رحيل المشاعر
02-26-2017, 04:02 PM
الفراعنة استخدموا الجل لتثبيت الشعر .. والباروكة كانت من شروط الزواج!
- قصات الشعر العصرية جدا.. "الكاريه والشينيون وذيل الحصان" كانت في الأصل فرعونية و"الباروكة" من شروط عقد الزواج في بعض الأسرات المصرية القديمة الأصل.
هذا ما أكدته دراسة علمية طريفة ، -كشف أن المرأة المصرية القديمة عرفت كل أنواع وأدوات الزينة التي تستخدمها المرأة الآن ، وأنها كان لها السبق فيما يخص تصفيفات الشعر الطبيعي ، أو المستعار كما لها السبق في كيفية استخدام مواد كثيرة للتزين وللتلوين وللتعطير .
وأكدت أن المصريات واكبن أحدث تطورات تصفيفات الشعر فكانت السمة الغالبة لتلك الفترة هي "الباروكة " ذات القصة القصيرة المربعة الشكل والثلاثية الشكل هي التقسيمة التقليدية والشائعة ، لأن رقم ثلاثة كان يعنى الوفرة والكثرة والعطاء .
أضافت الدراسة أن المرأة المصرية القديمة كانت تغير تسريحة شعرها من حين لآخر ، وقد شاع استخدام الشعر المستعار الذي عرفته المرأة بجميع أشكاله كالخصلات والحشو والباروكات.
كما عرفت مثبتات متنوعة للشعر من المواد "الراتنجية " والدهون الحيوانية بالإضافة إلى المثبتات المعدنية الجميلة، وتخلصت من مشاكل الشعر المجعد باستخدام مجموعة من الزيوت الطبيعية منها زيت الخروع وزيت الزيتون المضاف إليه خام الحديد وذلك لإكساب الشعر النعومة والبريق ، كما عرفت تلوين الشعر وصبغته بألوان زاهية باستخدام الأعشاب الطبيعية كالحناء .
وتقول الدراسة إن هذه الأدوات والشعر المستعار كانت ضمن متاع المرأة الذي تحرص على إحضاره إلى منزل الزوجية ، وهذا ما نجده في البرديات التي وصلت إلى أيادي الباحثين ، والتي تتناول عقود الزواج مدون بها متاعها "منقولات المرأة " وأقدم هذه العقود ترجع إلى حوالي سنة 364 ق.م ، ويلاحظ بها إدراج قيمة الشعر المستعار ضمن بنود العقد .
- قصات الشعر العصرية جدا.. "الكاريه والشينيون وذيل الحصان" كانت في الأصل فرعونية و"الباروكة" من شروط عقد الزواج في بعض الأسرات المصرية القديمة الأصل.
هذا ما أكدته دراسة علمية طريفة ، -كشف أن المرأة المصرية القديمة عرفت كل أنواع وأدوات الزينة التي تستخدمها المرأة الآن ، وأنها كان لها السبق فيما يخص تصفيفات الشعر الطبيعي ، أو المستعار كما لها السبق في كيفية استخدام مواد كثيرة للتزين وللتلوين وللتعطير .
وأكدت أن المصريات واكبن أحدث تطورات تصفيفات الشعر فكانت السمة الغالبة لتلك الفترة هي "الباروكة " ذات القصة القصيرة المربعة الشكل والثلاثية الشكل هي التقسيمة التقليدية والشائعة ، لأن رقم ثلاثة كان يعنى الوفرة والكثرة والعطاء .
أضافت الدراسة أن المرأة المصرية القديمة كانت تغير تسريحة شعرها من حين لآخر ، وقد شاع استخدام الشعر المستعار الذي عرفته المرأة بجميع أشكاله كالخصلات والحشو والباروكات.
كما عرفت مثبتات متنوعة للشعر من المواد "الراتنجية " والدهون الحيوانية بالإضافة إلى المثبتات المعدنية الجميلة، وتخلصت من مشاكل الشعر المجعد باستخدام مجموعة من الزيوت الطبيعية منها زيت الخروع وزيت الزيتون المضاف إليه خام الحديد وذلك لإكساب الشعر النعومة والبريق ، كما عرفت تلوين الشعر وصبغته بألوان زاهية باستخدام الأعشاب الطبيعية كالحناء .
وتقول الدراسة إن هذه الأدوات والشعر المستعار كانت ضمن متاع المرأة الذي تحرص على إحضاره إلى منزل الزوجية ، وهذا ما نجده في البرديات التي وصلت إلى أيادي الباحثين ، والتي تتناول عقود الزواج مدون بها متاعها "منقولات المرأة " وأقدم هذه العقود ترجع إلى حوالي سنة 364 ق.م ، ويلاحظ بها إدراج قيمة الشعر المستعار ضمن بنود العقد .