شموع الحب
01-25-2018, 06:52 AM
https://cdni.rt.com/media/pics/2018.01/article/5a60679bd4375007728b457f.jpg
تنتشر الإنفلونزا على نطاق واسع في الشتاء في مختلف أنحاء العالم، ويزداد خطرها مع ظهور سلالات جديدة من الفيروسات التي تسببها.
وأظهرت دراسة جديدة أن الإنفلونزا يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض باركنسون، وتزداد هذه الخطورة نظرا لأنواعها الأخيرة شديدة الخطورة.
وتوصل العلماء إلى استنتاج مفاده بأن ما يسمى "إنفلونزا الخنازير" أو سلالة "H1 N1" يمكن أن تسبب الإصابة بمرض باركنسون، وهذا النوع نشط في هذا الموسم في أوروبا، وقد تسبب منذ ظهوره عام 2009 بموت 300 ألف شخص في مختلف بلدان العالم.
كما كشفت التجارب المخبرية على الفئران، والتي أجراها علماء جامعة توماس جيفرسون الأمريكية، أن هذا الفيروس يجعل المصاب ضعيفا أمام السموم التي تسبب مرض باركنسون. كما أنه يسبب ضعفا عضليا وضعف الحركة.
وتؤكد نتائج هذه الدراسة النظرية أن العوامل الخارجية بما فيها فيروس الإنفلونزا تساهم في تطور مرض باركنسون.
ويتوقع الخبراء أن يبلغ وباء الإنفلونزا أوجه هذا الموسم نهاية الشهر الجاري، ففي بريطانيا ازداد عدد المصابين بنسبة 35% خلال الأيام القليلة الماضية.
تنتشر الإنفلونزا على نطاق واسع في الشتاء في مختلف أنحاء العالم، ويزداد خطرها مع ظهور سلالات جديدة من الفيروسات التي تسببها.
وأظهرت دراسة جديدة أن الإنفلونزا يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض باركنسون، وتزداد هذه الخطورة نظرا لأنواعها الأخيرة شديدة الخطورة.
وتوصل العلماء إلى استنتاج مفاده بأن ما يسمى "إنفلونزا الخنازير" أو سلالة "H1 N1" يمكن أن تسبب الإصابة بمرض باركنسون، وهذا النوع نشط في هذا الموسم في أوروبا، وقد تسبب منذ ظهوره عام 2009 بموت 300 ألف شخص في مختلف بلدان العالم.
كما كشفت التجارب المخبرية على الفئران، والتي أجراها علماء جامعة توماس جيفرسون الأمريكية، أن هذا الفيروس يجعل المصاب ضعيفا أمام السموم التي تسبب مرض باركنسون. كما أنه يسبب ضعفا عضليا وضعف الحركة.
وتؤكد نتائج هذه الدراسة النظرية أن العوامل الخارجية بما فيها فيروس الإنفلونزا تساهم في تطور مرض باركنسون.
ويتوقع الخبراء أن يبلغ وباء الإنفلونزا أوجه هذا الموسم نهاية الشهر الجاري، ففي بريطانيا ازداد عدد المصابين بنسبة 35% خلال الأيام القليلة الماضية.