منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - لمـاذا يضـع الرسـول يـده تحـت خـده وهـو نـائم ؟
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-27-2016, 07:50 AM
αℓмαнα غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 397
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » 07-16-2022 (12:39 PM)
آبدآعاتي » 82,377
 حاليآ في » مملكتي🇸🇦
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفني ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » αℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond reputeαℓмαнα has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي لمـاذا يضـع الرسـول يـده تحـت خـده وهـو نـائم ؟







بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد أبن عبدالله وعلى آله وصحبة أجمعين ..


لماذا يضع الرسول يده تحت خده وهو نائم؟؟
روى البرا ء بن عازب
(رضي الله عنه)
كان النبي صلى الله عليه و سلم
إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن و يقول :
( اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك )
نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم
وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن ،
هل تعلمون لماذا ؟
لقد اثبت العلماء ان هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما
ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم يؤدي الى احداث سلسله من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائده والضاره مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي
فمن يا ترى علم رسولنا الكريم والعظيم محمد قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام قبل أن يكتشفها العلماء في قرننا الحالي
" وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحيٌ يوحى "
صدقت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم




glJh`h dqJu hgvsJ,g dJ]i jpJj oJ]i ,iJ, kJhzl ? hgvsJ,g fdJj dJ]i dqJu kJhzl




 توقيع : αℓмαнα

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ