منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - من البلاغة النبوية - عليه الصلاة والسلام -
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-18-2014, 05:41 AM
طيف الامل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 09-20-2015 (01:53 AM)
آبدآعاتي » 2
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » طيف الامل تحتاج الى نشاط كي تكسب قلوب الكل
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
جديد2 من البلاغة النبوية - عليه الصلاة والسلام -




<b>


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه

الإخوة والأخوات الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لبيك اللهم لبيك .. لبيك لا شريك لك لبيك .. إنّ الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك . قال : وكان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يزيد فيها : لبيك لبيك . وسعديك . والخير بيديك . لبيك والرغباء إليك والعمل . "
الراوي: عبدالله بن عمر - المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم : 1184
- خلاصة حكم المحدث : صحيح

لبيك اللهم لبيك هي حال المسلم الناطق وعهده الدائم إلى ربه من ميلاده إلى مماته ، ونحن نعيش أيام عيد الأضحى المبارك لابد أن نفرح ونتمتع بالمرح في الحدود المشروعة ، لأنه يوم ترويح عن الأبدان .


لكن الإسلام يحرص دائماً ؤعلى أن يصاحب المتعة شيئ من العبادة .

لذا علينا في يوم العيد البكير والتكبير عند الذهاب لصلاة العيد ، والذهاب من طريق والعودة من طريق آخر ،

والإغتسال والتطيب ولبس أجمل الثياب عند الذهاب للصلاة ، والإنتظار لسماع الخطبة ، ثم ذبح الأضحية ، إذا كنت مضحياً ، وآداء حق الفقير وحق الأهل والرحم منها ، والحرص على التكبير عقب كل صلاة مفروضة فى أيام العيد ، ولا يستحب زيارة القبور وتجديد الأحزان .
وكل عام وأنتم بخير

هذا والله ولي التوفيق
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

اللهم ارزقنا محــبتك ، وأنعــــم علـــينا بالنظــر إلــى وجهــــك الكريــم ، فــي جنـــات النعــــيم ، وصحــبة النبــي الهــادي الأمــين .
وآخـــــر دعــــــــوانا أن الحـــمد لله رب العـــالمين

</b>




lk hgfghym hgkf,dm - ugdi hgwghm ,hgsghl hgjghuf hgwghm hgkf,dm ugdi




 توقيع : طيف الامل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس