شموع الحب
01-28-2018, 11:02 AM
كشفت المعارضة القطرية، عن المبالغ التي حصلت عليها المغنية الأمريكية الشهيرة باريس هيلتون لإحياء حفلة في الدوحة، الجمعة الماضية، والتي لاقت حالة استنكار وغضب واسعة من قِبَل القطريين؛ موضحة أنها وصلت إلى 57 مليون دولار؛ أي ما يعادل 207 ملايين ريال قطري؛ فضلاً عن الهدايا التي قدمت لها والتي تقدر بملايين الريالات.
وقالت المعارضة، عبر صفحتها على "تويتر": "57 مليون دولار؛ أي 207 ملايين ريال صرفها النظام القطري من أموال الشعب على جلب ماجنة مثل باريس هيلتون في دولة يدّعي نظامها الإسلام ودعم المستضعفين وغزة"؛ مشيرة إلى أن قيمة الهدايا التي تقاضتها هيلتون من "جوعان بن حمد" بلغت 10 ملايين؛ منها عقد الماس بقيمة 3 مليون ريال قطري.
وكانت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي قد اشتعلت غضباً، بعد إعلان الفنانة الأمريكية الشهرية باريس هيلتون مشاركتها في حفل فني راقص في العاصمة القطرية الدوحة، يوم الجمعة الماضية.
ونشرت "هيلتون" تغريدةً على حسابها الشخصي في "تويتر" قالت فيها: "أهلاً دوحة أهلاً قطر، لا أستطيع الانتظار لأراكم في بلاك أوركيد موندريان الدوحة في 26 يناير"؛ حيث كتبت كلمة قطر باللغة الإنجليزية بطريقة خاطئة تحت الوسم #Qutar! للإشارة إلى قطر.
وأبدى نشطاء في تعليقاتهم على هذا المنشور، استغرابهم من تنظيم هذا الحفل في الدوحة المعروفة بدعمها للجماعات الإرهابية المتطرفة؛ معتبرين ذلك دليلاً على التناقض القطري؛ حيث تستضيف الدوحة من جهة شخصيات متطرفة، وتنظم من جهة أخرى مثل هذه الحفلات الراقصة.
https://sabq.org/82nh5N
وقالت المعارضة، عبر صفحتها على "تويتر": "57 مليون دولار؛ أي 207 ملايين ريال صرفها النظام القطري من أموال الشعب على جلب ماجنة مثل باريس هيلتون في دولة يدّعي نظامها الإسلام ودعم المستضعفين وغزة"؛ مشيرة إلى أن قيمة الهدايا التي تقاضتها هيلتون من "جوعان بن حمد" بلغت 10 ملايين؛ منها عقد الماس بقيمة 3 مليون ريال قطري.
وكانت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي قد اشتعلت غضباً، بعد إعلان الفنانة الأمريكية الشهرية باريس هيلتون مشاركتها في حفل فني راقص في العاصمة القطرية الدوحة، يوم الجمعة الماضية.
ونشرت "هيلتون" تغريدةً على حسابها الشخصي في "تويتر" قالت فيها: "أهلاً دوحة أهلاً قطر، لا أستطيع الانتظار لأراكم في بلاك أوركيد موندريان الدوحة في 26 يناير"؛ حيث كتبت كلمة قطر باللغة الإنجليزية بطريقة خاطئة تحت الوسم #Qutar! للإشارة إلى قطر.
وأبدى نشطاء في تعليقاتهم على هذا المنشور، استغرابهم من تنظيم هذا الحفل في الدوحة المعروفة بدعمها للجماعات الإرهابية المتطرفة؛ معتبرين ذلك دليلاً على التناقض القطري؛ حيث تستضيف الدوحة من جهة شخصيات متطرفة، وتنظم من جهة أخرى مثل هذه الحفلات الراقصة.
https://sabq.org/82nh5N