رحيل المشاعر
03-08-2017, 08:32 AM
المسائلُ العَقَديَّة التي خالف فيها بعضُ فُقَهاء الشافعيَّة أئمَّة المذهب
http://dorar.net/files/f1954.png
عنوان الكتاب: المسائلُ العَقَديَّة التي خالف فيها بعضُ فُقَهاء الشافعيَّة أئمَّة المذهب
اسم المؤلف: عزيزة بنت مبارك لكلــــــــــــــبــــاني
الناشر: دار الفضيلة - الرياض
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: 1437ه - 2016م
عدد الصفحات: 226
نوع الكتاب: أصلُ الكتابِ رسالةٌ علميَّةٌ حصلت بها الباحثةُ على درجة الماجستير في العقيدة والمذاهب المعاصِرة.
التعريف بموضوع الكتاب
الإمامُ الشَّافعيُّ- رحمه الله- وأصحابُه، هم من أئمَّة أهلِ السنَّة والجماعة، كانوا بكتابِ الله مُعتصمين، ولسنَّة رسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم مُتَّبعينَ، وعلى نهجِ أصحابِ النبيِّ وتابعِيهم سائرينَ، فلا يُعرفُ عنهم اختلافٌ في أصولِ الدِّين، ولا ابتداعٌ فيه، ثم جاء بعضُ المتأخِّرينَ مِن فقهاءِ المذهَبِ ارتضَوا طريقةَ أهلِ الكلامِ مِن الأشاعرة وغيرِهم، فكثُرَ في مصنَّفاتهم خلطُ السنَّة بالبِدعةِ، والحقِّ بالباطل.
وكتابُ هذا الأسبوع يُبيِّنُ المسائلَ العَقَديَّة التي خالف فيها بعضُ فُقَهاء الشَّافعية المتأخِّرينَ، أئمَّةَ المذهَبِ.
وجاءت هذه الدراسةُ في كتاب (نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج) لشمس الدين محمد الرملي؛ ليكون النموذجَ الذي من خلاله يُعرَف ما قرَّره المتأخِّرون مِن المذهَبِ في بعضِ مُصَنَّفاتهم الفقهيَّة مِن مخالفاتٍ عَقَديَّةٍ.
وطريقةُ العَرض في الكتابِ؛ أن تُعرَض كلُّ مسألةٍ في بحثٍ مُستقلٍّ، فتبدأ بتعريفِ المسألة، ثم بيان موقِف أهلِ السنَّة والجماعة، وموقِف أهل الكلامِ (الأشاعرة) من المسألةِ على وجه الإجمالِ، ثم بيان رأي الرمليِّ في المسألةِ، مع الاستشهادِ بِقَولِه، بالإضافةِ لِذكرِ مَن وافَقَه في المسألةِ مِن الشَّافعيَّة، مع ذِكرِ أدلَّتِهم، ثم تُناقِشُ أدلَّتَهم، وتردُّ عليها بما جاءت به النُّصوص، وبأقوالِ أئمَّة المذهَبِ المتقدِّمين، أو أقوال متأخِّريهم، ثم بالرَّد من أقوالِ أئمَّة أهل السنَّة.
http://dorar.net/files/f1954.png
عنوان الكتاب: المسائلُ العَقَديَّة التي خالف فيها بعضُ فُقَهاء الشافعيَّة أئمَّة المذهب
اسم المؤلف: عزيزة بنت مبارك لكلــــــــــــــبــــاني
الناشر: دار الفضيلة - الرياض
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: 1437ه - 2016م
عدد الصفحات: 226
نوع الكتاب: أصلُ الكتابِ رسالةٌ علميَّةٌ حصلت بها الباحثةُ على درجة الماجستير في العقيدة والمذاهب المعاصِرة.
التعريف بموضوع الكتاب
الإمامُ الشَّافعيُّ- رحمه الله- وأصحابُه، هم من أئمَّة أهلِ السنَّة والجماعة، كانوا بكتابِ الله مُعتصمين، ولسنَّة رسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم مُتَّبعينَ، وعلى نهجِ أصحابِ النبيِّ وتابعِيهم سائرينَ، فلا يُعرفُ عنهم اختلافٌ في أصولِ الدِّين، ولا ابتداعٌ فيه، ثم جاء بعضُ المتأخِّرينَ مِن فقهاءِ المذهَبِ ارتضَوا طريقةَ أهلِ الكلامِ مِن الأشاعرة وغيرِهم، فكثُرَ في مصنَّفاتهم خلطُ السنَّة بالبِدعةِ، والحقِّ بالباطل.
وكتابُ هذا الأسبوع يُبيِّنُ المسائلَ العَقَديَّة التي خالف فيها بعضُ فُقَهاء الشَّافعية المتأخِّرينَ، أئمَّةَ المذهَبِ.
وجاءت هذه الدراسةُ في كتاب (نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج) لشمس الدين محمد الرملي؛ ليكون النموذجَ الذي من خلاله يُعرَف ما قرَّره المتأخِّرون مِن المذهَبِ في بعضِ مُصَنَّفاتهم الفقهيَّة مِن مخالفاتٍ عَقَديَّةٍ.
وطريقةُ العَرض في الكتابِ؛ أن تُعرَض كلُّ مسألةٍ في بحثٍ مُستقلٍّ، فتبدأ بتعريفِ المسألة، ثم بيان موقِف أهلِ السنَّة والجماعة، وموقِف أهل الكلامِ (الأشاعرة) من المسألةِ على وجه الإجمالِ، ثم بيان رأي الرمليِّ في المسألةِ، مع الاستشهادِ بِقَولِه، بالإضافةِ لِذكرِ مَن وافَقَه في المسألةِ مِن الشَّافعيَّة، مع ذِكرِ أدلَّتِهم، ثم تُناقِشُ أدلَّتَهم، وتردُّ عليها بما جاءت به النُّصوص، وبأقوالِ أئمَّة المذهَبِ المتقدِّمين، أو أقوال متأخِّريهم، ثم بالرَّد من أقوالِ أئمَّة أهل السنَّة.