![]() |
تفسير: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين)
تفسير: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين) ♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (51). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ ﴾ هداه وتوفيقه ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾ من قبل موسى وهارون ﴿ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ﴾ أنه أهل لما آتيناه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ ﴾ قال القرطبي: أي صلاحه. ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾؛ يعني: من قبل موسى وهارون، وقال المفسرون: ﴿ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ ﴾؛ أي: هداه من قبل البلوغ، وهو حين خرج من السرب وهو صغير؛ يريد: هديناه صغيرًا كما قال تعالى ليحيى عليه السلام: ﴿ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ﴾ [مريم: 12]، ﴿وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ﴾ أنه أهل للهداية والنبوة. |
رد: تفسير: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين)
جزاتس آلله خير غلاتي ق1
|
رد: تفسير: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين)
|
رد: تفسير: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين)
|