ملاك الورد
08-03-2017, 10:59 AM
http://3.bp.blogspot.com/-wTyOL0otGAw/T46nQGM0_8I/AAAAAAAAAFU/B2KXDQbRanc/s1600/file13155136461.jpg
تَعَالَ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَ وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّاء مِنَ الْعِشْقِ
الَيَّ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ دُعِ الْلَّيْلِ يُسَامِرُنَا وَالْقَمَرَ يَشْهَدُ عَلَىَ حُبَنَا
ضَعِ خَدَّكَ الْوَرْدِيُّ عَلَىَ صَدْرِيْ
وَاسْمَعِ دَقَاتِ الْقَلْبِ تُحَدِّثُكَ
عَنِ الْحَنِيْنِ وَالشووّقَ .
سَأُدْاعبُ شفاتك بِأَصَابِعِيْ
وَاحرّكِ شَعْرَكِ بهدوء
سَأَقْتَرِبُ مِنَ أُذُنَيْكَ وَاهْمِسُ لَكِ بِالانْفااسْ قَائِلا
عَيْنَيْكَ سَحَرَتْنِيَ وَشُغِلْتُ الْفُؤَادُ
سَلِبَتِيّ الْرُّوْحَ وَالْعَقْلَ وَسْكَنَّتِ الْخَيَالِ
إِبْتِسَامْتُكُ تُثِيِرُنِيْ جُنُوْنْ وَلَهِفهْ
وَقُبْلَتُكِ تُحْيِيْنِيْ بَعْدَ الْمَمَاتِ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَعْنِيْهِ مَعَانِيْ الْحُبِّ
حَيَاتِيْ أسْتَوْطِنّةً فِيْ أَعْمَاقِ حَيَاتِكَ
لِأَنِّيَ أَعِيْشُ عَلَىَ هَمْسُكِ وَانّفَاسُكَ
أَذَبْتِنِيّ ياسيدي بِرَوّعَةٍ جَمَالِكَ
أَعْشَقُكَ وَأَعْشَقُ صَمْتُكِ بِرِقَّةٍ حَدِيْثُكَ
أَحَبَّ الانْهااارً لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ حُبَّكَ
أَحَبَّ الْجِبَالُ لِأَنَّ فِيْهَا سَنَّا شُمُوْخَكِ
أَحَبَّ الصبَااااح لِأَنْ فِيْهِ شُرُوْقُكَ
أَحَبَّ الْقَمَرَ لِأَنْ فِيْهِ نُورِوَجْهِكَ
أَحَبَّ االلَّيلَ لِأَنَّهُ فِيْهِ لَوْنٌ شَعْرِكِ
أَحَبَّ السماااءَ لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ عُيُوْنِكِ
أُحِبُكَ حَتَّىَ غَارَةً جُنُوْنْ الْحُبٌّ مِنْ حُبِّيْ الَيْكَ
تَعَالَ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَ وَدَعَ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّاء مِنَ الْعِشْقِ .
تَعَالَ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَ وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّاء مِنَ الْعِشْقِ
الَيَّ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ دُعِ الْلَّيْلِ يُسَامِرُنَا وَالْقَمَرَ يَشْهَدُ عَلَىَ حُبَنَا
ضَعِ خَدَّكَ الْوَرْدِيُّ عَلَىَ صَدْرِيْ
وَاسْمَعِ دَقَاتِ الْقَلْبِ تُحَدِّثُكَ
عَنِ الْحَنِيْنِ وَالشووّقَ .
سَأُدْاعبُ شفاتك بِأَصَابِعِيْ
وَاحرّكِ شَعْرَكِ بهدوء
سَأَقْتَرِبُ مِنَ أُذُنَيْكَ وَاهْمِسُ لَكِ بِالانْفااسْ قَائِلا
عَيْنَيْكَ سَحَرَتْنِيَ وَشُغِلْتُ الْفُؤَادُ
سَلِبَتِيّ الْرُّوْحَ وَالْعَقْلَ وَسْكَنَّتِ الْخَيَالِ
إِبْتِسَامْتُكُ تُثِيِرُنِيْ جُنُوْنْ وَلَهِفهْ
وَقُبْلَتُكِ تُحْيِيْنِيْ بَعْدَ الْمَمَاتِ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَعْنِيْهِ مَعَانِيْ الْحُبِّ
حَيَاتِيْ أسْتَوْطِنّةً فِيْ أَعْمَاقِ حَيَاتِكَ
لِأَنِّيَ أَعِيْشُ عَلَىَ هَمْسُكِ وَانّفَاسُكَ
أَذَبْتِنِيّ ياسيدي بِرَوّعَةٍ جَمَالِكَ
أَعْشَقُكَ وَأَعْشَقُ صَمْتُكِ بِرِقَّةٍ حَدِيْثُكَ
أَحَبَّ الانْهااارً لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ حُبَّكَ
أَحَبَّ الْجِبَالُ لِأَنَّ فِيْهَا سَنَّا شُمُوْخَكِ
أَحَبَّ الصبَااااح لِأَنْ فِيْهِ شُرُوْقُكَ
أَحَبَّ الْقَمَرَ لِأَنْ فِيْهِ نُورِوَجْهِكَ
أَحَبَّ االلَّيلَ لِأَنَّهُ فِيْهِ لَوْنٌ شَعْرِكِ
أَحَبَّ السماااءَ لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ عُيُوْنِكِ
أُحِبُكَ حَتَّىَ غَارَةً جُنُوْنْ الْحُبٌّ مِنْ حُبِّيْ الَيْكَ
تَعَالَ ايَّهَا الْرُوْمَانَسِيَ
تَعَالَ هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَ وَدَعَ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّاء مِنَ الْعِشْقِ .