رحيل المشاعر
01-17-2017, 08:46 AM
http://tra-sh.com/vb/
نظريات تأمل
بحور متلاطمه- تارة مّد - وتارةً جـزر فا الانسان بهذه الحياة لا بد
لكل إنسان أن يتمعن بواقعيتها ويواكب المرور الزمني لهذه الحياة
تدريجياًلنظرته الثاقبة أما ان تكون نظرة التفائل ،بتواجد إلآّ بتسامة
والقبول والرضاء بما قسمه ربه له بالحياة أونظرة التشاؤم ويترتب
عليها عدة امور بالمحبة أو الكراهية ،حتۍ نعيش جميعاًللافراح
والمسرات بجميع المناسبات ،أو بالكراهية.والأن ،أصبحت الكراهية
مزاج للكثير ولا حول ولا قوة إلآّ بالله علـے اتفه الاسباب تجد الاخ
يكره أخيه،والجار يحمل أشد الكراهية لجاره،مما يتسبب لقطع الصلة
وهذا أمر خطير، جداً،وبمستويات الوعي والثقافة الحظارية لدى
الغالبية من المجتمع يكون هناك، أختلاف باختلاف الاشخاص
ونحمد المولى الذي سمانا أنسان،فمنى. من ينسى كل الالام
ويعيش. فقط مع الافراح .والمناسبات،الجميلة وهذا النوع
يكون ناداً، وعمله نادر،وقد يعيش حياته، سليم العقل
والتفكير،أما النوع الاخر من البشر فهو ممن تبقى
الاحداث والمواسيء ، عالقة بذاكرته وتعيق أفكاره
فتذكر اخي واختي رعاك اللّـہ ،أن كنت ممن انعم اللّـہ عليه
بالمال والاولاد، والجاهـ فغيرك قد حرم، من السعادة علماً ليس
السعادة بتلك بل السعادة بالعمل الصالح،غيرك محبوس وعيه
الكثير من الديون ولا يتهنى لذة النوم وهي كالجبال علـے صدره
وان كنت تتمتع بالصحة، والعافية فغيرك يعاني علـے السرير الابيض
من الامراض،وان كنت تتألم من فقدانك اخ او أب أو أم أ وصديق هناك ممن
فقد الكثير من ذويه، علـے أثر حوادث سيارت أو دمار حروب،وان كان لديك
الكثير من المال، والاولا فغيرك حرم من المال والاولاد،وهذه سنة اللّـہ في خلقه
وتوزيع الارزاق لكل أنسان،وعلينا الايمان بالقضاء والقدر، والتوبة من الذنوب
ورحمة اللّـہ واسعة،وتمسكنا بالدين يقودنا ٳلـۍ حياة السعادة الأبدية
السعداء:-
هم اللذين عرفوا حقيقة الحياة،واعلم ان الحياة دار عبور وليست بدار مقر
فأغتنمو أوقاتكم واجعلوها في طْــاعــة اللّـہ ، اللّھمٓ أعنا علـى، ذكرك
وشكرك، وحسن عبادتك،واتمنـى للجميع الحياة السعيدة، والقناعة
مع تقديري واحترامي للجميع
_قلم البتـــــــــــار _
نظريات تأمل
بحور متلاطمه- تارة مّد - وتارةً جـزر فا الانسان بهذه الحياة لا بد
لكل إنسان أن يتمعن بواقعيتها ويواكب المرور الزمني لهذه الحياة
تدريجياًلنظرته الثاقبة أما ان تكون نظرة التفائل ،بتواجد إلآّ بتسامة
والقبول والرضاء بما قسمه ربه له بالحياة أونظرة التشاؤم ويترتب
عليها عدة امور بالمحبة أو الكراهية ،حتۍ نعيش جميعاًللافراح
والمسرات بجميع المناسبات ،أو بالكراهية.والأن ،أصبحت الكراهية
مزاج للكثير ولا حول ولا قوة إلآّ بالله علـے اتفه الاسباب تجد الاخ
يكره أخيه،والجار يحمل أشد الكراهية لجاره،مما يتسبب لقطع الصلة
وهذا أمر خطير، جداً،وبمستويات الوعي والثقافة الحظارية لدى
الغالبية من المجتمع يكون هناك، أختلاف باختلاف الاشخاص
ونحمد المولى الذي سمانا أنسان،فمنى. من ينسى كل الالام
ويعيش. فقط مع الافراح .والمناسبات،الجميلة وهذا النوع
يكون ناداً، وعمله نادر،وقد يعيش حياته، سليم العقل
والتفكير،أما النوع الاخر من البشر فهو ممن تبقى
الاحداث والمواسيء ، عالقة بذاكرته وتعيق أفكاره
فتذكر اخي واختي رعاك اللّـہ ،أن كنت ممن انعم اللّـہ عليه
بالمال والاولاد، والجاهـ فغيرك قد حرم، من السعادة علماً ليس
السعادة بتلك بل السعادة بالعمل الصالح،غيرك محبوس وعيه
الكثير من الديون ولا يتهنى لذة النوم وهي كالجبال علـے صدره
وان كنت تتمتع بالصحة، والعافية فغيرك يعاني علـے السرير الابيض
من الامراض،وان كنت تتألم من فقدانك اخ او أب أو أم أ وصديق هناك ممن
فقد الكثير من ذويه، علـے أثر حوادث سيارت أو دمار حروب،وان كان لديك
الكثير من المال، والاولا فغيرك حرم من المال والاولاد،وهذه سنة اللّـہ في خلقه
وتوزيع الارزاق لكل أنسان،وعلينا الايمان بالقضاء والقدر، والتوبة من الذنوب
ورحمة اللّـہ واسعة،وتمسكنا بالدين يقودنا ٳلـۍ حياة السعادة الأبدية
السعداء:-
هم اللذين عرفوا حقيقة الحياة،واعلم ان الحياة دار عبور وليست بدار مقر
فأغتنمو أوقاتكم واجعلوها في طْــاعــة اللّـہ ، اللّھمٓ أعنا علـى، ذكرك
وشكرك، وحسن عبادتك،واتمنـى للجميع الحياة السعيدة، والقناعة
مع تقديري واحترامي للجميع
_قلم البتـــــــــــار _