منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - قالـو كيف الحـال قلت مبسوطـه
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-05-2016, 01:05 PM
ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 114
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 06-19-2023 (12:52 AM)
آبدآعاتي » 96,955
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: 8000

My Flickr My twitter

 
Thumbs up قالـو كيف الحـال قلت مبسوطـه




قـآلوآ كيف الحال قلت مبسوطة
وفي دآـخلي همآ بين لآضلآع مدفون
ماكل من يضحك ويوزع ابتسامه
يكون خالي البال والضيق محرؤم.
وماكل من يلبس من الزين مبسوط
ياكثر من يكشخ وصدرة ممتلي لوم
ي نـآس ماللعيد عندي طعم ولآلون
والهم طـآويني وفي عالمي دام
الحب مستوطن أعماقي وجن بي جنونه
ذوقني الحب ولذه الوله والشؤق به محرؤق
ي نـآس أحبه ومن خلق الكون بصدوق
يآناس اشتقت لـ كاسة وسحرة
اسكر بعذب الهمس وصدق التعابير
:::
نظرآته عندي تسوى من
الاوادم ملآيين
وهمسة ليا وقال أحبك أتوهـ
بين حنايا جنوني
أحبه وعلية أزعل وأعاتب..~
وعلية أشتـآق وكتم عبرة الشوق
نسيت عالمي وكل نـآسي
وأنت عشقي وحلمي الساهر
.أنت أجمل حلم يعشقه نومي.
أنت رغم التباعد والمسافات
أنت نبض جـآري في شرياني
:::
أحبك كلمة .بالمشاعر وآلآأحسـآس
لك بـالصدق إهديها
أحبك ي الجفاء وبالوصل تسعد بك
وتحييها
إن كان للحب عندك في المرايا صورة
أسرع ترى الورد حن لك
ي أجمل أعطورة
كتبت لك مشاعر متبعثرة..~
لملم شتاتي
قبل ماتتوة وتفقد عبيرهـآ وعذؤبه
منك تنعشها
أحبك ي كل أمالي وكل أحلآمي




rhgJ, ;dt hgpJhg rgj lfs,'Ji hgothx rgf rhgJ,




 توقيع : ڤَيوُلـآ

,

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .