رحيل المشاعر
03-13-2017, 06:36 PM
http://dorar.net/files/f1950.png
علي بن حمد الصالحي
عنوان الكتاب: الاعترافُ الواقِعيُّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ وآثارُه في أحكامِ السِّيَر
اسم المؤلف: علي بن حمد الصالحي
نوع الكتاب: بحثٌ تكميليٌّ لمرحلة الماجستير
الناشر: مركز تأصيل للدراسات والبحوث- السعودية
سنة الطبع: 1437- 2016
عدد الصفحات: 303
التعريفُ بموضوعِ الكِتابِ:
ممَّا جاءت ببَيانِه الشَّريعةُ بيانُ أحكامِ العلائِقِ التي تكونُ بين الدُّوَلِ الإسلاميَّةِ وبين غَيرِها مِن دُولِ الكُفرِ، وطرائِقِ تعامُلِ الدَّولةِ الإسلاميَّة والفَردِ المُسلِم مع دارِ الكُفرِ ورَعاياها، ورَسَمَت الشَّريعةُ قواعِدَ ومَبادئَ فيها المَخرجُ من كُلِّ مَأزِقٍ ومِن كُلِّ نازلةٍ تَنزِلُ بالمُسلِمينَ، ومن تلك المبادئِ التي جاءت بها الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ وبَنَت عليها كثيرًا مِن أحكامِ السِّياسةِ الشَّرعيَّةِ مَبدأُ (الاعترافِ الواقعيِّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ).
وكتابُ هذا الأسبوع (الاعترافُ الواقعيُّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ وآثارُه في أحكامِ السِّيَر) يبحَثُ في هذا الموضوعِ ويَسبُرُ أغوارَه.
وقد قسَّم المؤلِّفُ الكتابَ إلى مُقَدِّمةٍ وتَمهيدٍ، وفَصلَينِ وخاتمةٍ.
فذكَرَ في المُقَدِّمةِ أهمِّيَّةَ الموضوعِ، وأسبابَ اختيارِه له، ومَنهَجَه في البحثِ؛ ومِمَّا ذكَرَه في مَنهجِه:
أنَّه يُحَرِّرُ المسألةَ مَورِدَ البَحثِ، ويَذكُرُ ما اتُّفِقَ عليه مِن صُوَرِها إن وُجِدَ اتِّفاقٌ، ومحَلَّ الخلافِ إن وُجِد.
في المسائِلِ الخلافيَّةِ يَذكُرُ أقوالَ المذاهِبِ الأربعةِ، وربَّما يذكُرُ مَذهَبَ الظَّاهريَّة.
يُبَيِّنُ أثَرَ الاعترافِ الواقعيِّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ في كلِّ مسألةٍ مِن المسائِلِ المَبنيَّةِ على هذا المبدأِ.
علي بن حمد الصالحي
عنوان الكتاب: الاعترافُ الواقِعيُّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ وآثارُه في أحكامِ السِّيَر
اسم المؤلف: علي بن حمد الصالحي
نوع الكتاب: بحثٌ تكميليٌّ لمرحلة الماجستير
الناشر: مركز تأصيل للدراسات والبحوث- السعودية
سنة الطبع: 1437- 2016
عدد الصفحات: 303
التعريفُ بموضوعِ الكِتابِ:
ممَّا جاءت ببَيانِه الشَّريعةُ بيانُ أحكامِ العلائِقِ التي تكونُ بين الدُّوَلِ الإسلاميَّةِ وبين غَيرِها مِن دُولِ الكُفرِ، وطرائِقِ تعامُلِ الدَّولةِ الإسلاميَّة والفَردِ المُسلِم مع دارِ الكُفرِ ورَعاياها، ورَسَمَت الشَّريعةُ قواعِدَ ومَبادئَ فيها المَخرجُ من كُلِّ مَأزِقٍ ومِن كُلِّ نازلةٍ تَنزِلُ بالمُسلِمينَ، ومن تلك المبادئِ التي جاءت بها الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ وبَنَت عليها كثيرًا مِن أحكامِ السِّياسةِ الشَّرعيَّةِ مَبدأُ (الاعترافِ الواقعيِّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ).
وكتابُ هذا الأسبوع (الاعترافُ الواقعيُّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ وآثارُه في أحكامِ السِّيَر) يبحَثُ في هذا الموضوعِ ويَسبُرُ أغوارَه.
وقد قسَّم المؤلِّفُ الكتابَ إلى مُقَدِّمةٍ وتَمهيدٍ، وفَصلَينِ وخاتمةٍ.
فذكَرَ في المُقَدِّمةِ أهمِّيَّةَ الموضوعِ، وأسبابَ اختيارِه له، ومَنهَجَه في البحثِ؛ ومِمَّا ذكَرَه في مَنهجِه:
أنَّه يُحَرِّرُ المسألةَ مَورِدَ البَحثِ، ويَذكُرُ ما اتُّفِقَ عليه مِن صُوَرِها إن وُجِدَ اتِّفاقٌ، ومحَلَّ الخلافِ إن وُجِد.
في المسائِلِ الخلافيَّةِ يَذكُرُ أقوالَ المذاهِبِ الأربعةِ، وربَّما يذكُرُ مَذهَبَ الظَّاهريَّة.
يُبَيِّنُ أثَرَ الاعترافِ الواقعيِّ بالدَّولةِ غَيرِ المُسلِمةِ في كلِّ مسألةٍ مِن المسائِلِ المَبنيَّةِ على هذا المبدأِ.