فاتن
01-01-2017, 06:40 AM
أجمع خبراء التربية أن بداخل كل طفل طاقة وحيوية ضخمة، واللعب هو وسيلته الوحيدة للحركة والنشاط والتدريب على مواجهة الحياة بشكل صحيح. وهناك فوائد أخرى كثيرة على كل أم التعرف عليها. تسردها لنا الدكتورة فاطمة الشناوي، استشاري الطب النفسي في نقاط مبسطة.
*لا تربطي في ذهنك بين كلمة اللعب واللهو وتضييع الوقت؛ اللعب وسيلة الطفل الأساسية للتعرف على الحياة.
* اعرفي أن اللعب هو المنفذ الوحيد لتفريغ طاقة طفلك الحيوية، وإلا وقع في عدد من الاضطرابات النفسية والاجتماعية.
* لعب طفلك المستمر بالأشياء، والاتصال بمن حوله يملأ حياته امتلاء متصلاً، لا يقطعه إلا روتين الأكل والنوم اليومي.
* طفلك يتوق بشدة للقيام بما يقوم به الكبار؛ ولهذا يحاول أن يتشبه بهم، وأدوات المنزل المألوفة- الملاعق والشوك والشاكوش والمصفاة والأدراج- تعتبر عدة تنفعه في اللعب، وإن كبر كانت له ألفة بما يكلف به من أدوار.
* طفلك في الشهور الأولى يلعب بيديه، وتظهر بوادر اللعب الاجتماعي في الشهر السادس؛ عندما يستجيب للآخرين بالمناغاة والنظرات الغريزية.
* مع نهاية عام الطفل الأول يبدأ في التلويح بالأشياء ويسقطها، كما أنه يستخدم الخيال في لعبه حين يتظاهر بإطعام دميته، وفي العام الثاني يقوم بتقليد حركات الآخرين.
* طفلك يفضل في عامه الثاني الألعاب التي تقبل الفك والتركيب؛ مما يشعره بالثقة ويشبع فيه الرغبة في فك طلاسم الغامض من الأمور.
* اللعب يتيح لطفلك القيام بعمليات معرفية مهمة، فهو يستطلع ويستكشف اللعب الجديدة، ذات الأزرار والموترات، والتي تخرج أصواتاً تلفت النظر.
* اللعب يعلم طفلك اللغة؛ اسم اللعبة، اسم هذا الجزء وكيفية التعامل والتواصل مع الآخرين؛ مما يزيد من مفرداته اللغوية واستخداماتها في سياقها الفعلي
*لا تربطي في ذهنك بين كلمة اللعب واللهو وتضييع الوقت؛ اللعب وسيلة الطفل الأساسية للتعرف على الحياة.
* اعرفي أن اللعب هو المنفذ الوحيد لتفريغ طاقة طفلك الحيوية، وإلا وقع في عدد من الاضطرابات النفسية والاجتماعية.
* لعب طفلك المستمر بالأشياء، والاتصال بمن حوله يملأ حياته امتلاء متصلاً، لا يقطعه إلا روتين الأكل والنوم اليومي.
* طفلك يتوق بشدة للقيام بما يقوم به الكبار؛ ولهذا يحاول أن يتشبه بهم، وأدوات المنزل المألوفة- الملاعق والشوك والشاكوش والمصفاة والأدراج- تعتبر عدة تنفعه في اللعب، وإن كبر كانت له ألفة بما يكلف به من أدوار.
* طفلك في الشهور الأولى يلعب بيديه، وتظهر بوادر اللعب الاجتماعي في الشهر السادس؛ عندما يستجيب للآخرين بالمناغاة والنظرات الغريزية.
* مع نهاية عام الطفل الأول يبدأ في التلويح بالأشياء ويسقطها، كما أنه يستخدم الخيال في لعبه حين يتظاهر بإطعام دميته، وفي العام الثاني يقوم بتقليد حركات الآخرين.
* طفلك يفضل في عامه الثاني الألعاب التي تقبل الفك والتركيب؛ مما يشعره بالثقة ويشبع فيه الرغبة في فك طلاسم الغامض من الأمور.
* اللعب يتيح لطفلك القيام بعمليات معرفية مهمة، فهو يستطلع ويستكشف اللعب الجديدة، ذات الأزرار والموترات، والتي تخرج أصواتاً تلفت النظر.
* اللعب يعلم طفلك اللغة؛ اسم اللعبة، اسم هذا الجزء وكيفية التعامل والتواصل مع الآخرين؛ مما يزيد من مفرداته اللغوية واستخداماتها في سياقها الفعلي