ملاك الورد
03-16-2017, 01:51 AM
مع أن كثرة التسريبات المتعلقة بهاتف سامسونج الذي يرتقبه الجميع، جالاكسي إس8، كشفت بصورة غير رسمية كل ما يتعلق بالهاتف من تصميم ومواصفات، إلا أن الشركة نفسها بدأت حملة تشويقية للهاتف في بلدها الأم، وذلك من خلال نشر إعلان جديد.
ونشرت عملاقة الإلكترونيات تسجيلًا مصورًا على قناتها الكورية على موقع مشاركة الفيديو يوتيوب يشوق عملاءها في كوريا الجنوبية إلى هاتفها الذكي الذي تُعول عليه كثيرًا في إصلاح ما أفسده هاتفها اللوحي “سيء الحظ”، جالاكسي نوت7، الذي أضر بها كثيرًا.
ولم تكشف سامسونج في الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 15 ثانية، أي شيء عن مواصفات الهاتف، ما عدا إظهار العد من واحد إلى ثمانية، ثم نبذة عن التصميم الخارجي للهاتف مع إعلان الموعد عنه، والذي يوافق 30 آذار/مارس الجاري، حسب التوقيت المحلي.
أما عن سبب اختيار سامسونج جمهورها الكوري بهذا الإعلان، فقد كشف محلل بالصناعة لصحيفة The Korea Herald أن سامسونج تخشى من النجاح الكبير لهاتف إل جي الأحدث، إل جي ج، إذ تلقت الشركة أكثر من 82,000 طلب مسبق في غضون ثمانية أيام، وباعت منه أكثر من 30,000 وحدة خلال يومين فقط.
وكانت سامسونج خسرت كثيرًا بسبب مشكلة في بطاريات هاتفها اللوحي جالاكسي نوت7 أدت في بعض الحالات إلى انفجاره، بما في ذلك ضياع المركز الأول كأكبر صناع للهواتف الذكية في العالم خلال الربع الرابع من العام الماضي لصالح منافستها الأولى آبل.
ونشرت عملاقة الإلكترونيات تسجيلًا مصورًا على قناتها الكورية على موقع مشاركة الفيديو يوتيوب يشوق عملاءها في كوريا الجنوبية إلى هاتفها الذكي الذي تُعول عليه كثيرًا في إصلاح ما أفسده هاتفها اللوحي “سيء الحظ”، جالاكسي نوت7، الذي أضر بها كثيرًا.
ولم تكشف سامسونج في الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 15 ثانية، أي شيء عن مواصفات الهاتف، ما عدا إظهار العد من واحد إلى ثمانية، ثم نبذة عن التصميم الخارجي للهاتف مع إعلان الموعد عنه، والذي يوافق 30 آذار/مارس الجاري، حسب التوقيت المحلي.
أما عن سبب اختيار سامسونج جمهورها الكوري بهذا الإعلان، فقد كشف محلل بالصناعة لصحيفة The Korea Herald أن سامسونج تخشى من النجاح الكبير لهاتف إل جي الأحدث، إل جي ج، إذ تلقت الشركة أكثر من 82,000 طلب مسبق في غضون ثمانية أيام، وباعت منه أكثر من 30,000 وحدة خلال يومين فقط.
وكانت سامسونج خسرت كثيرًا بسبب مشكلة في بطاريات هاتفها اللوحي جالاكسي نوت7 أدت في بعض الحالات إلى انفجاره، بما في ذلك ضياع المركز الأول كأكبر صناع للهواتف الذكية في العالم خلال الربع الرابع من العام الماضي لصالح منافستها الأولى آبل.