فاتن
10-28-2017, 02:48 PM
الرياض
فريق التحرير
لم يكد المشيعون ينتهون من دفن جثمان المواطن محمد أحمد أبوطالب بجدة حتى فوجئوا بإصابة شقيقه (موسى) -خلال الجنازة- بإعياء شديد ما دفعهم إلى نقله للمستشفى، وهناك قضى ساعتين فقط ثم لحق بأخيه إلى مثواه الأخير.
وتحدث عدد من جيران المتوفيين موسى ومحمد عن قضاء حياتهما في فعل الخير ومساعدة المحتاجين، والبر بوالديهما، والإحسان إلى إخوتهما الصغار والأقارب، بحسب صحيفة "عكاظ" السبت (28 أكتوبر 2017).
كان موسى الضابط المتقاعد من حرس الحدود من جدة، قد قدم للمشاركة في تشييع شقيقه الأكبر محمد من منسوبي الأمن العامّ، وبعد الصلاة عليه في المسجد النبوي، نقلت الجنازة للدفن في مقبرة البقيع.
وعقب أن ورى جثمان الفقيد الثرى، دخل موسى في نوبة بكاء شديدة حزنًا على فراق شقيقه، وأصيب بإعياء نقل على إثره للمستشفى، ولم تمضّ سوى ساعتين حتى لحق بأخيه، ليدفن في القبر المجاور لشقيقه.
http://www.ajel.sa/local/1973196
فريق التحرير
لم يكد المشيعون ينتهون من دفن جثمان المواطن محمد أحمد أبوطالب بجدة حتى فوجئوا بإصابة شقيقه (موسى) -خلال الجنازة- بإعياء شديد ما دفعهم إلى نقله للمستشفى، وهناك قضى ساعتين فقط ثم لحق بأخيه إلى مثواه الأخير.
وتحدث عدد من جيران المتوفيين موسى ومحمد عن قضاء حياتهما في فعل الخير ومساعدة المحتاجين، والبر بوالديهما، والإحسان إلى إخوتهما الصغار والأقارب، بحسب صحيفة "عكاظ" السبت (28 أكتوبر 2017).
كان موسى الضابط المتقاعد من حرس الحدود من جدة، قد قدم للمشاركة في تشييع شقيقه الأكبر محمد من منسوبي الأمن العامّ، وبعد الصلاة عليه في المسجد النبوي، نقلت الجنازة للدفن في مقبرة البقيع.
وعقب أن ورى جثمان الفقيد الثرى، دخل موسى في نوبة بكاء شديدة حزنًا على فراق شقيقه، وأصيب بإعياء نقل على إثره للمستشفى، ولم تمضّ سوى ساعتين حتى لحق بأخيه، ليدفن في القبر المجاور لشقيقه.
http://www.ajel.sa/local/1973196