مشاهدة النسخة كاملة : المدونه الرمضانية
ندووش
05-21-2017, 03:29 AM
:58:المدونه الرمضانيه :58:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
. رمضان،
فيه تفتح أبواب الجنه وتغلق أبواب النار
فيه تُصفد الشياطين وفيه ليلة القدر خير من
ألف شهر ، تُغفر الذنـوب و يعتِق الله عز و جل من
يريد من النار
وقد فضل الله رمضان على كثير من الشهور ففرض فيه الصيام
قال الله تعالى
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ
يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
(185) سورة البقرة
المدونـة الرمضانيـة
سيكون هذا الموضوع عباره عن مدونه عن شهر الخير رمضان
لذا أن كان لديك أناشيد ، أحاديث ، فلاشات ، خُطب ، تصاميم فوتوشوبيه ، وغيرها ، فالنتشارك بها هنا
اتمنى تنال اعجابكم واستحسانكم :81:
بنت قحطان
05-21-2017, 07:18 AM
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان حسناتك
الله لايحرمك الأجر ..
ام ساره
05-21-2017, 08:01 AM
بارك الله فيك
جزاكي الله أختي كل خير على ما قدمتيه لنا من فوائد
وبارك الله فيكي وفي مجهوداتك الكبيرة
دمتي في حفظ الرحمان
فاطمة
05-21-2017, 01:17 PM
جزاك الله خيرا
جعله في ميزان حسناتك
*,
جزَآك لله الفردوسْ الأعلَى
ونفَع بِطرحك الجَميع .. ولآ حرمك جَميلَ اجرِه
لك منَ الشكر أجزَلِه "
(دُمت بــ حفظ الله )
/
عنيزاوي حنون
05-22-2017, 01:33 AM
جزاك الله خير
ندووش
05-23-2017, 05:03 AM
ويجزاكم بكل الخير
الف شكر للمرور الجميل
يعطيكم العافيه
أميرة الورد
05-23-2017, 09:57 PM
نَسألْ الله أنْ يجَعلُها.. فِيْ مَوازِينِ حَسنَاتك..
وَيجَعل الله الفَردَوسِ الأعَلى سَكَنُك
’
آلفُ تحَيةُ ودْ لطرَحُك القَيمْ...
بارك الله فيــــــــــك
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة .
أنار الله قلبك ودربك ورزقك برد عفوه وحلاوة حبه ..
ورفع الله قدرك في أعلى عليين ...
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك
ندووش
05-25-2017, 05:29 AM
ويجزاكم بكل الخير
شرفتم وآنرتم
ندووش
05-25-2017, 05:33 AM
أنلتقي هذا العام ..؟
أتَجمعنا تلك البُقعةِ المُباركةِ ـ بصمتٍ ـ كما جَمعتنا وَحْدَنا سِنينَ عديدة ؟
طالما سألتُ نفسي : ما الذي غيَّبَ نساء الحيِّ عن مُصلانا ، أزَهِدْنَ فيه لصغرِ حَجمهِ أم ماذا ؟
أتذكرين يا ... ؟!
لحظة كنتُ أسابقُ النَّسماتِ كَي أصلُ أوَّلا ، لكنني ـ رغم قرب المكان ـ كنتُ دومًا المُتأخرة !
كم حَثثتُ الخُطا وقلبي يَلهجُ : " اللهم إني أقبلتُ عليكَ فاقبَلني وتقَبَّل مني ؛ اللهم صلِّ على محمَّد ، اللهم افتح لي أبوابَ رحمتك " ..
ها قد وصلتُ ، أُلقي التحيَّة وألِج ، فيستَقبلني مُحيَّاك بابتسامةٍ عذبةٍ ونظرةٍ خَجلى ، فأبادِلك الابتسامة بابتسامةٍ ، وقبل أن نَهِمَّ بالحديث يعاجلنا الإمام بإقامة الصلاة فنَصطف لأدائها ...
نقفُ بخشوعٍ مُستشعرين جَلال الموقفِ ، وعَظمةِ المَعبودِ ـ جلَّ جلاله ـ فتَسري السَّكينة في جوارحنا ، وتهدأ القلوب وتستقر ..!
نتحرَّر من أثقال كثيرةٍ أعيَت أرواحنا على عتباتِ السُّجود ، وعندما نَرفع أكفَّنا بالدُّعاء تفِرُّ من محاجرِنا دموعًا حُبِسَت بقسوةٍ لتفضحَ ضعفنا ، وتغسلنا من أدرانِنا ..
ثمان ركعات وحدّت بين قلبَيْنا برباطٍ خَفِي ، في حين عجزت أحاديث كثيرة وزيارات متكررة أن تفعل ذات الفعل !
لا غرابة ؛ فإن الاجتماع على طاعةٍ يُنبِتُ زهرة الحبِّ في القلوبِ .
لم نتحدّث إلا مرَّة واحدة ...
التفت إليّ ـ ذات مساء ـ بعد أن سلَّمنا من الصَّلاة وقلتِ : - هل أعلِّمك سُنَّة من سُنَنِ النَّبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الصَّلاة ؟
- ليتك تفعلين .
- قَالَ رَسُولُ اللّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ : "إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنْ أَرْبَعٍ . يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْر ِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ "
تظاهرتُ بالجهلِ ليلتها وشكرتكِ بامتنان ، حتى لا أفسد عليكِ حلاوة ذلك الشعور الذي يَسكننا عندما نقوم بواجب الدَّعوة إلى الله ، وما أرفع مقام الدَّعوة والدَّعاة إن هم صدقوا وأخلصوا ..
نفحة ربانيّة
هلّ هلال رمضان ـ يا مَن لا أعرف اسمها ـ ، وجاءنا يَزفُّ البَشائرَ ، فهل ما زلتِ على العَهد أم شغلتكِ عن مُصلانا الشواغل ؟
أتانا يَحمل بين لياليه صحائفَ بيضاءَ ناصِعَة ، معه منها الكثير ، بعددِ أهل الأرض جَميعهم ، هي لنا ، فمن أرادَ أن يَستبدِل صحيفته التي تلوَّثت بالسَّواد فما عليه إلا أن يتعرّض لنفحاته ...
يُقبل على الله بحب وخضوع ، ويُري الله من نفسه خيرًا ، فالأجواء قد هُيِّئت له ، فها هي مردة الجنِّ والشياطين قد صُفِّدَت ، وأبواب جهنّم أغلقت ، وَفُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ ، فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ ، كلّ ذلك من أجلنا ...
فما أكرمك عند ربّك يا أيُّها الإنسان !
نفحة ربانيَّة تَمتدُ شهرًا كاملا ، وتَفِدُ إلينا مرّة كلّ عام ، ما أعظمَ عطاء الرّب ، وما أرحمَه بعبادِهِ !
فمَن ذا الذي يفتحُ لك بابَه شهرًا كاملا ؟! ويقول لك : أقبِل إليَّ لا تتردّد ، اسأل تُعطَ فهذا موسم الهِبات ؟!
مَدخل شيطانيّ
يُطأطئ بعضنا رأسَهُ خجلا ، ويبتلعُ غصَّته وهو يَعترف : أذنبتُ كثيرًا .. عصيتُ الله كثيرًا ، فهل لي من توبةٍ ؟!
كيف لا ؟!
والله ـ عزَّ وجلَّ ـ يقول في كتابه الكريم : "إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً " .. (الفرقان:70)
وهو القائل أيضا : "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " .. (الزمر:53)
وها هو ـ سبحانه ـ يخبرنا على لسان نبيّه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الحديث القدسي : "يا ابنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى ما كانَ فِيكَ وَلاَ أُبَالِي ؛ يا ابنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَت ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلاَ أُبَالِي ؛ يا ابنَ آدَمَ إنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لاَ تُشْرِكُ بي شَيْئاً لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً"
يا عبد الله ..
املأ قلبك بالتوحيد ، جدّد إيمانك بـ "لا إله إلا الله" ، ردّدها كأعذب نشيد ، اجتهد في فعل الخيرات لِتعوِّضَ ما فاتك ، فربّ ذَنب ساقَ صاحبَه إلى الجنَّة !
شامَة
شَهرٌ ترتدي فيه الأمَّة الإسلاميَّة أبهى الحُلل ، فتطلَّ على الدُّنيا كشامَةً بين الأُمَم .
بذل وجود : يُعطي الغنيّ فيتخلّص من شحِّ نفسه ، ويأخذ الفقير شاكرًا نعمة ربّه .
برٍّ ، وصلة رحم ، ووصل صديق : انتعاشُ مشاعرٍ ، وتوَقُدّ عاطفةٍ ، فمجتمع مترابط بوثاق متين .
جهاد ، وتضحية ، وتوحيد صفوف ، تهذيب نفس ، وتربية روح ، وتنقية قلوب .
الكلّ يسعى دول كَـلَل ، رهبًا ورغبًا ، فالجنّة غالية ، والفرصة محدودة ..!
تسبيح
يَهبُّ النَّسيم العليل تسبيحًا ، وتتمايل الأغصان تَسبيحًا ، وتغرّد الطيور تسبيحًا ، ويعلو موج البحر تسبيحًا ، وتتلألأ النجمات في سماء ربي تسبيحًا ، وينبعث ينبوع الضَّوء من الشَّمس تسبيحًا ...
قال تعالى : " تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً " .. (الإسراء:44)
يا قلب ..
أما آن الأوان أن يَنتظمَ نبضكَ تسبيحًا ؟!
ليلة .. وأيّة ليلة ؟!
شهرٌ فيه ليلة خير من ألف شهر ، من قامَها إِيماناً واحْتِساباً ، غُفِرَ لهُ ما تَقدَّمَ مِنْ ذَنْبِه ، ليلة نزل فيها القرآن العظيم جملةً إِلى السماء الدنيا ، ثم نزل على سيدنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ شيئاً بعد شيء ، ليلة تَعدِل عمرك كلّه بكلِّ ما فيه ، إنَّها ليلة القدرِ .
يَغْفِرُ اللَّهُ فـي لَيْلَةِ القَدْرِ لكُلِّ مُسْلِمٍ إِلاَّ لِلْـمُتَشاحِنَـيْنِ ، فيُقال : "اترْكُوهُما حتى يَصْطَلِحا !"
ماذا ننتظر ؟
ألسنا نحن الفقراء إلى عطايا الرحمن في مثل هذه اللَّيلة ، فمالنا نَجلخِم ونستكبر ونصرّ على العداوةِ والبَغضاء ؟!
شوق
وَصلَ الوافدُ الحَبيبُ يَسبِقه نوره ، وما زالت خُطايَ تُسابقُ نسماتِه نحوَ المَسجدِ ، يَحدوني الشَّوق ، وتُحلِّق بيَ الآمال .
فيا مَن لا أعرف اسمها ...
هل تُرانا نلتقي هذا العام أيضا ؟
هل سأسبقكِ ؟ أم سأصلُ متاخرةً كالعادةِ ..!
ندووش
05-25-2017, 05:38 AM
لحظة صيامك في خطر
أولاً :التساهـل بوقــت الإمســاك :
يستمر بعض الناس في تناول الطعام حتى أثناء الأذان ،وهذا غير صحيح لأنه يبطل الصيام ، ويقول
الله تعالى: (( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر )) فوقت
التبين المذكور في الآية هو أول وقت الفجر وهو وقت أذان الفجر ، أما إذا شرع المؤذن في الأذان
الثاني الذي بعد طلوع الفجر وجب الإمساك والصوم ، كما كان في عهد النبي الكريم فعندما كان
يؤذن ابن أم مكتوم فيتوقفون عن الأكل ، فيجب الإمساك وبدء الصيام عند طلوع الفجر الصادق
وينبغي للإنسان أن يحتاط بعشر دقائق قبل وقت الأذان فيمتنع عن الأكل وهو ما يعبر عنه بالإمساكية .
ثانياً :التساهــل بوقـت الإفـطار :
كما يفعله بعض الناس من عدم مراعاة فروق التوقيت ، تجد بعض الناس يعيش في منطقة بعيدة
وعند الإفطار يفطر على أذان المذياع أو الشاشةالمرئية(التلفزيون ) وفي بلدته لم يحن بعد أذان
المغرب بسبب فروق التوقيت وهذا خطأ يجب التنبيه له وأخذ الحذر منه .
ثالثاً :التساهــل في العــبادات :
من الأمور التي لاينبغي للمسلم فعلها وهو في شهر الخير والنفحات,التساهل في أمور عباداته
والكسل عن القيام بواجباته ، بل ينبغي أن يكون المسلم مسارعا إلى الخيرات ، سباقاً إلى الفضل
فالحسنة في رمضان يضاعف ثوابها وترفع درجة صاحبها فالبدار البدار .
رابعاً :قـول الزور والعمل به والجهل في الصيام وغيره :
قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( من لم يدعقول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع
طعامه وشرابه )) فيجب على الصائم أن ينزه نفسه عن الكذب والغيبة والجهل والسباب ، وكذلك
يجب على غير الصائم ولكنه في حق الصائم أشد لحرمة شهر الصيام والله الموفق لتجنبها .
خامساً :إطـلاق البصر والسمـع على وجـه مـحرم :
إذ الجوارح التي ائتمن عليها العباد هم مسؤولون عنها وفيما استعملوها ، ولكن للأسف الشديد
نرى الكثير من الناس يعتادون رؤية المنكرات أو سماعها ورؤية المتبرجات أو سماع الملاهي
بأنواعها ، فمن الواجب اجتناب ذلك كله في شهر الطاعة والغفران وما أجمل أن يتخذ المسلم من
شهر وسيلة لقطع العلائق والصلة بالمحرمات المرئية أو المسموعة وسائر الشهوات
كما جاء في الحديث القدسي: ((يدع طعامه وشرابه وشهوته من أجلي))
سادساً :الاستماع لآلات اللهو في شهر الصيام وغيره :
هذا ما نجده في الناس اليوم وذلك بسبب قلة الوازع الديني فيقضون كل وقتهم في سماع الأغاني
بحجة أنها ترّوح نفوسهم وتبعدهم عن الهم والغم بحجة إنها غذاء للروح أيضا ..
كلا وألف
كلا فالذي يريح نفوسكم ويطمئن قلوبكم ويغرس في أفئدتكم السكينة والأمان ويبعدكم عن الهم والغم
هو القرآن ..
الذي هو شفاء للناس ، ويجب ترك المحرمات في شهر رمضان وفي غيررمضان ...
سابعاً :التساهل بمعرفة أحكام الصيام :
فالواجب على المسلم معرفة أحكام الصيام الظاهرة الواجبة عليه كوقت الفطر والإمساك وكأنواع
المفطرات وما يجب الامتناع عنه وشروط الصيام حتى تقع العبادة موقعها ويكون مأجوراً عليها لفضيلة العلم
ندووش
05-25-2017, 05:45 AM
إلهي..
هل لنا من صيامنا الا الجوع والعطش؟؟
يارب
اجعل صيامنا ايماناً واحتساباً
ولا تجعلة جوعاً وعطشا
واغفر لنا.. ما تقدم من ذنوبنا وما تاخر
يارب
اسالك ربي ان تجعلنا ممن ينادى عليهم
كلو واشربوا بما اسلفتم في الايام الخاليه
ألهي!!
اجعلنا ممن يدخل من باب الريان
وممن يدرك ليلة القدر
وممن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
واجعلنا من المقبولين
ومن عتقائك من النار
اللهم اختم لنا شهر رمضان بذنب مغفور
وعمل متقبل مشكور
اللهم تقبل صيامنا
وفرج همومنا .. وكفر خطايانا
واصلح قلوبنا
برحمتك يا ارحم الراحمين!!
اللهم آمين
ندووش
05-25-2017, 06:02 AM
آضــ رمضانك ــــئ
ماذا لو قيل لك :
رمضان هذا هو آخر رمضان يمرّ عليك ؟؟
هل سيكون قلبك هو قلبك ؟؟؟
راجع نفسك إذن قبل أن تطوى صحيفتك !!
حدث قلبك بالقران
( اقرأ و ارتق )
لمثل هذا فلتُبذل المُهج ،
و تُعمر الأوقات ،
و تُزاحم الأعمال ..
لمثل هذا فأعدّوا ..!
ندووش
05-25-2017, 06:07 AM
رمضان يُنادي إذا جاء:
يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر.
رمضان يُنادي:
أولي رحمة، وأوسطي مغفرة، وآخري عتْق من النار.
رمضان يُنادي:
الراء عندي رحمة, الميم: مغفرة, الضاد: ضمان الجنة, الألف:
أمان من النار,
النون:
نور من العزيز الغفار.
رمضان يُنادي:
إذا جئتُ فتِّحت أبواب الجنة، فلم يُغلَق منها باب،
وغلِّقتْ أبواب النار فلم يُفتَح منها باب،
وصفِّدت الشياطين.
رمضان يُنادي:
رغم أنفُه مَن أدركني ولم يغفر له.
رمضان ينادي:
من صامني إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدَّم من ذنبه.
رمضان ينادي:
مَن قامني إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدَّم من ذنبه.
رمضان ينادي:
تعرَّضوا لنفحاتي؛ فلعل أحدكم تصيبه نفحة
فلا يشقَى بعدها أبدًا.
رمضان ينادي:
عندي ليلة خير من ألف شهر، تَنزَّل الملائكة والروح
فيها من كل أمر، سلام هي حتي مطلع الفجر،
مَن قامها إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه.
رمضان يُنادي:
جئتكم تزكيةً لنفوسكم، وتقويةً لقُلوبكم،
وتطهيرًا لصدوركم، وإعلاءً لشأنِكم، ومَغفِرةً لذنوبكم؛
كي تشعروا بالفقير الجائع، والمسكين الضائع،
واليتيم المكسور، والمعيل المقهور، فتقوى عزائمكم،
وتعلو هِمَمكم، ويزداد إيمانكم، وتقتربوا من ربكم،
فادعوه مخلصين، اللهم بلِّغنا رمضان، وتقبَّل منَّا
(رجب وشعبان).
إنها نداءات شهر رمضان تُعطي لمن أجابها ومضاتٍ للإيمان، تتمثَّل في تقوى الله؛
﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾
[البقرة: 183]،
تَقذِف في قلبه نورًا يرى به الحق حقًّا، والباطل باطلاً،
يرى به الخير خيرًا والشرَّ شرًّا، فضلاً عن غفران الذنوب
ومحْوِ السيئات؛
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ
كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾
[الحديد: 28].
القيصر
05-25-2017, 06:40 AM
اشكرك ندوش على الطرح المفيد
الله يجزاك خير
شموخ وايليه
05-25-2017, 11:12 AM
,/،
جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه
شموع الحب
05-28-2017, 11:22 AM
بارك الله فيك
ندووش
06-04-2017, 09:07 AM
لذة التراويح تُمتعنا
وكثرة الركعات تُريحنا
ومزيد السجدات يرفعنا
وطول الوقوف بين يدى الله يُنسينا دنيانا ومشاغلنا
ندووش
06-04-2017, 09:10 AM
دعاء صغير وخفيف يقول الشيخ صالح المغامسي حفظه الله : " هذا الدعاء يشترى بماء العينين " [ اللهم ان في تدبيرك ما يغني عن الحيل ، وفي كرمك ما هو فوق الأمل ، وفي حلمك ما يسد الخلل ، وفي عفوك ما يمحو الزلل ، اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك أسألك أن تدبرني بأحسن التدابير، وتلطف بي ، وتنجيني مما يخيفني ويهمني . اللهم لا أُضام وأنت حسبي ، ولا أفتقر وأنت ربي ، فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا حول ولا قوة إلا بك ].
ندووش
06-04-2017, 09:13 AM
قال ابن القيم :
إن كنت تدعو وضاق الوقت عليك
وتزاحمت في قلبك حوائجك ..
فاجعل كل دعائك
أن يعفو الله عنك
فإن عفا عنك؛
أتتك حوائجك من دون مسأله !!
اللهم اعف عنا ..
ندووش
06-04-2017, 09:16 AM
دعوة من القلب..
اللهم أجعلنا من العتقاء في دار البقاء وأرزقنا الطهر والنقاء وأبعد عنا الحزن والهم والبلاء وخذ بأيدينا فنحن في دار إختبار وإبتلاء وأجعل ألسنتنا رطبة بذكرك دون رياء ...
أسأل الله العظيم أن يغفر لي ولكم ووالدي ووالديكم وجميع المسلمين وأن يغمرني ويغمركم بنعيم الإيمان وعافية الأبدان وأن يرزقني ويرزقكم رزق الشاكرين وقلوب الذاكرين إنه سميع مجيب الدعاء ...
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir