Asiri-Details❤️
10-14-2017, 11:23 PM
كان الشاعر الكبير اللواء خلف بن هذال العتيبي يدرس اللغه الانجليزيه في بريطانيا وكان يسكن مع عائله بريطانيه الرجال اسمه براين وحرمته اسمها سو ذات يوم جت رساله للشاعر خلف وكان رساله محزنه فقام يبكى قالت له سو: ليش تبكي ؟ فقال هاذ القصيده .
خلـونـي ابـكـي يـابـرايـن ويـــا ســـو
وهــذي ســواة الـلــي ديـــاره بـعـيـده
تـــو الـعـيـون تـهــل عـبـراتـهـا تــــو
وتـو القلـم ينـظـم بـيـوت القصـيـده
وهــنـــي حــــــيٍ فـالـجــزيــرة تــســلــو
بـالـيــوم يـطـرقـهــم حــيـــاةٍ جــديـــده
وانــا بلـنـدن مــن كـويـكـل لـيــا قـــو
يفعـلـبـي الـخـالـق عــلــى مـايـريــده
ياراكـب اللـي مشيـهـا يقـطـع الــدو
من قبـل تصنـع شجعتهـا الجريـده
صناعـهـا فــي صنعـهـا قــد تـــروو
تـنـشـر دعـايـتـهـا سـنـيــنٍ عــديــده
نـفــاذةٍ مـــا تـسـبـح الا عـلــى جـــو
تسمـع لهـا تـحـت الكـواكـب وقـيـده
جناحهـا ينسـف بظبـابٍ مـن الـنـو
ظـخـات غـيـمٍ مــن مــزونٍ سـديـده
ليانـفـرد بـيـن الصـواعـق لـهـا فـــو
عـبـرود مــاصٍ زيــد الكـيـل سـيـده
ترمي ويسبق صوتها شعة الضو
خـواتـهـا صـــارت عـلـيـهـن فــريــده
ياهيـه يالـلـي فــي ظهـرهـا تـسـاوو
أنا أشهد ان نفوس اهلها سعيده
ودوا كـتــابــي يـــاطـــروش وتــعــنــو
ورمــــوه بــطــن الــريـــاض بــريـــده
إن مــــا لـقـيـتـو عــلــم والا تــحــرو
واستـفـسـرولـي بـالـعـلـوم الـوكــيــده
هــذاك نـاســي مـــع ربـــوعٍ تـنـاسـو
مــاكــان يـنـسـانــا وابـــــوه الـفـقـيــده
أمــــــا نـــيـــام وفــالانــاســه تــهــنـــو
والا عـــــذاب ولا تــبــقــى شـــريـــده
اتمنى ان تنال استحسانكم .
خلـونـي ابـكـي يـابـرايـن ويـــا ســـو
وهــذي ســواة الـلــي ديـــاره بـعـيـده
تـــو الـعـيـون تـهــل عـبـراتـهـا تــــو
وتـو القلـم ينـظـم بـيـوت القصـيـده
وهــنـــي حــــــيٍ فـالـجــزيــرة تــســلــو
بـالـيــوم يـطـرقـهــم حــيـــاةٍ جــديـــده
وانــا بلـنـدن مــن كـويـكـل لـيــا قـــو
يفعـلـبـي الـخـالـق عــلــى مـايـريــده
ياراكـب اللـي مشيـهـا يقـطـع الــدو
من قبـل تصنـع شجعتهـا الجريـده
صناعـهـا فــي صنعـهـا قــد تـــروو
تـنـشـر دعـايـتـهـا سـنـيــنٍ عــديــده
نـفــاذةٍ مـــا تـسـبـح الا عـلــى جـــو
تسمـع لهـا تـحـت الكـواكـب وقـيـده
جناحهـا ينسـف بظبـابٍ مـن الـنـو
ظـخـات غـيـمٍ مــن مــزونٍ سـديـده
ليانـفـرد بـيـن الصـواعـق لـهـا فـــو
عـبـرود مــاصٍ زيــد الكـيـل سـيـده
ترمي ويسبق صوتها شعة الضو
خـواتـهـا صـــارت عـلـيـهـن فــريــده
ياهيـه يالـلـي فــي ظهـرهـا تـسـاوو
أنا أشهد ان نفوس اهلها سعيده
ودوا كـتــابــي يـــاطـــروش وتــعــنــو
ورمــــوه بــطــن الــريـــاض بــريـــده
إن مــــا لـقـيـتـو عــلــم والا تــحــرو
واستـفـسـرولـي بـالـعـلـوم الـوكــيــده
هــذاك نـاســي مـــع ربـــوعٍ تـنـاسـو
مــاكــان يـنـسـانــا وابـــــوه الـفـقـيــده
أمــــــا نـــيـــام وفــالانــاســه تــهــنـــو
والا عـــــذاب ولا تــبــقــى شـــريـــده
اتمنى ان تنال استحسانكم .