منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الدولة الإخشيدية
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-15-2016, 11:34 AM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
 
 عضويتي » 1035
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 07-22-2016 (11:46 AM)
آبدآعاتي » 51,469
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
mms ~
MMS ~
 
افتراضي الدولة الإخشيدية




قيام الدولة الإخشيدية :

الدولة الإخشيديةالدولة الإخشيدية إحدى الدول الإسلامية التي استقلت عن الدولة العباسية في مصر والشام, ترجع نسبة هذه الدولة إلى محمد بن طغج الملقّب بالإخشيد، الذي كان من موالي آل طولون، فقلّده الخليفة الراضي بالله ولاية مصر بعد نجاحه في صدِّ هجوم العبيديين (الفاطميين) عليها؛ ولذا منحه الخليفة لقب الإخشيد، وهو اللقب الذي كان يطلق على ملوك فرغانة.
ونجح أيضًا في التصدي لأمير الأمراء ابن رائق في البر والبحر وهزمه، ومن ثَمَّ أصبح الإخشيد من أكبر القوى في العالم الإسلامي، ودافع عن الخليفة من عبث ابن رائق، فاعترف له الخليفة بولاية مصر وراثة في أبنائه، وأقره على ما استولى عليه من بلاد الشام، ودخلت الحجاز في سلطانه.
وتصدى أيضًا لأطماع سيف الدولة الحمداني في الشام، وهزمه في موقعة قنسرين، ودخل حلب، وعقد معه صلحًا، تنازل له الحمدانيون بموجبه عن شمالي سوريا.
وقد شهدت مصر في عصر الدولة الإخشيدية نشاطًا حضاريًّا مزدهرًا في ميادين الفنون والآداب والعلوم, كما اهتم الإخشيديون بانتعاش الأحوال الاقتصادية في مصر، وأولوا عنايتهم بالزراعة والصناعة والتجارة.
توفِّي الإخشيد فخلفه ابناه (أنوجور وعليّ)، وكانا صغيرين، فحكما تحت وصاية مولاه كافور الذي اشتراه ورباه تربية عسكرية، وأصبح يترقى إلى أن وصل إلى مرتبة قائد عام الجيش.
وقد استطاع كافور خلال وصايته أن يحافظ على تماسك الدولة، وأن يدافع عنها ضد خطر الحمدانيين في الشمال، والقرامطة الذين أغاروا على جنوبي بلاد الشام، وأمراء النوبة في الجنوب، كما تصدى للزحف العبيديّ باتجاه مصر.
وبعد وفاة كافور الإخشيدي سنة 357هـ عمت الفوضى والاضطرابات معظم أنحاء مصر، وتدهورت أحوالها الاقتصادية، ولم تمض مدة طويلة على موته حتى دخل الفاطميون مصر سنة 358هـ، واستولوا عليها من الخلافة العباسية.






hg],gm hgYoad]dm




 توقيع : اريج المحبة



"الاخ خيــاط"
عبارات الشكر لن توفيكم حقكم
ولو جمعت حروف الابجديات كلها
لكم سعادة تغمركم


إذا كان أجمل مافي الورد الرحيق ..
فإن أجــمل مافي الدنيـــا "الصديق"
ملاك الورد- اوراق الورد
عسى ربي يحميكم ويسعدكم
احبكم في الله