حكآيه
01-29-2017, 02:33 PM
جمجمة شكسبير في محكمة بريطانية
http://mz-mz.net/wp-content/up/200138.jpg
رفضت محكمة بريطانية طلب كنيسة وروسيستيرشاير بطلب تحليل الحمض النووى “دى إن أيه” لجمجمة يعتقد
أنها للكاتب المسرحى الشهير ويليام شكسبير.
وعلى الرغم من جهد رجال الدين فى الكنيسة لحل هذا اللغز إلا أن محامى الكنيسة رفض
طلبهم بإزالة الجمجمة من المقبرة التي
تقع أسفل الكنيسة وإرسالها لتحليل حمضها النووي في المعمل.
http://mz-mz.net/wp-content/up/2E0AA50600000578-3300147-image-a-40_1446473918085.jpg
الجمجمة التي يعتقد أنها سرقت من قبر شكسبير وضعت فى قبر أسفل أبرشية شيلدون في كنيسة سانت ليوناردو في بيولي بريديتش.
http://mz-mz.net/wp-content/up/2E09B3D200000578-3300147-image-a-11_1446464864848.jpg
وقال القسيس ريتشارد كلارك إن الجمجمة سرقت من قبر الكاتب العظيم في ستراتفور بعد وفاته عام 1616.
وأعرب عن استيائه من قرار المحكمة قائلا إن ذلك سيكون تحديا هائلا لو كانت تلك جمجمة شكسبير أعظم كاتب باللغة الإنجليزية،
وإن وضع الجمجمة تحت رعايتنا يعتبر مسئولية هائلة.
ونقلا عن موقع سينار ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أنه بينما لا يمكن إثبات سرقة الجمجمة إلا أن ذلك حدث عام 1794
بعد أن عرض المؤرخ هوراسي والبول حوالي 300 جنيه إسترليني لمن يحضر له جمجمة الكاتب الشهير.
http://mz-mz.net/wp-content/up/200138.jpg
رفضت محكمة بريطانية طلب كنيسة وروسيستيرشاير بطلب تحليل الحمض النووى “دى إن أيه” لجمجمة يعتقد
أنها للكاتب المسرحى الشهير ويليام شكسبير.
وعلى الرغم من جهد رجال الدين فى الكنيسة لحل هذا اللغز إلا أن محامى الكنيسة رفض
طلبهم بإزالة الجمجمة من المقبرة التي
تقع أسفل الكنيسة وإرسالها لتحليل حمضها النووي في المعمل.
http://mz-mz.net/wp-content/up/2E0AA50600000578-3300147-image-a-40_1446473918085.jpg
الجمجمة التي يعتقد أنها سرقت من قبر شكسبير وضعت فى قبر أسفل أبرشية شيلدون في كنيسة سانت ليوناردو في بيولي بريديتش.
http://mz-mz.net/wp-content/up/2E09B3D200000578-3300147-image-a-11_1446464864848.jpg
وقال القسيس ريتشارد كلارك إن الجمجمة سرقت من قبر الكاتب العظيم في ستراتفور بعد وفاته عام 1616.
وأعرب عن استيائه من قرار المحكمة قائلا إن ذلك سيكون تحديا هائلا لو كانت تلك جمجمة شكسبير أعظم كاتب باللغة الإنجليزية،
وإن وضع الجمجمة تحت رعايتنا يعتبر مسئولية هائلة.
ونقلا عن موقع سينار ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أنه بينما لا يمكن إثبات سرقة الجمجمة إلا أن ذلك حدث عام 1794
بعد أن عرض المؤرخ هوراسي والبول حوالي 300 جنيه إسترليني لمن يحضر له جمجمة الكاتب الشهير.