منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - لا مشكَلة سوى إننا ( شعب يُحب المشكله ) !
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-2016, 01:48 AM   #20


الصورة الرمزية شموخ وايليه

 
 عضويتي » 146
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 11-03-2024 (02:19 PM)
آبدآعاتي » 271,235
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » شموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond reputeشموخ وايليه has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: 6000

My Flickr My twitter

mms ~
MMS ~
 

شموخ وايليه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا مشكَلة سوى إننا ( شعب يُحب المشكله ) !



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل المشاعر مشاهدة المشاركة
كلام كبير والله
وبالفعل نجد مشاكلنا اسبابها تافه
من يومين حصل معاي هيك ومشكله تافه ولم ادير لها بال
واعطيت وجهات نظري فيها
ولكن ...........
عندما اجد ان محور المشكله تشكيك في نيتي واخلاقي بالتعامل
نعم اعتبرها مشكله وان كان سببها تافه ......
ارهقتني . سياسة وضعي ببرواز لا يناسب صورتي
ويجب ان ارضخ ... واتسم بالصدر الوسيع والحلم ..
لماذا .......لا يتسمون هم بالقلوب البيضاء وعدم تفسير
تصرفتنا انها لها اهداف اثرة مشاكل ... او غيرها


موضوع راااااااقني كثيرررراً
واتمنى ان يطلع عليه الكثيررر هنا وخارج الموقع ومراجعة
انفسنا ومحاسبتها قبل محاسبت غيرنا ... ووضعهم في دائرة ا ثارة مشاكل تافه

لروحك الجوري
ولذائقتك
نجوومي
اسعدني تواجدك الدائم لصفحتي
تسلميين رحووله ع تقمييك
بارك الله فيك ونفع بك حفظك الله ورعاك ...
نور الله قلبك بالإيمان وطاعة الرحمن وأدخلك الجنان


 توقيع : شموخ وايليه

ياجمالك وجمال ابداعك حكايه عشق
ثـقـل مــيزانــك
سبحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ