ندووش
12-18-2017, 08:16 PM
من الأرزاق المنسية ؛
سكينة الروح ،
وعافية تسري في الجسد ،
وخبز من يد الأم ،
وضحكة على وجنتي الأب ،
ووجود أخ ،
وفرحة ابن ،
وصديق طيب ،
وصلاح نفس ،
ووضوء ،
وصلاة في وقتها ،
و عين ترى ،
ولسان ينطق ،
وفراش دافئ
والعافية نعيم مترف ...
نتقلب في نعمه يقظة ومناما ، ليلا ونهارا ،
وعلى مدى الأنفاس ..ف اللهم لك الحمد
اعتدنا على النعم حتى إننا إذا سئلنا عن حالنا قلنا: لا جديد! فهل استشعرنا تجدد العافية وبقاء النعم! الحمد لله الذي خلقنا ويهدينا ، وبصائر يعطينا ، ويطعمنا ويسقينا ويؤوينا ويشفينا ... بل ويتودد إلينا! واذا تبنا يفرح فينا ...!!!
" ليس العجب من مملوك يتذلل لله ويتعبّد له ولا يمل من خدمته مع حاجته وفقره إليه, إنما العجب من مالك يتحبب إلى مملوكه بصنوف إنعامه ويتودد إليه بأنواع إحسانه مع غناه عنه". سبحانك ياإلهي ... اللهم لك الحمد كله
قال ﷺ : (أَلَا أُخْبِرُكَ بِشَيْءٍ إِذَا قُلْتَهُ، ثُمَّ دَأَبْتَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَمْ تَبْلُغْهُ ؟ تَقُولُ : *الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي كِتَابِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى خَلْقُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا فِي خَلْقِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ سَمَاوَاتِهِ وَأَرْضِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ مِثْلَ ذَلِكَ وَتُكَبِّرُ مِثْلَ ذَلِكَ* )
....
اللهم لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا
سكينة الروح ،
وعافية تسري في الجسد ،
وخبز من يد الأم ،
وضحكة على وجنتي الأب ،
ووجود أخ ،
وفرحة ابن ،
وصديق طيب ،
وصلاح نفس ،
ووضوء ،
وصلاة في وقتها ،
و عين ترى ،
ولسان ينطق ،
وفراش دافئ
والعافية نعيم مترف ...
نتقلب في نعمه يقظة ومناما ، ليلا ونهارا ،
وعلى مدى الأنفاس ..ف اللهم لك الحمد
اعتدنا على النعم حتى إننا إذا سئلنا عن حالنا قلنا: لا جديد! فهل استشعرنا تجدد العافية وبقاء النعم! الحمد لله الذي خلقنا ويهدينا ، وبصائر يعطينا ، ويطعمنا ويسقينا ويؤوينا ويشفينا ... بل ويتودد إلينا! واذا تبنا يفرح فينا ...!!!
" ليس العجب من مملوك يتذلل لله ويتعبّد له ولا يمل من خدمته مع حاجته وفقره إليه, إنما العجب من مالك يتحبب إلى مملوكه بصنوف إنعامه ويتودد إليه بأنواع إحسانه مع غناه عنه". سبحانك ياإلهي ... اللهم لك الحمد كله
قال ﷺ : (أَلَا أُخْبِرُكَ بِشَيْءٍ إِذَا قُلْتَهُ، ثُمَّ دَأَبْتَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَمْ تَبْلُغْهُ ؟ تَقُولُ : *الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي كِتَابِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى خَلْقُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا فِي خَلْقِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ سَمَاوَاتِهِ وَأَرْضِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ مِثْلَ ذَلِكَ وَتُكَبِّرُ مِثْلَ ذَلِكَ* )
....
اللهم لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا