب واهو ان تعطي كل ماعندك

عَزِيزي صِدقَ المشاعِر لِـ/ ماَ أَحبَةُ القلبْ لآ تَتغيِر بِـ/ زماَنْ ولآ تَتأثرُ بِـ/ جِهةِ المَصَدر ، أَياَ كانتَ البِدآيَة العِشقُ كماَ هُوَ العشِقْ بِـ/ نَقاء وَ سَخاَء أَحاسِيسُة إنفراداً بِـ/ الحَبيبْ وَحدُة فَقط لآ يتأَثر بِـ/ شِي وَ لآ يَمُوتْ حَتى وَ إنْ إجبروآ على الإِبتعاَد يَبقى مُحتَفظاً بِةِ فِي القَلبْ لآ يُغادِرُ مَشاعِرُكْ .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــدر

وليد الاحزان موضوعك روعه وشيق لك احلى تقيم واعجاب وخمس نجوم تستاهل

وَ لِكْ أَجملُ الوُرود وَ أَزكاهاَ ، شُكراً لِـ/ حضُورِكْ .،
إمتِنانِي .