♔ queen ♔
03-06-2014, 04:08 PM
http://media1.arabia.msn.com/medialib/2014/2/23/0_9196404.jpg
تفقدت الممثلة العالمية أنجلينا جولي اليوم الأحد، مخيمات اللاجئين السوريين في منطقة البقاع بشرق لبنان بوصفها سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة.كانت «جولي» باتت ليلتها في فندق «كريستال - قادري الكبير» بمدينة زحلة على ضفة نهر البردوني، وسط تدابير أمنية في محيط الفندق، وقطع للطريق المؤدية إليه.واستهلت الفنانة جولتها في ساعة مبكرة بزيارة لمخيم للنازحين السوريين في منطقة «الفيضة» بسهل زحلة، والذي أدخلت عليه تحسينات
أخيرا وزاره قبلها منسق الشؤون الإنسانية، وأنشطة الأمم المتحدة في لبنان، روس ماونتن، في 6 فبراير الماضي.وجرت جولة «جولي» للمخيمات بعيدا عن عدسات وسائل الإعلام،
التي أبعدت عن المكان وأمرها رجال الأمن اللبنانيون بالمغادرة بطلب من مرافقي «جولي»، التي أخفت وجهها بوشاح صوفي غطت به رأسها.
وأفادت المعلومات بأن إقامة «جولي» في مدينة زحلة ومتابعة جولاتها على مخيمات النازحين في البقاع ستستمر حتى الاثنين.
وذكرت المعلومات أن «جولي» وصلت إلى لبنان بصورة مفاجئة على متن طائرة تابعة لطيران «الشرق الأوسط» اللبنانية،
وأرادت أن تحيط زيارتها بسرية وتكتم شديدين، وطلبت من مضيفات الطائرة عدم الإفصاح عن مجيئها إلى لبنان
تفقدت الممثلة العالمية أنجلينا جولي اليوم الأحد، مخيمات اللاجئين السوريين في منطقة البقاع بشرق لبنان بوصفها سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة.كانت «جولي» باتت ليلتها في فندق «كريستال - قادري الكبير» بمدينة زحلة على ضفة نهر البردوني، وسط تدابير أمنية في محيط الفندق، وقطع للطريق المؤدية إليه.واستهلت الفنانة جولتها في ساعة مبكرة بزيارة لمخيم للنازحين السوريين في منطقة «الفيضة» بسهل زحلة، والذي أدخلت عليه تحسينات
أخيرا وزاره قبلها منسق الشؤون الإنسانية، وأنشطة الأمم المتحدة في لبنان، روس ماونتن، في 6 فبراير الماضي.وجرت جولة «جولي» للمخيمات بعيدا عن عدسات وسائل الإعلام،
التي أبعدت عن المكان وأمرها رجال الأمن اللبنانيون بالمغادرة بطلب من مرافقي «جولي»، التي أخفت وجهها بوشاح صوفي غطت به رأسها.
وأفادت المعلومات بأن إقامة «جولي» في مدينة زحلة ومتابعة جولاتها على مخيمات النازحين في البقاع ستستمر حتى الاثنين.
وذكرت المعلومات أن «جولي» وصلت إلى لبنان بصورة مفاجئة على متن طائرة تابعة لطيران «الشرق الأوسط» اللبنانية،
وأرادت أن تحيط زيارتها بسرية وتكتم شديدين، وطلبت من مضيفات الطائرة عدم الإفصاح عن مجيئها إلى لبنان