رحيل المشاعر
12-27-2016, 02:55 AM
[SIZE=6]
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/Ra_bracket.png/12px-Ra_bracket.png قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c2/Aya-1.png/20px-Aya-1.png مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/33/Aya-2.png/20px-Aya-2.png وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/29/Aya-3.png/20px-Aya-3.png وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Aya-4.png/20px-Aya-4.png وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5d/Aya-5.png/20px-Aya-5.png https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/18/La_bracket.png/12px-La_bracket.png [1]
سمى النبي محمد سورة الفلق بقل أعوذ برب الفلق، فقد روى النسائي عن عقبة بن عامر قال: اتبعت رسول الله وهو راكب فوضعت يدي على قدمه فقلت: أقرئني يا رسول الله سورة هود وسورة يوسف فقال: لن تقرأ شيئا أبلغ عند الله من قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس، وقد عنونها البخاري في صحيحه صحيح البخاري سورة قل أعوذ برب الفلق، وجاء في بعض كلام الصحابة تسميتها مع سورة الناس بالمعوذتين، فقد روى أبو داود والترمذي وأحمد بن حنبل عن عقبة بن عامر قال: أمرني رسول الله أن أقرأ بالمعوذات أي: آيات السورتين، وفي رواية بالمعوذتين في دبر كل صلاة، ولم يذكر أحد من المفسرين أن الواحدة منهما تسمى المعوذة بالإفراد، وقد سماها ابن عطية سورة المعوذة الأولى .
وسميت في أكثر المصاحف ومعظم كتب التفسير بسورة الفلق، وفي الإتقان: أنها وسورة الناس تسميان المشقشقتين، أي: مسترسل القول تشبيها له بالفحل الكريم من الإبل يهدر بشقشقة، وفي تفسير القرطبي والكشاف أنها وسورة الناس تسميان المقشقشتين، وزاد القرطبي: أي تبرئان من النفاق وكذلك قال الطيبي، فيكون اسم المقشقشة مشتركا بين أربع سور هي سورة الفلق وسورة الناس وسورة التوبة وسورة الكافرون
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/69/Ra_bracket.png/12px-Ra_bracket.png قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c2/Aya-1.png/20px-Aya-1.png مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/33/Aya-2.png/20px-Aya-2.png وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/29/Aya-3.png/20px-Aya-3.png وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Aya-4.png/20px-Aya-4.png وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5d/Aya-5.png/20px-Aya-5.png https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/18/La_bracket.png/12px-La_bracket.png [1]
سمى النبي محمد سورة الفلق بقل أعوذ برب الفلق، فقد روى النسائي عن عقبة بن عامر قال: اتبعت رسول الله وهو راكب فوضعت يدي على قدمه فقلت: أقرئني يا رسول الله سورة هود وسورة يوسف فقال: لن تقرأ شيئا أبلغ عند الله من قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس، وقد عنونها البخاري في صحيحه صحيح البخاري سورة قل أعوذ برب الفلق، وجاء في بعض كلام الصحابة تسميتها مع سورة الناس بالمعوذتين، فقد روى أبو داود والترمذي وأحمد بن حنبل عن عقبة بن عامر قال: أمرني رسول الله أن أقرأ بالمعوذات أي: آيات السورتين، وفي رواية بالمعوذتين في دبر كل صلاة، ولم يذكر أحد من المفسرين أن الواحدة منهما تسمى المعوذة بالإفراد، وقد سماها ابن عطية سورة المعوذة الأولى .
وسميت في أكثر المصاحف ومعظم كتب التفسير بسورة الفلق، وفي الإتقان: أنها وسورة الناس تسميان المشقشقتين، أي: مسترسل القول تشبيها له بالفحل الكريم من الإبل يهدر بشقشقة، وفي تفسير القرطبي والكشاف أنها وسورة الناس تسميان المقشقشتين، وزاد القرطبي: أي تبرئان من النفاق وكذلك قال الطيبي، فيكون اسم المقشقشة مشتركا بين أربع سور هي سورة الفلق وسورة الناس وسورة التوبة وسورة الكافرون