۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩
03-07-2017, 11:46 PM
ان الفضول وحب الاستطلاع هما المحفزان الرئيسيان للوصول إلى آفاق جديدة بالابتكار والاختراع.
وهما الأداتان الرئيسيتان لتوسيع المجال الفكريواكتساب مهارات وخبرات جديدة.
إن الفضول هو الشعلة الأبدية الموجودة في كل إنسان، صغيرا كان أم كبيرا، فهي التي تدفعنا إلى الإنجاز.
ولأننا بحاجة إلى عقول مبدعة مفكرة منتجة مبتكرة ليست متبعة فنحن بحاجة إلى إبقاء هذه الشعلة على قيد الحياة، ولإبقائها مشتعلة نحتاج إلى تغذيتها بالحماس.
نحتاج للوصول إلى تلك القلوب الحالمة؛ لإحيائها وإلهامها.
ونقصد بهذا عنصر الأطفال في حاضرنا، الذين يشكلون العنصر الأساسي في المستقبل.
ونحن مسؤولون عن موت تلك القلوب.
يقول ألبيرت أينشتاين “الجميع عباقرة” لذلك فالاستثمار الفكري هو الاستثمار الأنجح على الإطلاق، فهو الذي يوصلنا الى أوج مراحل التطور، وهو الذي يؤهلنا للوصول إلى مرحلة الاحتراف الفكري التي لن نصل إليها إلا عن طريق إعطاء كل موهبة حقها في الاهتمام.
الاحتراف الفكري
هو الفضول الإيجابي الذي يأخذنا إلى توليد الأفكار العملاقة والحلول المبتكرة الدائمة وتصديرها، فمن خلاله نستطيع بناء جيل مفكر مميز ساعي لمستقبل أفضل، محققا الاحتراف الأدبي والعلمي.
يجب علينا ألا نحكر الاهتمام على الاحتراف الكروي فقط، لنضعه على الرف بعض الوقت ونصنع مساحة خاصة للاحتراف الفكري؛ لنوقظ الأحلام النائمة، وننفض تراب الأحلام المدفونة، ونشعل الفضول ليضيء به المستقبل. الفضول الذي أيقظ فتاة ١٢ عام “كلارا ما” كل صباح؛ لتتساءل “ماهي المفاجآت التي سترميها علي الحياة”. الفضول الذي أوصل وكالة ناسا لكوكب المريخ. الفضول الذي يعرضنا للمخاطرة والتعلم. لنحيي الفضول الإيجابي ولننظر إلى أين سيوصلنا فضولنا
وهما الأداتان الرئيسيتان لتوسيع المجال الفكريواكتساب مهارات وخبرات جديدة.
إن الفضول هو الشعلة الأبدية الموجودة في كل إنسان، صغيرا كان أم كبيرا، فهي التي تدفعنا إلى الإنجاز.
ولأننا بحاجة إلى عقول مبدعة مفكرة منتجة مبتكرة ليست متبعة فنحن بحاجة إلى إبقاء هذه الشعلة على قيد الحياة، ولإبقائها مشتعلة نحتاج إلى تغذيتها بالحماس.
نحتاج للوصول إلى تلك القلوب الحالمة؛ لإحيائها وإلهامها.
ونقصد بهذا عنصر الأطفال في حاضرنا، الذين يشكلون العنصر الأساسي في المستقبل.
ونحن مسؤولون عن موت تلك القلوب.
يقول ألبيرت أينشتاين “الجميع عباقرة” لذلك فالاستثمار الفكري هو الاستثمار الأنجح على الإطلاق، فهو الذي يوصلنا الى أوج مراحل التطور، وهو الذي يؤهلنا للوصول إلى مرحلة الاحتراف الفكري التي لن نصل إليها إلا عن طريق إعطاء كل موهبة حقها في الاهتمام.
الاحتراف الفكري
هو الفضول الإيجابي الذي يأخذنا إلى توليد الأفكار العملاقة والحلول المبتكرة الدائمة وتصديرها، فمن خلاله نستطيع بناء جيل مفكر مميز ساعي لمستقبل أفضل، محققا الاحتراف الأدبي والعلمي.
يجب علينا ألا نحكر الاهتمام على الاحتراف الكروي فقط، لنضعه على الرف بعض الوقت ونصنع مساحة خاصة للاحتراف الفكري؛ لنوقظ الأحلام النائمة، وننفض تراب الأحلام المدفونة، ونشعل الفضول ليضيء به المستقبل. الفضول الذي أيقظ فتاة ١٢ عام “كلارا ما” كل صباح؛ لتتساءل “ماهي المفاجآت التي سترميها علي الحياة”. الفضول الذي أوصل وكالة ناسا لكوكب المريخ. الفضول الذي يعرضنا للمخاطرة والتعلم. لنحيي الفضول الإيجابي ولننظر إلى أين سيوصلنا فضولنا