رحيل المشاعر
10-11-2017, 10:26 AM
.
مخافة اللّه: لا بدّ أن يكون الشخص الحكيم إنساناً تقياً يخشى الله ويخافه، "رأس الحكمة مخافة الله" فهو بمثابة مرجع وسند لمن حوله لذلك يجب أن يكون مُلماً بدين الله وحدوده ونواهيه وشريعته، حتى لا يتخطاها يكون عليه لزاماً الالتزام بها.
الثقافة: يجب أن يكون الشخص مُثقفاً حتى تنطبق عليه صفة الحِكمة، مُلما بكل نواحي الحياة الدينية، الاجتماعية، الاقتصادية، ولديه من القصص والروايات والعلوم والعِبر مايستطيع أن يقيس عليها في أمور حياته ومشكلات ومواقف وأمور من حوله، وإعطائهم الرأي السليم لتلك الأمور والمشاكل والمواقف.
حَسنْ التَصرف: من صفات الإنسان الحكيم أنّه إنسان خَلوق، لا يَسب ّولا يَشتم، ولا يلجأ إلى ما هو غير أخلاقي في تعاملاته، يكون حليماً صبوراً وقت الغضب، صارماً ومتسامحاً وقت اللزوم .
النظر لما هو بعيد لا بُدَّ أن يكون شخصاً قادراً على رسم خطواته وخط نجاحه بعلم ودراية، قادراً على التَميّز، وهو محط أنظار من حوله، ومحل ثقة من الجميع.
الإنسان الحكيم هو خير مثال، وأجمل صوره يمكن أن تَصل للجميع عن فكر أو دين أو مجتمع، والدين الإسلامي كان وما زال يتصدّر المرتبة الأولى بذكر وشرح صفات ومميزات الشخص الحكيم، وخير من مَثل الإسلام بهذا الشأن هو "سليمان الحكيم" كان مثالاً وقدوة يحتذى بها، وكان صاحب بصمةٌ وتاريخ يأخذ به ويتناقله الأجيال.
[/align]
مخافة اللّه: لا بدّ أن يكون الشخص الحكيم إنساناً تقياً يخشى الله ويخافه، "رأس الحكمة مخافة الله" فهو بمثابة مرجع وسند لمن حوله لذلك يجب أن يكون مُلماً بدين الله وحدوده ونواهيه وشريعته، حتى لا يتخطاها يكون عليه لزاماً الالتزام بها.
الثقافة: يجب أن يكون الشخص مُثقفاً حتى تنطبق عليه صفة الحِكمة، مُلما بكل نواحي الحياة الدينية، الاجتماعية، الاقتصادية، ولديه من القصص والروايات والعلوم والعِبر مايستطيع أن يقيس عليها في أمور حياته ومشكلات ومواقف وأمور من حوله، وإعطائهم الرأي السليم لتلك الأمور والمشاكل والمواقف.
حَسنْ التَصرف: من صفات الإنسان الحكيم أنّه إنسان خَلوق، لا يَسب ّولا يَشتم، ولا يلجأ إلى ما هو غير أخلاقي في تعاملاته، يكون حليماً صبوراً وقت الغضب، صارماً ومتسامحاً وقت اللزوم .
النظر لما هو بعيد لا بُدَّ أن يكون شخصاً قادراً على رسم خطواته وخط نجاحه بعلم ودراية، قادراً على التَميّز، وهو محط أنظار من حوله، ومحل ثقة من الجميع.
الإنسان الحكيم هو خير مثال، وأجمل صوره يمكن أن تَصل للجميع عن فكر أو دين أو مجتمع، والدين الإسلامي كان وما زال يتصدّر المرتبة الأولى بذكر وشرح صفات ومميزات الشخص الحكيم، وخير من مَثل الإسلام بهذا الشأن هو "سليمان الحكيم" كان مثالاً وقدوة يحتذى بها، وكان صاحب بصمةٌ وتاريخ يأخذ به ويتناقله الأجيال.
[/align]