منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الرابع)
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-13-2016, 12:30 PM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
 
 عضويتي » 1035
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 07-22-2016 (11:46 AM)
آبدآعاتي » 51,469
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
 
افتراضي وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الرابع)




وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الرابع)

وفاء الوفا بأخبار المصطفى (الجزء
مؤلف الكتاب: نور الدين علي بن عبد الله السمهودي

اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
عدد صفحات الكتاب: 557
الناشر: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي

سنة النشر: 2001
نبذة عن الكتاب: وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الرابع) هذا الكتاب هو أجمع وأوفى ما صنف في وصف المدينة المنورة على ساكنها أفضل وأتم التسليم، أما مصنف هذا الكتاب فهو الإمام الحافظ العلم البحر واسع المعرفة، نور الدين علي بن عبد الله بن أحمد السمهودي، الشافعي الفقيه، جاور مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسكن بها ما يزيد على عشرين سنة، وقد تتبع كل ما صنف وألف من قبله في فضائل المدينة المنورة ووصف ما بها من طرقات وبيوت ووصف المسجد النبوي الشريف ما كان عليه في عهد النبوة ثم تتابع التجديد والتوسعة التي طرأت على المسجد النبوي منذ عصر الخليفة الراشد عمر بن الخطاب إلى أن خط السمهودي هذا المصنف بيديه، ويقع الكتاب في خمسة أجزاء.


وفاء الوفا بأخبار المصطفى (الجزء


,thx hg,th fHofhv ]hv hglw'tn (hg[.x hgvhfu) hgpQg hgvhfu hg,th fHofhv phv




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ