http://www.muslim-library.com/wp-con...16/03/7533.png
مؤلف الكتاب: محمد ياسين توكي ماجى
عدد صفحات الكتاب: 926
الناشر: جامعة أم القرى
سنة النشر: 2014
نبذة عن الكتاب: أبي هريرة ومروياته في التفسير: تفسيري الطبري وابن أبي حاتم، هذا الكتاب هو كتاب ضمن سلسلة كتب وأبحاث تفاسير الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم التي تتبناه وتشرف عليه جامعة ام القرى بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية، وهو بحث اعداد الطالب محمد ياسين توكي ماجي، واشراف الأستاذ الدكتور- حسنين محمد حسين فلمبان، الأستاذ بقسم التفسير وعلومه بكلية الدراسات الإسلامية والشريعة بجامعة أم القرى.
عدد الزيارات للكتاب: 1632
مرات تحميل الكتاب: 539

http://www.muslim-library.com/wp-con...ad-book-ar.pnghttp://www.muslim-library.com/wp-con...es/read-ar.png
أبو هريرة ومروياته في تفسيري الطبري وابن أبي حاتم ، هذا الكتاب هو كتاب ضمن سلسلة كتب وأبحاث تفاسير الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم التي تتبناه وتشرف عليه جامعة ام القرى بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية، وهو بحث اعداد الطالب محمد ياسين توكي ماجي، واشراف الأستاذ الدكتور- حسنين محمد حسين فلمبان، الأستاذ بقسم التفسير وعلومه بكلية الدراسات الإسلامية والشريعة بجامعة أم القرى.

لما كان الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه هو أكثر الصحابة رواية عن النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، وكان له الكثير والكثير من المرويات في التفسير وما فسر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نزل عليه من القرآن فقد كان مادة ثرية للبحث وغنية بالاستنتاجات التي تفيد التفسير وعلوم القرآن، وكذلك لما كان تفسيري الطبري وابن أبي حاتم من أشهر التفاسير وأجمعها، حيث يعد تفسير جامع البيان لمحمد ابن جرير الطبري المتوفى سنة ثلاثمائة وعشرة للهجرة النبوية هو عمدة التفاسير المتخصصة في التفسير بالمأثور، وكذلك تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم المتوفى سنة ثلاثمائة وسبعة وعشرون من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة هو عمدة في باب التفسير بالرأي، فقد اختص الباحث جميع روايات الواردة عن أبي هريرة رضي الله عنه في التفسير عن الطبري وابن أبي حاتم بالبحث والدراسة وبيان الصحة والضعف.

بدأ الباحث بالتعريف بالصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه ثم أهم الصحابة الذين أشتهر عنهم الروايات التفسيرية، ثم ثنى المؤلف بالحديث عن التفسير في عهد التابعين، ثم التفسير في عهد تابعي التابعين إلى أن يصل المؤلف إلى آخر القرن الثالث الهجري الذي صنف فيه كلا المؤلفين(الطبري وابن أبي حاتم) تفسيريهما، ثم يبدأ الباحث بعد ذلك بإيراد الأحاديث المقبولة والحسنة المروية عن أبي هريرة عند الطبري، ثم الأحاديث المردودة من مرويات أبي هريرة عند الطبري، ثم الأحاديث المقبولة والحسنة عند أبي حاتم ثم المردودة