ضوء القمر
09-18-2017, 07:16 AM
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2017-09-17%2f2017-09-17t202233z_1045686845_rc18b8267f20_rtrmadp_3_socce r-spain_reuters.jpg
نجح ريال مدريد في الخروج من ملعب أنويتا بفوز ثمين، على حساب ريال سوسيداد، بنتيجة (3-1)، ليعود الميرينجي مجددًا للمنافسة على صدارة الليجا، بعدما فقد الفريق 4 نقاط خلال الجولات الثلاث الأولى.
المدرب زين الدين زيدان دخل اللقاء في ظروف استثنائية، بعد تعرض بنزيمة وكروس وكوفاسيتش للإصابة، بالإضافة إلى غياب كريستيانو رونالدو ومارسيللو، للإيقاف.
تعامل زيدان مع اللقاء بشكل مميز، وظهر من خلاله دراسته جيدًا لخصمه، حيث استغل وجود إيسكو ضمن ثلاثي الوسط، والمساحات في دفاع ريال سوسيداد، فكانت التمريرات الطويلة خلف المدافعين سلاحًا هامًا للملكي، سجل من خلاله جاريث بيل الهدف الثالث، وشكل زملاؤه خطورة كبيرة أيضًا عبر هذه التمريرات.
المساحات ساعدت بيل على الظهور بمستوى مميز، ذكر الجميع بأدائه عندما كان لاعبًا في توتنهام، أو خلال الفترات الأولى له مع ريال مدريد.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2017-09-17%2f2017-09-17t201942z_508277071_rc132de2f220_rtrmadp_3_soccer-spain_reuters.jpg
غياب مارسيلو كان مؤثرًا على المستوى الدفاعي، حيث يفتقد البديل ثيو هيرنانديز للخبرة في التعامل مع بعض الكرات، لكنه كان جيدًا على الصعيد الهجومي.
اللقاء أثار قلق جماهير ريال مدريد، بعد الخطأ الساذج من قبل الحارس نافاس، والذي تسبب في تعادل ريال سوسيداد، وكاد يضع الفريق في أزمة، لولا الهدف الثاني السريع الذي سجله كيفين رودريجيز، بالخطأ في مرماه.
رغم نجاح اللاعب الشاب، بورخا مايورال، في تسجيل هدف مميز، بعد تسديدة متقنة، إلا أنه أهدر عدة فرص، كان تسجيل إحداها كفيلًا بحسم اللقاء سريعا.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2017-09-17%2f2017-09-17t203843z_135241496_rc17a30c2180_rtrmadp_3_soccer-spain_reuters.jpg
اللاعب البرازيلي، كاسيميرو، رغم أهميته الواضحة في وسط ملعب ريال مدريد، من حيث إفساد هجمات الخصوم بالذات، إلا أنه لا يزال بحاجة لتعلم استخلاص الكرة بشكل أقل عنفا، وتقليل عدد المخالفات التي يرتكبها أثناء اللقاء، ما يؤدي عادةً لحصوله على البطاقات الصفراء.
الفارق بين لاعبي الفريقين على الصعيد الفني كان واضحا، رغم اجتهاد ريال سوسيداد، خاصةً في وسط الملعب، الذي كانت الغلبة فيه دائما لعناصر الميرينجي.
نجح ريال مدريد في الخروج من ملعب أنويتا بفوز ثمين، على حساب ريال سوسيداد، بنتيجة (3-1)، ليعود الميرينجي مجددًا للمنافسة على صدارة الليجا، بعدما فقد الفريق 4 نقاط خلال الجولات الثلاث الأولى.
المدرب زين الدين زيدان دخل اللقاء في ظروف استثنائية، بعد تعرض بنزيمة وكروس وكوفاسيتش للإصابة، بالإضافة إلى غياب كريستيانو رونالدو ومارسيللو، للإيقاف.
تعامل زيدان مع اللقاء بشكل مميز، وظهر من خلاله دراسته جيدًا لخصمه، حيث استغل وجود إيسكو ضمن ثلاثي الوسط، والمساحات في دفاع ريال سوسيداد، فكانت التمريرات الطويلة خلف المدافعين سلاحًا هامًا للملكي، سجل من خلاله جاريث بيل الهدف الثالث، وشكل زملاؤه خطورة كبيرة أيضًا عبر هذه التمريرات.
المساحات ساعدت بيل على الظهور بمستوى مميز، ذكر الجميع بأدائه عندما كان لاعبًا في توتنهام، أو خلال الفترات الأولى له مع ريال مدريد.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2017-09-17%2f2017-09-17t201942z_508277071_rc132de2f220_rtrmadp_3_soccer-spain_reuters.jpg
غياب مارسيلو كان مؤثرًا على المستوى الدفاعي، حيث يفتقد البديل ثيو هيرنانديز للخبرة في التعامل مع بعض الكرات، لكنه كان جيدًا على الصعيد الهجومي.
اللقاء أثار قلق جماهير ريال مدريد، بعد الخطأ الساذج من قبل الحارس نافاس، والذي تسبب في تعادل ريال سوسيداد، وكاد يضع الفريق في أزمة، لولا الهدف الثاني السريع الذي سجله كيفين رودريجيز، بالخطأ في مرماه.
رغم نجاح اللاعب الشاب، بورخا مايورال، في تسجيل هدف مميز، بعد تسديدة متقنة، إلا أنه أهدر عدة فرص، كان تسجيل إحداها كفيلًا بحسم اللقاء سريعا.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2017-09-17%2f2017-09-17t203843z_135241496_rc17a30c2180_rtrmadp_3_soccer-spain_reuters.jpg
اللاعب البرازيلي، كاسيميرو، رغم أهميته الواضحة في وسط ملعب ريال مدريد، من حيث إفساد هجمات الخصوم بالذات، إلا أنه لا يزال بحاجة لتعلم استخلاص الكرة بشكل أقل عنفا، وتقليل عدد المخالفات التي يرتكبها أثناء اللقاء، ما يؤدي عادةً لحصوله على البطاقات الصفراء.
الفارق بين لاعبي الفريقين على الصعيد الفني كان واضحا، رغم اجتهاد ريال سوسيداد، خاصةً في وسط الملعب، الذي كانت الغلبة فيه دائما لعناصر الميرينجي.