ملاك الورد
01-01-2017, 08:17 PM
http://twasul.info/wp-content/uploads/2015/08/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%85%D9%88%D9%86.jpg
حذّر أطباء من التعامل مع بعض ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الوصفات الطبية والعلاج بالأعشاب، مشيرين إلى أن وصفة الكمون لعلاج التخسيس مجرد شائعات.
وأوضح اختصاصي التغذية في مستشفى المهد العام عبد العزيز الحميدي، أن “الكمون لا يفيد في تخسيس البطن، وهو يحتوي على مركب الثيمول الذي يعمل على تخفيف الغازات والتقلصات وانتفاخات البطن الناتجة عن سوء الهضم، وهو بذلك يجعل البطن منخفضة بشكل طبيعي، ويحدث ذلك لقدرته على امتصاص الغازات، وليس إزالة دهون البطن أو تخسيسها كما هو متداول”.
من جهته، نفى شيخ العطارين في المدينة المنورة أسامة با دويلان ما يتردد حول قدرة الكمون على إنقاص الكرش في 15 يوما، ووصفه بالشائعات والأخبار المغلوطة، بحسب “الوطن”.
وقال إن “الكمون نبتة معمرة تعيش عشرات السنوات، وتكثر زراعتها في الهند وباكستان وإيران، وما يتردد عن قدرتها على تخسيس الكرش خلال 15 يوما مستحيل، فالكمون لا أثر له في التخسيس، وهو جزء بسيط من عدة أعشاب تخلط مع بعضها وتستخدم كوصفات علاجية”.
وأضاف أن “هناك قاعدة في الأعشاب، وهي أن العشبة المفردة لا تفيد الجسم، ولابد من إعداد تركيبة خاصة، وعليه لن يفي الكمون وحده بغرض التخسيس”.
وأشار با دويلان، إلى أن “الكمون يضاف إلى جميع خلطات البهارات حول العالم، فهو عنصر أساسي في تركيباتها، وهو ينقع ولا يغلى ليكون مفيدا للمعدة، والقولون، ومن يعانون من إمساك أو غازات، وهو أيضا خافض للحرارة”.
وحذر با دويلان من أن “الكمون في حالة كثرة استخدامه، أو عند تناوله كعشبة مفردة قد يسبب تهيجا بالأمعاء، وتوعكا بها، والإصابة بقرحة المعدة، ومشاكل في الهضم، كما تبين حديثا أن مادة الكركومين الموجودة في الكمون تحتوي على صفات مثبطة للمناعة، وبذلك يمكن أن يضر الجسم”.
وأشار شيخ طائفة العطارين إلى أن “معظم الناس اتجهوا في السنوات الأخيرة إلى المأكولات السريعة الغنية بالنكهات الصناعية، والتي تتسبب في العديد من الأمراض المستعصية على مدى سنوات، والسبب الرئيسي في هذه الأمراض بعد الناس عن الطبيعة”.
ودعا الناس إلى الاعتماد على البهارات والأعشاب الطبيعية، وحذر من الإندومي والبهارات الصناعية المضافة إليها، مؤكدا أنها سبب في عدة أمراض مهما حاول التجار الإقناع بعكس ذلك.
حذّر أطباء من التعامل مع بعض ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الوصفات الطبية والعلاج بالأعشاب، مشيرين إلى أن وصفة الكمون لعلاج التخسيس مجرد شائعات.
وأوضح اختصاصي التغذية في مستشفى المهد العام عبد العزيز الحميدي، أن “الكمون لا يفيد في تخسيس البطن، وهو يحتوي على مركب الثيمول الذي يعمل على تخفيف الغازات والتقلصات وانتفاخات البطن الناتجة عن سوء الهضم، وهو بذلك يجعل البطن منخفضة بشكل طبيعي، ويحدث ذلك لقدرته على امتصاص الغازات، وليس إزالة دهون البطن أو تخسيسها كما هو متداول”.
من جهته، نفى شيخ العطارين في المدينة المنورة أسامة با دويلان ما يتردد حول قدرة الكمون على إنقاص الكرش في 15 يوما، ووصفه بالشائعات والأخبار المغلوطة، بحسب “الوطن”.
وقال إن “الكمون نبتة معمرة تعيش عشرات السنوات، وتكثر زراعتها في الهند وباكستان وإيران، وما يتردد عن قدرتها على تخسيس الكرش خلال 15 يوما مستحيل، فالكمون لا أثر له في التخسيس، وهو جزء بسيط من عدة أعشاب تخلط مع بعضها وتستخدم كوصفات علاجية”.
وأضاف أن “هناك قاعدة في الأعشاب، وهي أن العشبة المفردة لا تفيد الجسم، ولابد من إعداد تركيبة خاصة، وعليه لن يفي الكمون وحده بغرض التخسيس”.
وأشار با دويلان، إلى أن “الكمون يضاف إلى جميع خلطات البهارات حول العالم، فهو عنصر أساسي في تركيباتها، وهو ينقع ولا يغلى ليكون مفيدا للمعدة، والقولون، ومن يعانون من إمساك أو غازات، وهو أيضا خافض للحرارة”.
وحذر با دويلان من أن “الكمون في حالة كثرة استخدامه، أو عند تناوله كعشبة مفردة قد يسبب تهيجا بالأمعاء، وتوعكا بها، والإصابة بقرحة المعدة، ومشاكل في الهضم، كما تبين حديثا أن مادة الكركومين الموجودة في الكمون تحتوي على صفات مثبطة للمناعة، وبذلك يمكن أن يضر الجسم”.
وأشار شيخ طائفة العطارين إلى أن “معظم الناس اتجهوا في السنوات الأخيرة إلى المأكولات السريعة الغنية بالنكهات الصناعية، والتي تتسبب في العديد من الأمراض المستعصية على مدى سنوات، والسبب الرئيسي في هذه الأمراض بعد الناس عن الطبيعة”.
ودعا الناس إلى الاعتماد على البهارات والأعشاب الطبيعية، وحذر من الإندومي والبهارات الصناعية المضافة إليها، مؤكدا أنها سبب في عدة أمراض مهما حاول التجار الإقناع بعكس ذلك.
حذّر أطباء من التعامل مع بعض ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الوصفات الطبية والعلاج بالأعشاب، مشيرين إلى أن وصفة الكمون لعلاج التخسيس مجرد شائعات.
وأوضح اختصاصي التغذية في مستشفى المهد العام عبد العزيز الحميدي، أن “الكمون لا يفيد في تخسيس البطن، وهو يحتوي على مركب الثيمول الذي يعمل على تخفيف الغازات والتقلصات وانتفاخات البطن الناتجة عن سوء الهضم، وهو بذلك يجعل البطن منخفضة بشكل طبيعي، ويحدث ذلك لقدرته على امتصاص الغازات، وليس إزالة دهون البطن أو تخسيسها كما هو متداول”.
من جهته، نفى شيخ العطارين في المدينة المنورة أسامة با دويلان ما يتردد حول قدرة الكمون على إنقاص الكرش في 15 يوما، ووصفه بالشائعات والأخبار المغلوطة، بحسب “الوطن”.
وقال إن “الكمون نبتة معمرة تعيش عشرات السنوات، وتكثر زراعتها في الهند وباكستان وإيران، وما يتردد عن قدرتها على تخسيس الكرش خلال 15 يوما مستحيل، فالكمون لا أثر له في التخسيس، وهو جزء بسيط من عدة أعشاب تخلط مع بعضها وتستخدم كوصفات علاجية”.
وأضاف أن “هناك قاعدة في الأعشاب، وهي أن العشبة المفردة لا تفيد الجسم، ولابد من إعداد تركيبة خاصة، وعليه لن يفي الكمون وحده بغرض التخسيس”.
وأشار با دويلان، إلى أن “الكمون يضاف إلى جميع خلطات البهارات حول العالم، فهو عنصر أساسي في تركيباتها، وهو ينقع ولا يغلى ليكون مفيدا للمعدة، والقولون، ومن يعانون من إمساك أو غازات، وهو أيضا خافض للحرارة”.
وحذر با دويلان من أن “الكمون في حالة كثرة استخدامه، أو عند تناوله كعشبة مفردة قد يسبب تهيجا بالأمعاء، وتوعكا بها، والإصابة بقرحة المعدة، ومشاكل في الهضم، كما تبين حديثا أن مادة الكركومين الموجودة في الكمون تحتوي على صفات مثبطة للمناعة، وبذلك يمكن أن يضر الجسم”.
وأشار شيخ طائفة العطارين إلى أن “معظم الناس اتجهوا في السنوات الأخيرة إلى المأكولات السريعة الغنية بالنكهات الصناعية، والتي تتسبب في العديد من الأمراض المستعصية على مدى سنوات، والسبب الرئيسي في هذه الأمراض بعد الناس عن الطبيعة”.
ودعا الناس إلى الاعتماد على البهارات والأعشاب الطبيعية، وحذر من الإندومي والبهارات الصناعية المضافة إليها، مؤكدا أنها سبب في عدة أمراض مهما حاول التجار الإقناع بعكس ذلك.
حذّر أطباء من التعامل مع بعض ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الوصفات الطبية والعلاج بالأعشاب، مشيرين إلى أن وصفة الكمون لعلاج التخسيس مجرد شائعات.
وأوضح اختصاصي التغذية في مستشفى المهد العام عبد العزيز الحميدي، أن “الكمون لا يفيد في تخسيس البطن، وهو يحتوي على مركب الثيمول الذي يعمل على تخفيف الغازات والتقلصات وانتفاخات البطن الناتجة عن سوء الهضم، وهو بذلك يجعل البطن منخفضة بشكل طبيعي، ويحدث ذلك لقدرته على امتصاص الغازات، وليس إزالة دهون البطن أو تخسيسها كما هو متداول”.
من جهته، نفى شيخ العطارين في المدينة المنورة أسامة با دويلان ما يتردد حول قدرة الكمون على إنقاص الكرش في 15 يوما، ووصفه بالشائعات والأخبار المغلوطة، بحسب “الوطن”.
وقال إن “الكمون نبتة معمرة تعيش عشرات السنوات، وتكثر زراعتها في الهند وباكستان وإيران، وما يتردد عن قدرتها على تخسيس الكرش خلال 15 يوما مستحيل، فالكمون لا أثر له في التخسيس، وهو جزء بسيط من عدة أعشاب تخلط مع بعضها وتستخدم كوصفات علاجية”.
وأضاف أن “هناك قاعدة في الأعشاب، وهي أن العشبة المفردة لا تفيد الجسم، ولابد من إعداد تركيبة خاصة، وعليه لن يفي الكمون وحده بغرض التخسيس”.
وأشار با دويلان، إلى أن “الكمون يضاف إلى جميع خلطات البهارات حول العالم، فهو عنصر أساسي في تركيباتها، وهو ينقع ولا يغلى ليكون مفيدا للمعدة، والقولون، ومن يعانون من إمساك أو غازات، وهو أيضا خافض للحرارة”.
وحذر با دويلان من أن “الكمون في حالة كثرة استخدامه، أو عند تناوله كعشبة مفردة قد يسبب تهيجا بالأمعاء، وتوعكا بها، والإصابة بقرحة المعدة، ومشاكل في الهضم، كما تبين حديثا أن مادة الكركومين الموجودة في الكمون تحتوي على صفات مثبطة للمناعة، وبذلك يمكن أن يضر الجسم”.
وأشار شيخ طائفة العطارين إلى أن “معظم الناس اتجهوا في السنوات الأخيرة إلى المأكولات السريعة الغنية بالنكهات الصناعية، والتي تتسبب في العديد من الأمراض المستعصية على مدى سنوات، والسبب الرئيسي في هذه الأمراض بعد الناس عن الطبيعة”.
ودعا الناس إلى الاعتماد على البهارات والأعشاب الطبيعية، وحذر من الإندومي والبهارات الصناعية المضافة إليها، مؤكدا أنها سبب في عدة أمراض مهما حاول التجار الإقناع بعكس ذلك.