شموع الحب
12-28-2016, 04:37 AM
احكي لكم اليوم من قصص دينية, من اجمل ما قرأت قصة قصيرة حدثت مع الأمام الشافعي رحمه الله
وهي قصة رجل مجادل قد حاول ان يستخدم الجدال و المحاورة للشك و السفسطة و لكن الأمام الشافعي
الفطن رحمه الله قد اجابه خير اجابة مستخدماً الدليل العملي و الأقناع .كان الشافعي يميل في جداله دائماً إلى نصرة الحديث
ورجال الحديث، مع علمه بالجدل وأساليبه و قد بهت أهلَ الرأي في أول التقائه بهم . لقد شغل الشافعيُّ الناسَ بعلمه وعقله قال بعض تلاميذه:
«كان الشافعي إذا أخذ في التفسير كأنه شاهد التنزيل » و قد كان يقول الشافعى : «من تعلم القرآن عظمت قيمته ومن كتب الحديث
قويت حجته، ومن نظر في الفقه نبل قدره، ومن نظر في اللغة رق طبعه، ومن نظر في الحساب جزل رأيه، ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه »
كان الشافعي متواضعاً مع كثرة علمه وتنوعه، ومما يدل على ذلك قوله: «ما ناظرت أحداً فأحببت
أن يخطئ، وما في قلبي من علم إلا وددت أنه عند كل أحد ولا ينسب إلي»
وهي قصة رجل مجادل قد حاول ان يستخدم الجدال و المحاورة للشك و السفسطة و لكن الأمام الشافعي
الفطن رحمه الله قد اجابه خير اجابة مستخدماً الدليل العملي و الأقناع .كان الشافعي يميل في جداله دائماً إلى نصرة الحديث
ورجال الحديث، مع علمه بالجدل وأساليبه و قد بهت أهلَ الرأي في أول التقائه بهم . لقد شغل الشافعيُّ الناسَ بعلمه وعقله قال بعض تلاميذه:
«كان الشافعي إذا أخذ في التفسير كأنه شاهد التنزيل » و قد كان يقول الشافعى : «من تعلم القرآن عظمت قيمته ومن كتب الحديث
قويت حجته، ومن نظر في الفقه نبل قدره، ومن نظر في اللغة رق طبعه، ومن نظر في الحساب جزل رأيه، ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه »
كان الشافعي متواضعاً مع كثرة علمه وتنوعه، ومما يدل على ذلك قوله: «ما ناظرت أحداً فأحببت
أن يخطئ، وما في قلبي من علم إلا وددت أنه عند كل أحد ولا ينسب إلي»