ملاك الورد
06-15-2017, 09:28 PM
[
قد تكون العلاقة ال***** القائمة على الحب و التفاهم هى أحدى وسائل تنمية الحب
بين الزوجين، ولكن هل تعرفى أن هناك وسائل اخرى لا بد ألا تنقطع بين الزوجين يمكنك بها
زيادة الحب بينك و بين زوجك و ستكون طريقة و تمهيد ايضاً لعلاقة ***** ناجحة
تعرفى سيدتى على هذه الوسائل المختلفة لتنمية الحب بين الزوجين.
الهدية الرمزية كل فترة هى من وسائل تنمية الحب بين الزوجين فأنتى عندما تحضرين هدية لزوجك
تشعريه بحبك له و انك تذكرينه و تعرفى احتياجاته فتشيع البهجة فى أرجاء المنزل.
تبادل نظرات الحب بين الزوجين ، الكثير من الأزواج لا يهتمون بهذه النقطة مثل اهتمامهم بالعلاقات
ال***** و لكن ما لا تعرفيه ان لغة العيون لها سحر على القلوب و توطد المحبة بين الزوجين .
التحية الحارة والكلمة الطيبة عند دخول الزوج أو خروجه أو عبر الهاتف كلها وسائل فعالة لإبقاء
مشاعر الحب متأججة فى القلوب لحين اللقاء فكثير من الزوجات لا تهتم بتوديع ازواجهن عند الخروج
للعمل أو تقابله بالشكوى من الأبناء مثلاً نظراً لضغوط الحياة عليها و لكن دعى عزيزتى مشاكلك
جانباً لبضع لحظات عند مقابلة أو توديع زوجك و ستلاحظين الفرق.
تحب المرأة التمنع على زوجها و لكن التوازن بين الإقبال و التمنع ليس سيئاً و هذا يحتاج منك لذكاء ، لأن
الإفراط فى التمنع قد يشعر زوجك بعدم حبك له و الإقبال الشديد يفقد لحظات اللقاء وهجها و سحرها .
تفاعلى مع زوجك وقت الأزمات و اشعريه بإهتمامك بما يحزنه و تألمك لآلامه و اعينيه حسياً
و معنوياً لتزيدى من شعوره بالإمتنان و الحب لك.
قد تكون العلاقة ال***** القائمة على الحب و التفاهم هى أحدى وسائل تنمية الحب
بين الزوجين، ولكن هل تعرفى أن هناك وسائل اخرى لا بد ألا تنقطع بين الزوجين يمكنك بها
زيادة الحب بينك و بين زوجك و ستكون طريقة و تمهيد ايضاً لعلاقة ***** ناجحة
تعرفى سيدتى على هذه الوسائل المختلفة لتنمية الحب بين الزوجين.
الهدية الرمزية كل فترة هى من وسائل تنمية الحب بين الزوجين فأنتى عندما تحضرين هدية لزوجك
تشعريه بحبك له و انك تذكرينه و تعرفى احتياجاته فتشيع البهجة فى أرجاء المنزل.
تبادل نظرات الحب بين الزوجين ، الكثير من الأزواج لا يهتمون بهذه النقطة مثل اهتمامهم بالعلاقات
ال***** و لكن ما لا تعرفيه ان لغة العيون لها سحر على القلوب و توطد المحبة بين الزوجين .
التحية الحارة والكلمة الطيبة عند دخول الزوج أو خروجه أو عبر الهاتف كلها وسائل فعالة لإبقاء
مشاعر الحب متأججة فى القلوب لحين اللقاء فكثير من الزوجات لا تهتم بتوديع ازواجهن عند الخروج
للعمل أو تقابله بالشكوى من الأبناء مثلاً نظراً لضغوط الحياة عليها و لكن دعى عزيزتى مشاكلك
جانباً لبضع لحظات عند مقابلة أو توديع زوجك و ستلاحظين الفرق.
تحب المرأة التمنع على زوجها و لكن التوازن بين الإقبال و التمنع ليس سيئاً و هذا يحتاج منك لذكاء ، لأن
الإفراط فى التمنع قد يشعر زوجك بعدم حبك له و الإقبال الشديد يفقد لحظات اللقاء وهجها و سحرها .
تفاعلى مع زوجك وقت الأزمات و اشعريه بإهتمامك بما يحزنه و تألمك لآلامه و اعينيه حسياً
و معنوياً لتزيدى من شعوره بالإمتنان و الحب لك.