ملاك الورد
07-28-2017, 04:31 PM
http://www.lamst-a.com/vb/images/icons/user415_pic2282_1259474860_thumb.gif حبيبى ... معشوقتك تناديك
حبيبى ... معشوقتك تناديك http://www.lamst-a.com/vb/images/icons/user415_pic2282_1259474860_thumb.gif
http://up.ql00p.com/files/x1jkgly2km462gc6kn37.jpg
حبيبى ... معشوقتك تناديك
مَاذاَ لَديَكَ مِن حديثً تسامُرُنيِ بِهِ
أباتَتُ الاشواقُ لديكَ محرمةً عليَ
أمَ هُنالِك مايجُبركُ على الابِتعادُ عنيِ
أتذكرَ حينَ اسَقِتني عَذبُ الماءُ السلسبيلُ بحبكَ
فارويتَ جسدي المنهكُ ,المتعبُ , الضَاميِ للارِتواءَ
وعلِمتَ حِينُها أننَي عطَشئ الرَوحِ والفَكرِ والجسدِ
فاستملكتنيِ بعدَ أن اسكرتنيِ برشفةَ لاأعلمُ ماهيِ من يديكَ
تَرنحتُ ووقعتُ خادرةُ الجسدِ ,متلهفةُ الأنفاسِ عَلى صَدركَ الدافئِ
فاَحتَضنتنيَ وقبلَتنيِ ورفعتنيَ من خاصرتيَ للأعَاليِ بينَ يديكَ
فاصابتنيَ رجفةً اذهلتنيِ وَرَعشَتُنُُ تملَكَتنيَ بِهذياناً جَنُونياَ معكَ
فانبعثتَ ألآهاتُ المُرتجفةُ مِن بينَ شفَتايَ لِتسَلِبك وعَيك وإدراككُ
فتُنزلنيُ لِتنظُر الىَ عينايَ وتَسِكُركُ نشوةُ تراهاَ فيهماَ
فتُقَبلني بِشغفِاً ولهًفةًِ وعِذُوبةً
فماَ أُدركُ بايِ ارضاً أو سَماءٍ أنا َ
فلتَاخُذنيَ فِي عالمِ جِنونِكَ
ولتَرحَل بِي مِن عالماً لايفهُم ماأكونُ أناَ...
ولاكونَ أناَ معكَ دائماً حتىَ وإن رحلتَ ذات يوماً
ستَجدُني طيفكُ الذي يمتلكُ خيالكَ,ودَمكَ الذي يُجريَ ويسكرُ شريانكَ
حبيبى ... معشوقتك تناديك http://www.lamst-a.com/vb/images/icons/user415_pic2282_1259474860_thumb.gif
http://up.ql00p.com/files/x1jkgly2km462gc6kn37.jpg
حبيبى ... معشوقتك تناديك
مَاذاَ لَديَكَ مِن حديثً تسامُرُنيِ بِهِ
أباتَتُ الاشواقُ لديكَ محرمةً عليَ
أمَ هُنالِك مايجُبركُ على الابِتعادُ عنيِ
أتذكرَ حينَ اسَقِتني عَذبُ الماءُ السلسبيلُ بحبكَ
فارويتَ جسدي المنهكُ ,المتعبُ , الضَاميِ للارِتواءَ
وعلِمتَ حِينُها أننَي عطَشئ الرَوحِ والفَكرِ والجسدِ
فاستملكتنيِ بعدَ أن اسكرتنيِ برشفةَ لاأعلمُ ماهيِ من يديكَ
تَرنحتُ ووقعتُ خادرةُ الجسدِ ,متلهفةُ الأنفاسِ عَلى صَدركَ الدافئِ
فاَحتَضنتنيَ وقبلَتنيِ ورفعتنيَ من خاصرتيَ للأعَاليِ بينَ يديكَ
فاصابتنيَ رجفةً اذهلتنيِ وَرَعشَتُنُُ تملَكَتنيَ بِهذياناً جَنُونياَ معكَ
فانبعثتَ ألآهاتُ المُرتجفةُ مِن بينَ شفَتايَ لِتسَلِبك وعَيك وإدراككُ
فتُنزلنيُ لِتنظُر الىَ عينايَ وتَسِكُركُ نشوةُ تراهاَ فيهماَ
فتُقَبلني بِشغفِاً ولهًفةًِ وعِذُوبةً
فماَ أُدركُ بايِ ارضاً أو سَماءٍ أنا َ
فلتَاخُذنيَ فِي عالمِ جِنونِكَ
ولتَرحَل بِي مِن عالماً لايفهُم ماأكونُ أناَ...
ولاكونَ أناَ معكَ دائماً حتىَ وإن رحلتَ ذات يوماً
ستَجدُني طيفكُ الذي يمتلكُ خيالكَ,ودَمكَ الذي يُجريَ ويسكرُ شريانكَ