ملاك الورد
08-04-2017, 09:34 AM
آلَسلآمٌ عَلٌيكم وَرحمَه الله وَبٌركآتَه
صَبَآحُكٌم/مَسَآئُكُمْ
جَوُريآت قُطفتُهَآ مِنْ عْبقِ ألجَمَآلْ
مَعَ كُلْ نَسمةَ مِنْ نَسَمَآتْ ألحَيآةْ
وَمَعَ كُلْ قَطَرَة نَدَى دَآعَبَت وُرَيقَآت ألأشجَآر وَألآزهَآرْ
هُنَآكَ مَوعِدْ يَتَجَدَدْ عَلى أرضْ مُنتَدَيَآت آل تراتيل شاعر
لِيُحَلقَ عَآلِيَاً فِي سَمَآءِ ألتَمَيُزِ وألإبدَآعْ وَألجَمَآلْ
وَأليَومْ يَسُرنِي أنْ أُبَآرَكْ وَأقَدِمْ تَهنِئةَ
أرَقْ تَهنِئَةَ مُعَطِرَه بِ ألمِسكْ وَألعَنبَرْ
http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gifراقي بطبعي http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gif
http://tra-sh.com/vb/customavatars/avatar116_12.gif
لِ وصُولك ألألفِيَة 21,000
فـأنت هُناَ مصْدراً للتَميزْ والإبدآعْ
بٍـانْحِنَاءَاتُ ضَوْءِ بِـآيَاتٍ مِنْ صدْقِ الإحْسَاسِ
وَقَطَرَاتٌ امْتَزَجَتْ بِـ سيَاطِ الحَرْفِ
رُوحٌ خَصْبَة تَغَمَّدَتْ بالجَمَالِ
واسْتَظَلَّتْ بِـضيَاتءِ القَمَرِ
أبْجَديَّاتٌ تَعْلُو سُطُورَهَ
وَفَوْضَى حَوَاسٍ تَتَارْجَحُ فِي أكُفَّهِ
يسْتَكنُ الحُرُوفُ عَلَى رَائحَةِ أمَاكِنِهِ
ويرْتَشفُ مِنْ فنْجَانِ الألَقِ والجَمَالِ
جَميل ٌأنت بِأخْلاقَك وَنقيَّه هِيَ مَشَاعرك
تَتَفَتَّحُ الأزْهَارُ والوُرُودِ فِي حَضْرَتِك
وَتَتَهَادَى فِي صًرحٍنآً كَـقيثَارَة شَجَنٍ ابْتَلّتْ بالغَيْمِ
إرْتَشَفْنَا مِنْ عَبَقِ حُرُوفِك
وَتَنَفّسْنَا ضِيَاءَ نَبْضِك
جَلَسْتُ أنَا وَصَمْتِي أتَرَقّبُ الفيّتَك بِـشَغَفٍ
وَتَسَابَقْتُ لِـ تُهَنّئَك بِـ هَذِهِ المُنَاسَبَه
http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gifراقي بطبعي http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gif
http://tra-sh.com/vb/customavatars/avatar116_12.gif
سَلسَبِيلَ الْسُطُورْ ونكَهَةُ الْبَوحِ السآحِرْ
جَلجَلةُ الحَرفْ وصَهآرِيجُ النَزفْ بـِبَذَخِ الإنهِمآرْ
مُبَارَكٌ لَكَ بـانْسيَابِ الطّهر مِنْ أعَالِي السَّمَاءِ
مُبَارَكٌ لَك بِـإطْلالَة مِنْ نُور قَلْبِك وَعبير حَرْفِك
مُبآركٌ لَك بَهآءُ الإكتِمآلْ ودوماً لـِالألَقْ
أرْجُو لَك مَزيدَاً مِنْ آيَاتِ الحُسْنِ وَصَخَبِ الحَرْفِ
تَبَاشيرُ الوُدّ تَسْكُنُ رُوحَك
أعَضُــِـاءنَــا الكِرَامْ
ولِمُبدعنآآ توْلَدُ الحُرُوفُ
وَتتَنَاثَرُ الوُرُود
لِـنُغَرّدَ لِـبُابُلَةَ الجَمَالِ
لَك جَنَائنُ الوَرْد وألودِ تَنثُرُ عِطراً
وأنْهَارٌ ألحُبِ و التَقدِيرِ تَمْلأ رُوحَك
،*
صَبَآحُكٌم/مَسَآئُكُمْ
جَوُريآت قُطفتُهَآ مِنْ عْبقِ ألجَمَآلْ
مَعَ كُلْ نَسمةَ مِنْ نَسَمَآتْ ألحَيآةْ
وَمَعَ كُلْ قَطَرَة نَدَى دَآعَبَت وُرَيقَآت ألأشجَآر وَألآزهَآرْ
هُنَآكَ مَوعِدْ يَتَجَدَدْ عَلى أرضْ مُنتَدَيَآت آل تراتيل شاعر
لِيُحَلقَ عَآلِيَاً فِي سَمَآءِ ألتَمَيُزِ وألإبدَآعْ وَألجَمَآلْ
وَأليَومْ يَسُرنِي أنْ أُبَآرَكْ وَأقَدِمْ تَهنِئةَ
أرَقْ تَهنِئَةَ مُعَطِرَه بِ ألمِسكْ وَألعَنبَرْ
http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gifراقي بطبعي http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gif
http://tra-sh.com/vb/customavatars/avatar116_12.gif
لِ وصُولك ألألفِيَة 21,000
فـأنت هُناَ مصْدراً للتَميزْ والإبدآعْ
بٍـانْحِنَاءَاتُ ضَوْءِ بِـآيَاتٍ مِنْ صدْقِ الإحْسَاسِ
وَقَطَرَاتٌ امْتَزَجَتْ بِـ سيَاطِ الحَرْفِ
رُوحٌ خَصْبَة تَغَمَّدَتْ بالجَمَالِ
واسْتَظَلَّتْ بِـضيَاتءِ القَمَرِ
أبْجَديَّاتٌ تَعْلُو سُطُورَهَ
وَفَوْضَى حَوَاسٍ تَتَارْجَحُ فِي أكُفَّهِ
يسْتَكنُ الحُرُوفُ عَلَى رَائحَةِ أمَاكِنِهِ
ويرْتَشفُ مِنْ فنْجَانِ الألَقِ والجَمَالِ
جَميل ٌأنت بِأخْلاقَك وَنقيَّه هِيَ مَشَاعرك
تَتَفَتَّحُ الأزْهَارُ والوُرُودِ فِي حَضْرَتِك
وَتَتَهَادَى فِي صًرحٍنآً كَـقيثَارَة شَجَنٍ ابْتَلّتْ بالغَيْمِ
إرْتَشَفْنَا مِنْ عَبَقِ حُرُوفِك
وَتَنَفّسْنَا ضِيَاءَ نَبْضِك
جَلَسْتُ أنَا وَصَمْتِي أتَرَقّبُ الفيّتَك بِـشَغَفٍ
وَتَسَابَقْتُ لِـ تُهَنّئَك بِـ هَذِهِ المُنَاسَبَه
http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gifراقي بطبعي http://www12.0zz0.com/2014/11/11/14/302002001.gif
http://tra-sh.com/vb/customavatars/avatar116_12.gif
سَلسَبِيلَ الْسُطُورْ ونكَهَةُ الْبَوحِ السآحِرْ
جَلجَلةُ الحَرفْ وصَهآرِيجُ النَزفْ بـِبَذَخِ الإنهِمآرْ
مُبَارَكٌ لَكَ بـانْسيَابِ الطّهر مِنْ أعَالِي السَّمَاءِ
مُبَارَكٌ لَك بِـإطْلالَة مِنْ نُور قَلْبِك وَعبير حَرْفِك
مُبآركٌ لَك بَهآءُ الإكتِمآلْ ودوماً لـِالألَقْ
أرْجُو لَك مَزيدَاً مِنْ آيَاتِ الحُسْنِ وَصَخَبِ الحَرْفِ
تَبَاشيرُ الوُدّ تَسْكُنُ رُوحَك
أعَضُــِـاءنَــا الكِرَامْ
ولِمُبدعنآآ توْلَدُ الحُرُوفُ
وَتتَنَاثَرُ الوُرُود
لِـنُغَرّدَ لِـبُابُلَةَ الجَمَالِ
لَك جَنَائنُ الوَرْد وألودِ تَنثُرُ عِطراً
وأنْهَارٌ ألحُبِ و التَقدِيرِ تَمْلأ رُوحَك
،*