رحيل المشاعر
02-04-2017, 06:12 PM
ان كنت تريد السودان فانني انصحك بأهم الأماكن للزيارة في هذه المنطقة:
“سوق أم درمان”، وهو السوق الأكبر في السودان، ولديه مجموعة مثيرة للاهتمام من السلع : الشمعدانات العاجية والأبنوس المنقوش بسوق الحرفيين و هناك ايضا عدد هائل من الصاغة وصانعو الأزياء .لا انسى ان اقول ان جميع أنواع المجوهرات مميزة لها طابع المنطقة ويتهافت الاجانب على شراءها بشكل غريب يعتبرونها من احدث صيحات الموضة –لكن يجدر الاشارة ان الغلاف الجوي حار و يوجد حيوية كبيرة في الممرات الضيقة والمزدحمة لذلك أفضل وقت لزيارة السوق صباح الجمعة.
سوق الإبل، والذي يقع على بعد حوالي 2 كم شمال السوق الرئيسي في أم درمان. وجلبت معظم الحيوانات من مناطق شرق أو غرب السودان. سوف ترى كيف ان السواح يتمتعون بالتقاط الصور مع الحيوانات كالابل و غيره لكونكم لا يرون مثلها في بلادهم يبدو الامر مضحك لكنه حقيقي فالسواح لايفوتون فرصة الاستمتاع حتى مع ابسط الامور.
ضريح المهدي الذي توفي في عام 1885، جسده كان مدفون في مسجد القبة الفضية في أم درمان. ولكن المسجد دمر تماما في عام 1898، عندما أحرق جسم المهدي وألقي رماده في النهر. في عام 1947 لكن ابن مهدي أعاد بناء المسجد والمقبرة . ولهذا السبب أنها مغلقة أمام الأجانب، ولكن يمكن أن ينظر إليها من الخارج و الاستمتاع بهندستها المعمارية و اخذ بعض الصور التذكارية.
بيت ال خليفة، يقع أمام قبر المهدي .المنزل بني من الطين والطوب في عام 1887، وهو الآن متحف. أنه يحتوي على قطع أثرية من معارك مهدية، بما في ذلك البنادق وشعارات الحرب والدعاوى للبريد. مجموعة مثيرة لاهتمام من صور يصور مدينة الخرطوم في وقت ثورة المهدي واحتلالها لاحقة من البريطانيين. كما يمكنك أن ترى طقوس الصوفية بما فيها من حلقات الطبول والرقص و الغيبوبة — حوالي 1 ساعة قبل غروب الشمس وصلاة الجمعة .
منطقة كردفان في غرب السودان، وكان العاصمة اثناء حكم المهدي والمركز السياسي . تقع في الوسط في منطقة شاسعة تمتد من صحراء قاحلة، يبلغ عدد سكانها 200 ألف نسمة وهي مركز مهم لإنتاج الصمغ العربي، هذه المادة تستخدم في صنع الحبر وسماكة الأغذية، والمنتجات الطبية، ويتم الحصول عليها من أشجار السنط. الأسواق في المدينة بدائية ما يميزها بيع اللحوم والخضروات. وهناك أيضا محلات تجارية حيث يمكن شراء النسيج والملابس المصنوعة وهناك ايضا متحف صغير يعرض معارض تتعلق بالتاريخ السوداني القديم.
يمكنك ايضا زيارة الكاتدرائية الكاثوليكية التي تعتبر واحدة من أكبر الكاتدرائيات في أفريقيا هي مثيرة للإعجاب، ومع ذلك فالسياحة لام درمان مفيدة لمن يريد الاستكشاف و خوض المغامرات و الابتعاد عن ضوضاء المدينة و تعتبر تجربة فريدة للعيش في البرية و الابتعاد عن وسائل التكنولوجيا الحديثة سبيل للراحة النفسية و التجديد الروحاني. سكانها لطفاء و مسالمين يساعدون الجميع كما ان الابتسامة لا تفارق وجوههم المنطقة جديرة بالزيارة من اجل تطوير السياحة الصحراوية .
صور من السودان:
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-18.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-21.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-24.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-26.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-28.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-30.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-32.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-34.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-36.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-38.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-40.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-42.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-44.jpg
“سوق أم درمان”، وهو السوق الأكبر في السودان، ولديه مجموعة مثيرة للاهتمام من السلع : الشمعدانات العاجية والأبنوس المنقوش بسوق الحرفيين و هناك ايضا عدد هائل من الصاغة وصانعو الأزياء .لا انسى ان اقول ان جميع أنواع المجوهرات مميزة لها طابع المنطقة ويتهافت الاجانب على شراءها بشكل غريب يعتبرونها من احدث صيحات الموضة –لكن يجدر الاشارة ان الغلاف الجوي حار و يوجد حيوية كبيرة في الممرات الضيقة والمزدحمة لذلك أفضل وقت لزيارة السوق صباح الجمعة.
سوق الإبل، والذي يقع على بعد حوالي 2 كم شمال السوق الرئيسي في أم درمان. وجلبت معظم الحيوانات من مناطق شرق أو غرب السودان. سوف ترى كيف ان السواح يتمتعون بالتقاط الصور مع الحيوانات كالابل و غيره لكونكم لا يرون مثلها في بلادهم يبدو الامر مضحك لكنه حقيقي فالسواح لايفوتون فرصة الاستمتاع حتى مع ابسط الامور.
ضريح المهدي الذي توفي في عام 1885، جسده كان مدفون في مسجد القبة الفضية في أم درمان. ولكن المسجد دمر تماما في عام 1898، عندما أحرق جسم المهدي وألقي رماده في النهر. في عام 1947 لكن ابن مهدي أعاد بناء المسجد والمقبرة . ولهذا السبب أنها مغلقة أمام الأجانب، ولكن يمكن أن ينظر إليها من الخارج و الاستمتاع بهندستها المعمارية و اخذ بعض الصور التذكارية.
بيت ال خليفة، يقع أمام قبر المهدي .المنزل بني من الطين والطوب في عام 1887، وهو الآن متحف. أنه يحتوي على قطع أثرية من معارك مهدية، بما في ذلك البنادق وشعارات الحرب والدعاوى للبريد. مجموعة مثيرة لاهتمام من صور يصور مدينة الخرطوم في وقت ثورة المهدي واحتلالها لاحقة من البريطانيين. كما يمكنك أن ترى طقوس الصوفية بما فيها من حلقات الطبول والرقص و الغيبوبة — حوالي 1 ساعة قبل غروب الشمس وصلاة الجمعة .
منطقة كردفان في غرب السودان، وكان العاصمة اثناء حكم المهدي والمركز السياسي . تقع في الوسط في منطقة شاسعة تمتد من صحراء قاحلة، يبلغ عدد سكانها 200 ألف نسمة وهي مركز مهم لإنتاج الصمغ العربي، هذه المادة تستخدم في صنع الحبر وسماكة الأغذية، والمنتجات الطبية، ويتم الحصول عليها من أشجار السنط. الأسواق في المدينة بدائية ما يميزها بيع اللحوم والخضروات. وهناك أيضا محلات تجارية حيث يمكن شراء النسيج والملابس المصنوعة وهناك ايضا متحف صغير يعرض معارض تتعلق بالتاريخ السوداني القديم.
يمكنك ايضا زيارة الكاتدرائية الكاثوليكية التي تعتبر واحدة من أكبر الكاتدرائيات في أفريقيا هي مثيرة للإعجاب، ومع ذلك فالسياحة لام درمان مفيدة لمن يريد الاستكشاف و خوض المغامرات و الابتعاد عن ضوضاء المدينة و تعتبر تجربة فريدة للعيش في البرية و الابتعاد عن وسائل التكنولوجيا الحديثة سبيل للراحة النفسية و التجديد الروحاني. سكانها لطفاء و مسالمين يساعدون الجميع كما ان الابتسامة لا تفارق وجوههم المنطقة جديرة بالزيارة من اجل تطوير السياحة الصحراوية .
صور من السودان:
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-18.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-21.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-24.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-26.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-28.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-30.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-32.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-34.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-36.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-38.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-40.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-42.jpg
http://www.tourismomag.net/wp-content/uploads/2015/07/tourismomag.net_2015-07-06_08-12-44.jpg