رحيل المشاعر
04-18-2017, 08:10 PM
التفاسيرُ المختَصَرَة - اتِّجاهاتُها ومناهِجُها
http://dorar.net/files/Untitled-1%20copy-tfser.png
محمد بن راشد البركة
عنوان الكتاب: التفاسيرُ المختَصَرَة - اتِّجاهاتُها ومناهِجُها
اسم المؤلِّف: محمد بن راشد البركة
النوع: رِسالة دكتوراه، من قِسم القرآن وعلومه - جامعة الإمام محمَّد بن سعود
الناشر: كرسي القرآن الكريم وعلومه - جامعة الملك سعود - الرياض
سنة الطبع: 1436هـ - الأولى
عدد الصفحات: 987
التعريفُ بموضوعِ الكِتاب:
من مَظاهِرِ عنايةِ أهلِ العلم بكتابِ الله تعالى التصدِّي لبيان معانيه ونَشْر عُلومه، فألَّفوا في تفسيره أنواعَ المصنَّفَات في سائرِ الاهتمامات، ومِن ذلك تنويعُهم فيها بين البَسْط والتَّوسُّط والاختصار.
وكتابُ هذا الأسبوع هو دراسةٌ للتفاسير المختَصَرَة من حيثُ تحديدُ المراد بها، وإحصاؤها، وبيانُ أبرز الظَّواهر المتعلِّقة بها.
وتكَوَّنَ البحثُ من مقدِّمَةٍ، وثلاثة أبوابٍ، وخاتمة.
ذكَر المؤلِّف في المقدِّمَة أهمِّيَّةَ الموضوع، وسببَ اختياره، وخُطَّةَ البحث، ومنهَجَه فيه، ومِمَّا ذكره في المنهجيَّة المتَّبَعَة في البحث: أنَّه اقتصرَ في دراسة مناهج المؤلِّفين في التفاسير المختَصَرَة على ما وقعَ له ممَّا هو مطبوعٌ مِن التفاسيرِ المقبولةِ في الجملةِ دون تَفاسيرِ الرَّافِضَة والإباضيَّة وغُلاةِ الصُّوفِيَّة، ولم يُدْخِلْ في الدِّراسةِ التَّفاسيرَ المخْتَصَرَة غير الكاملة، وكذلك لم يُدْخِلْ في الدِّراسة التفاسيرَ المشْتَهِرَة بأنَّها تفاسيرُ أصولٍ، وإنْ كانت في الأصل مختصَرَةً من غيرها؛ كتفسير البَغَويِّ والبيضاوي، لكنَّه تناوَلَها من جِهةٍ أخرى غيرِ دراسةِ مناهجِها
http://dorar.net/files/Untitled-1%20copy-tfser.png
محمد بن راشد البركة
عنوان الكتاب: التفاسيرُ المختَصَرَة - اتِّجاهاتُها ومناهِجُها
اسم المؤلِّف: محمد بن راشد البركة
النوع: رِسالة دكتوراه، من قِسم القرآن وعلومه - جامعة الإمام محمَّد بن سعود
الناشر: كرسي القرآن الكريم وعلومه - جامعة الملك سعود - الرياض
سنة الطبع: 1436هـ - الأولى
عدد الصفحات: 987
التعريفُ بموضوعِ الكِتاب:
من مَظاهِرِ عنايةِ أهلِ العلم بكتابِ الله تعالى التصدِّي لبيان معانيه ونَشْر عُلومه، فألَّفوا في تفسيره أنواعَ المصنَّفَات في سائرِ الاهتمامات، ومِن ذلك تنويعُهم فيها بين البَسْط والتَّوسُّط والاختصار.
وكتابُ هذا الأسبوع هو دراسةٌ للتفاسير المختَصَرَة من حيثُ تحديدُ المراد بها، وإحصاؤها، وبيانُ أبرز الظَّواهر المتعلِّقة بها.
وتكَوَّنَ البحثُ من مقدِّمَةٍ، وثلاثة أبوابٍ، وخاتمة.
ذكَر المؤلِّف في المقدِّمَة أهمِّيَّةَ الموضوع، وسببَ اختياره، وخُطَّةَ البحث، ومنهَجَه فيه، ومِمَّا ذكره في المنهجيَّة المتَّبَعَة في البحث: أنَّه اقتصرَ في دراسة مناهج المؤلِّفين في التفاسير المختَصَرَة على ما وقعَ له ممَّا هو مطبوعٌ مِن التفاسيرِ المقبولةِ في الجملةِ دون تَفاسيرِ الرَّافِضَة والإباضيَّة وغُلاةِ الصُّوفِيَّة، ولم يُدْخِلْ في الدِّراسةِ التَّفاسيرَ المخْتَصَرَة غير الكاملة، وكذلك لم يُدْخِلْ في الدِّراسة التفاسيرَ المشْتَهِرَة بأنَّها تفاسيرُ أصولٍ، وإنْ كانت في الأصل مختصَرَةً من غيرها؛ كتفسير البَغَويِّ والبيضاوي، لكنَّه تناوَلَها من جِهةٍ أخرى غيرِ دراسةِ مناهجِها