eyes beirut
12-24-2016, 02:17 PM
http://www.rotana.net/assets/uploads/2016/12/3334-600x366.jpg
أعطى العلماء أمل جديد للمصابين بنوع من العمى الوراثي، حيث أصبح بإمكانهم النظر ورؤية كل شيء حولهم، والقيام بأعمالهم دون الحاجة لمساعدة من أحد، وذلك بعد توصلهم إلى ابتكار العين الإلكترونية يمكن زراعتها لهم.
وترعى هيئة الخدمات الصحية في بريطانيا هذا الابتكار “عين إلكترونية”، حيث ستقوم بعلاج 10 حالات من المصابين بالتهاب الشبكية الصباغي في لندن ومانشستر العام المقبل، والذي هو مرض وراثي يؤدي إلى درجات مختلفة من العمى.
ويتمثل الابتكار الجديد في نظارات بها كاميرات يقوم المريض بارتدائها، تقوم بالتقاط الضوء وترسله لاسلكيا إلى جهاز يتم زرعه في شبكية العين، ويقوم هذا الجهاز بإرسال معلومات للمخ لمساعدة المريض باستعادة جزء من بصره، وذلك بحسب “سكاي نيوز”.
وقال الطبيب بمستشفى مانشستر الملكية للعين، الذي شارك في تجارب “العين الإلكترونية” البروفيسور باولو ستانغا، إن نتائج التجارب فاقت كل التوقعات، حيث أن أحد مرضى التهاب الشبكية الصباغي تمكن من تمييز الحروف الكبيرة للمرة الأولى منذ فترة.
وتابع أن المرضى العشر الذين سيتم إجراء النظارات لهم سيتم متابعتهم لمدة عام، لمعرفة ما إذا كانت “العين الإلكترونية” لها أي تأثيرات أخرى.
أعطى العلماء أمل جديد للمصابين بنوع من العمى الوراثي، حيث أصبح بإمكانهم النظر ورؤية كل شيء حولهم، والقيام بأعمالهم دون الحاجة لمساعدة من أحد، وذلك بعد توصلهم إلى ابتكار العين الإلكترونية يمكن زراعتها لهم.
وترعى هيئة الخدمات الصحية في بريطانيا هذا الابتكار “عين إلكترونية”، حيث ستقوم بعلاج 10 حالات من المصابين بالتهاب الشبكية الصباغي في لندن ومانشستر العام المقبل، والذي هو مرض وراثي يؤدي إلى درجات مختلفة من العمى.
ويتمثل الابتكار الجديد في نظارات بها كاميرات يقوم المريض بارتدائها، تقوم بالتقاط الضوء وترسله لاسلكيا إلى جهاز يتم زرعه في شبكية العين، ويقوم هذا الجهاز بإرسال معلومات للمخ لمساعدة المريض باستعادة جزء من بصره، وذلك بحسب “سكاي نيوز”.
وقال الطبيب بمستشفى مانشستر الملكية للعين، الذي شارك في تجارب “العين الإلكترونية” البروفيسور باولو ستانغا، إن نتائج التجارب فاقت كل التوقعات، حيث أن أحد مرضى التهاب الشبكية الصباغي تمكن من تمييز الحروف الكبيرة للمرة الأولى منذ فترة.
وتابع أن المرضى العشر الذين سيتم إجراء النظارات لهم سيتم متابعتهم لمدة عام، لمعرفة ما إذا كانت “العين الإلكترونية” لها أي تأثيرات أخرى.