ضوء القمر
05-11-2017, 12:37 AM
..
صَبَّــآَحْ || مَسَّـآءٌ {..الْتَمَيُّزِ وَالإبْدَاعْ ..}
تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَالِإِحْتِرَامِ
وَ مَوَدَّةِ يَفُوْحُ مِنْ جَوَانِبِهَا رَائِحَةُ الْوَفَاءِ وَ الْإِخْلَاصَ
فًـ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ
الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ
الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ
حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ
حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَاً وَ تَقْدِيْراً لِـك
لِـ نَشَاطـهَا .. وَلَـ تُمَيِّزُها الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ
مُنْتَدَىَ تَرآتِيل شَآعِر
فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَا وَ شِعَارُهَا
يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ
أَجْمَلَ التَهَانّي
لِـ نَجْمَة الْمُنْتَدَىّ
/،
ملآك آلورد
قَمَرٌ سَطَعَ نُوْرُهُ فِيْ أَرْضِنَا وَسْمَاءَنا
أُلّـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً بِوُصولكِ للآلْفِيّةً (337,000)
فَعِنْدَمَا يَمْتَزِجُ الْإبْدَاعُ وَ الْجَمَالُ وَ الْحُضُورَ الْفَعَّالُ ..
وَ الْإبْدَاعُ هُنَا بِأَلْوَانِ الْطِيفِ بِكُلِّ الّألِــوَانْ ..
بِسِنٍّ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ .. وَ شَقَّشَقَّتِ أضَوَاءَ الْنَّهَارِ ..
كَانَ للأفَرَاحُ مَعَانِيْ .. فَسَقَطَتِ عَلَىَ أوْرَاقِ الْزَّمَانِ ..
تَسَرَّبَ حِبْرُهَا وَ انْتَشَرَ ..
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَ بَيْنَ بَسَمَاتُ أشْرَقَتْ ..
تُسَاقِطْتْ أوْرَاقِيْ .. إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ..
ضَاعَتْ أحَرْفِيْ .. إنْكَسَرَ قَلَمِيْ ..
فَكَيْفَ سَأَخِـطَ عِبَارَاتِيْ ؟!!
إبَدَاعَاً وَ نَثْرَاً وَ هَمْساً دَافَـئاً
كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّهْ الْجَوْهَرِيَّهْ الَشَامِخَهْ ؟!!
الْمُتَمَيِّزَة فِيْ أسلُوبِهَ .. الْمُتَأَلِّقَة بِتَوَاجُدَهَ.. الْعَذْبَة بِرُدُودِهِا ..
الْرَّائِعَة بِتَعَاونَها الْمَلْحُوْظُ .. النَّيِّرَةِ بِآَرَائِهَا .. بِسَعَةِ صَدْرِهَا ..
بتُمَيزُهَا الْمَلْحُوْظُ
/،
ملآك آلورد
تَرْجَمَةِ لِلإبَدَّاعٍ فِي سَمَاءْ صَّرْحَنَا وَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي
آَنٍــها رُوْحَ الْمُنْتَدَىّ وَ قَلْبِهِ
حَقّاً شَّخْصِيَّهْ نَادِرَهْ لَا أمْلِكُ إلَّا الْوُقُوْفِ إحتِرَامّاً لَهَ
وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ مِنْهَ بِالْمَزِيدِ فَعَطَاءَهُـا
بَحْرٍ لاشاطِئْ لَهُ وَ مَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ
الْفُ الْـ مَبِرِوِوِوِوِوِوِك ـفُ لَك
عَلَىَ وَصَوْلِكَ لِلألِفِيْهُ (337,000)
بِكُلِّ جِدَارِهِ وَ اسْتِحْقَاقِ
اسْمَ .. يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ إبْدَاعآً
قَلْمٌ .. لِلْحَرْفِ مَعَهُ رَحْلِهِ لَاتَنْتَهِيْ
فَكَّرَ .. رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسُمُوِّهِ
،*
حَقّآً أَنْتي إنْسَانَة رَائِعَة .. بِالْأدَبِ وَ رَوْعَةً الْأخْلاقِ ..
بِالِطيْبِهُ وَ صَفَاءَ الْقَلْبِ .. بِالْتَّمَيُّزِ وَ الْإبْدَاعُ ..
بِالْجِدِّ وَ الْمُثابرَهُ ..
/،
ملآك آلورد
لَا تَكْفِيْ الْصَّفَحَاتِ ,, وَ تَخُوْنُنِي الْكَلِمَاتّ
وَ أجْمَلَ الْعِبَارَاتِ ,,
وَ رُبَّمَا لَا أجِدُ الْتَّعْبِيْرِ الْلَّائِقُ لِلْتَّعْبِيْرِ
عَمَّا فِيْ خَاطِرِيْ
فَأتَمْنّىْ أنّ تَعْذُرِينِيْ عَلَىْ بَسَاطَةٍ تَهْنِئَتِي لَك
،*
صَبَّــآَحْ || مَسَّـآءٌ {..الْتَمَيُّزِ وَالإبْدَاعْ ..}
تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَالِإِحْتِرَامِ
وَ مَوَدَّةِ يَفُوْحُ مِنْ جَوَانِبِهَا رَائِحَةُ الْوَفَاءِ وَ الْإِخْلَاصَ
فًـ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ
الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ
الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ
حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ
حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَاً وَ تَقْدِيْراً لِـك
لِـ نَشَاطـهَا .. وَلَـ تُمَيِّزُها الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ
مُنْتَدَىَ تَرآتِيل شَآعِر
فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَا وَ شِعَارُهَا
يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ
أَجْمَلَ التَهَانّي
لِـ نَجْمَة الْمُنْتَدَىّ
/،
ملآك آلورد
قَمَرٌ سَطَعَ نُوْرُهُ فِيْ أَرْضِنَا وَسْمَاءَنا
أُلّـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً بِوُصولكِ للآلْفِيّةً (337,000)
فَعِنْدَمَا يَمْتَزِجُ الْإبْدَاعُ وَ الْجَمَالُ وَ الْحُضُورَ الْفَعَّالُ ..
وَ الْإبْدَاعُ هُنَا بِأَلْوَانِ الْطِيفِ بِكُلِّ الّألِــوَانْ ..
بِسِنٍّ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ .. وَ شَقَّشَقَّتِ أضَوَاءَ الْنَّهَارِ ..
كَانَ للأفَرَاحُ مَعَانِيْ .. فَسَقَطَتِ عَلَىَ أوْرَاقِ الْزَّمَانِ ..
تَسَرَّبَ حِبْرُهَا وَ انْتَشَرَ ..
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَ بَيْنَ بَسَمَاتُ أشْرَقَتْ ..
تُسَاقِطْتْ أوْرَاقِيْ .. إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ..
ضَاعَتْ أحَرْفِيْ .. إنْكَسَرَ قَلَمِيْ ..
فَكَيْفَ سَأَخِـطَ عِبَارَاتِيْ ؟!!
إبَدَاعَاً وَ نَثْرَاً وَ هَمْساً دَافَـئاً
كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّهْ الْجَوْهَرِيَّهْ الَشَامِخَهْ ؟!!
الْمُتَمَيِّزَة فِيْ أسلُوبِهَ .. الْمُتَأَلِّقَة بِتَوَاجُدَهَ.. الْعَذْبَة بِرُدُودِهِا ..
الْرَّائِعَة بِتَعَاونَها الْمَلْحُوْظُ .. النَّيِّرَةِ بِآَرَائِهَا .. بِسَعَةِ صَدْرِهَا ..
بتُمَيزُهَا الْمَلْحُوْظُ
/،
ملآك آلورد
تَرْجَمَةِ لِلإبَدَّاعٍ فِي سَمَاءْ صَّرْحَنَا وَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي
آَنٍــها رُوْحَ الْمُنْتَدَىّ وَ قَلْبِهِ
حَقّاً شَّخْصِيَّهْ نَادِرَهْ لَا أمْلِكُ إلَّا الْوُقُوْفِ إحتِرَامّاً لَهَ
وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ مِنْهَ بِالْمَزِيدِ فَعَطَاءَهُـا
بَحْرٍ لاشاطِئْ لَهُ وَ مَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ
الْفُ الْـ مَبِرِوِوِوِوِوِوِك ـفُ لَك
عَلَىَ وَصَوْلِكَ لِلألِفِيْهُ (337,000)
بِكُلِّ جِدَارِهِ وَ اسْتِحْقَاقِ
اسْمَ .. يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ إبْدَاعآً
قَلْمٌ .. لِلْحَرْفِ مَعَهُ رَحْلِهِ لَاتَنْتَهِيْ
فَكَّرَ .. رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسُمُوِّهِ
،*
حَقّآً أَنْتي إنْسَانَة رَائِعَة .. بِالْأدَبِ وَ رَوْعَةً الْأخْلاقِ ..
بِالِطيْبِهُ وَ صَفَاءَ الْقَلْبِ .. بِالْتَّمَيُّزِ وَ الْإبْدَاعُ ..
بِالْجِدِّ وَ الْمُثابرَهُ ..
/،
ملآك آلورد
لَا تَكْفِيْ الْصَّفَحَاتِ ,, وَ تَخُوْنُنِي الْكَلِمَاتّ
وَ أجْمَلَ الْعِبَارَاتِ ,,
وَ رُبَّمَا لَا أجِدُ الْتَّعْبِيْرِ الْلَّائِقُ لِلْتَّعْبِيْرِ
عَمَّا فِيْ خَاطِرِيْ
فَأتَمْنّىْ أنّ تَعْذُرِينِيْ عَلَىْ بَسَاطَةٍ تَهْنِئَتِي لَك
،*