منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - ابكي على شام الهوى .... انشوده لمشاري العفاسي
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-06-2013, 08:16 PM
شاعر في المشاعر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
[IMG]http://img03.***********/uploads/image/2012/04/13/0e37444a62f007.gif[/IMG]
لوني المفضل Coral
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jan 2012
 فترة الأقامة : 4812 يوم
 أخر زيارة : 03-06-2023 (11:10 PM)
 المشاركات : 791 [ + ]
 التقييم : 305246
 معدل التقييم : شاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond reputeشاعر في المشاعر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 20 مرة في 9 مشاركة
افتراضي ابكي على شام الهوى .... انشوده لمشاري العفاسي






من اجمل ما سمعت اليوم

انشودة ابكى على شام الهوى

احضرتها لكم كلمات وصوت (بصوت شيخنا مشارى راشد)

للأستماع







الكلمات

أبكي على شام الهوى بعيون مظلومٍ مناضـل

وأذوب في ساحاتها بين المساجد والمنــازل

ربّاه سلّم أهلها وأحمي المخارج والمداخــــل

واحفظ بلاد المسلمين عن اليمائن والشمائـل

مستضعفين فمن لهم ياربي غيرك في النوازل

مستمسكين بدينهم ودمائهم عطر الجنـــــادل

رفعوا الأكف تضرعوا عند الشدائد والزلازل

يارب صن أعراضهم ونفوسهم من كل قاتـل

وقفوا دروعا حرة دون البنادق والقنابــــــل

نامت عيون صغارهم واستيقظت نار المعاول

لا عاش قاتلهم ولادامت له يوماً انــــامـــــل

وعليه أصبح حوبةً دمع الثكالى والارامــــل

لله رب المشكتى رب الأواخر والأوائــــــــل

والله فوق المعتدي فوق الأسنّة والسلاســل

وغداً يكون لامتي صرح تزينه المشاعـــــل

وغداُ إذا الحق اعتلى حتماً سيُزهق كل باطل

**



hf;d ugn ahl hgi,n >>>> hka,]i glahvd hguthsd hguthsd hgi,n hf;d hka,]i ahl




 توقيع : شاعر في المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس