فاتن
11-18-2017, 06:38 AM
الرياض
فريق التحرير
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل، قبل قليل، أنه في الطريق إلى مطار الرياض للسفر إلى باريس، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.
وقال الحريري عبر حسابه في "تويتر" إن توجهه إلى باريس يؤكد أن المزاعم التي ترددت عن احتجازه في السعودية، مجرد كذبة.
وغرّد الحريري، وهو في طريقه إلى المطار لمغادرة الرياض باتجاه العاصمة الفرنسية باريس باللغة الانجليزية:"القول أنني محتجز في السعودية وغير مسموح أن أغادر البلاد هو كذبة وأنا في طريقي إلى المطار.. سيّد سيغمار غبريال".
يشار إلى أن سيغمار غبريال هو وزير الخارجية الألمانية، كان قد التقى الوزير اللبناني جبران باسيل منذ يومين، وردد معه مزاعم تتعلق بتقييد حركة رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل.
وكان الحريري أكد عبر عدد من التغريدات في الأيام الماضية، أنه بخير، وسيعود إلى لبنان قريباً.
من جهة ثانية، رأى الحريري في أي اعتداء على مواطن سعودي في لبنان اعتداء عليه شخصياً . وقال:"أقول بوضوح ان الاعتداء على اي مواطن سعودي أوعلى ممتلكاته هو اعتداء على سعد الحريري وعلى بيت الوسط. مع يقيني بان المعتدين هم جماعة مشبوهة، لا هدف لها الّا الفتنة".
http://www.ajel.sa/local/1991356
فريق التحرير
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل، قبل قليل، أنه في الطريق إلى مطار الرياض للسفر إلى باريس، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.
وقال الحريري عبر حسابه في "تويتر" إن توجهه إلى باريس يؤكد أن المزاعم التي ترددت عن احتجازه في السعودية، مجرد كذبة.
وغرّد الحريري، وهو في طريقه إلى المطار لمغادرة الرياض باتجاه العاصمة الفرنسية باريس باللغة الانجليزية:"القول أنني محتجز في السعودية وغير مسموح أن أغادر البلاد هو كذبة وأنا في طريقي إلى المطار.. سيّد سيغمار غبريال".
يشار إلى أن سيغمار غبريال هو وزير الخارجية الألمانية، كان قد التقى الوزير اللبناني جبران باسيل منذ يومين، وردد معه مزاعم تتعلق بتقييد حركة رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل.
وكان الحريري أكد عبر عدد من التغريدات في الأيام الماضية، أنه بخير، وسيعود إلى لبنان قريباً.
من جهة ثانية، رأى الحريري في أي اعتداء على مواطن سعودي في لبنان اعتداء عليه شخصياً . وقال:"أقول بوضوح ان الاعتداء على اي مواطن سعودي أوعلى ممتلكاته هو اعتداء على سعد الحريري وعلى بيت الوسط. مع يقيني بان المعتدين هم جماعة مشبوهة، لا هدف لها الّا الفتنة".
http://www.ajel.sa/local/1991356